وزارة الدفاع توقع عقدًا مع «إيرباص» لشراء 4 طائرات متعددة المهام
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
وقعت وزارة الدفاع عقد مع شركة «إيرباص»، لشراء 4 طائرات تزود بالوقود من طراز «إيرباص إيه 330 إم آرتي تي».
وقع العقد مساعد وزير الدفاع الشؤون التنفيذية الدكتور خالد البياري، والرئيس التنفيذي للقدرة الجوية بشركة AIRBUS جون بريس دومونت.
ويهدف ذلك إلى رفع القدرات العملياتية للقوات الجوية في عمليات التزود بالوقود جوا والنقل والشحن للمسافات الطويلة، وتطوير قدرات المملكة الدفاعية، إضافة إلى تعزيز قدرات وزارة الدفاع في عمليات نقل الفوات والمعدات.
وتتميز الطائرات بأنها تعد من الجبل الجديد لطائرات النقل والتزود بالوقود، كما أنها مزودة بأنظمة شفط وحقن لتزويد الطائرات بالوقود جوا، إضافة إلى أنها قادرة على التزويد بالوقود من طائرة أخرى.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الدفاع القوات الجوية أخبار السعودية شراء طائرات اخر اخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
قاد سيارة إمداد بالوقود مشتعلة.. قصة سائق مصري افتدى بروحه المواطنين
نعى رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، السائق خالد محمد شوقي، الذي وافته المنية اليوم؛ متأثرًا بإصابته، بعد أن قدم نموذجاً للبطولة والتضحية، حين افتدى بروحه المواطنين، في حادث احتراق سيارة إمداد بالوقود في منطقة العاشر من رمضان.
وعد رئيس الوزراء المصري أن السائق كان رمزاً للفداء وسرعة التصرف في موقفٍ بالغ الخطورة، بإيجابية جنبت الكثير من الضحايا والدمار، وحافظت على العديد من الأرواح والممتلكات. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } السائق خالد محمد شوقي - وكالات
أخبار متعلقة الضفة الغربية.. استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في الخليلالرئيس الشرع يزور درعا للمرة الأولى منذ الإطاحة بالأسدكما أطلق جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، اسم السائق خالد محمد شوقي عبد العال، على أحد شوارع المدينة، تخليدًا لذكراه وتكريمًا لموقفه البطولي. ونعته العديد من الوزارات والهيئات الرسمية.ماذا حدث؟تعود أحداث الواقعة إلى اندلاع النيران بشكل مفاجئ داخل محطة الوقود بمدينة العاشر من رمضان، بعد انفجار تانك السيارة نتيجة ارتفاع درجة حرارته، مهددة بكارثة وأضرار جسيمة في حال امتداد النيران إلى المناطق السكنية أو فى محطة البنزين.
في هذه الأثناء اندفع السائق خالد محمد شوقي، إلى مقعد القيادة بينما النيران تلتهم السيارة، وانطلق بها إلى خارج المحطة، محاولاً إبعاد الخطر عن المواطنين ونجح في إخراجها إلى الطريق، ليحول دون امتداد النيران إلى خزانات الوقود بالمحطة.
وأصيب السائق بإصابات وحروق خطيرة، ظل على إثرها في غرفة العناية المركزة، حتى وافته المنيه الأحد.