274.8 مليون دولار حصيلة "Despicable Me 4" في 9 أيام
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل الجزء الرابع من سلسلة أفلام الرسوم المتحركة الرائدة “Despicable Me 4” تصدر شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل 9 أيام.
تصدر الفيلم عائدات شباك التذاكر الأمريكي بإيرادات بلغت 274.8 مليون دولار، جمع منها 166.4 مليونا في الصالات الأمريكية. وفي السوق الأجنبية جمع الفيلم 108.
وحل فيلم الرسوم المتحركة “Inside Out 2” في المركز الثاني هذا الأسبوع، لتبلغ إيراداته الإجمالية حتى الآن مليار و287.2 مليون دولار حول العالم. وجاء في المركز الثالث فيلم التشويق والإثارة “A Quiet Place: Day One” بعدما بلغت حصيلته الإجمالية 200 مليون دولار عالميا.
في الجزء الجديد من "Despicable Me 4"، يواجه (جرو) العديد من التحديات العائلية بعد إنجاب زوجته لطفلهما الأول، تزامنًا مع هروب المجرم (ماكسيم لو مال)، والذي يقرر الانتقام من عدوه اللدود (جرو).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شباك التذاكر الأمريكي ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
نداء إلى سفارة السودان في كمبالا: لا تستغلوا أوجاع اللاجئين في التعليم!
قضية
أحمد خليل
نداء إلى سفارة السودان في كمبالا: لا تستغلوا أوجاع اللاجئين في التعليم!
“في الوقت الذي أعلنت فيه السفارة السودانية في كيغالي، رواندا، عن رسوم موحدة لامتحانات الشهادة المتوسطة والابتدائية للمراكز الخارجية للعام 2025 قدرها 45 دولارًا للتلميذ السوداني و110 دولارات للتلميذ الأجنبي، يثير صمت السفارة السودانية في كمبالا، يوغندا، علامات استفهام كبرى. فقد تركت السفارة الأمر لإدارة مدرستي الصداقة والتفوق في كمبالا، واللتين أعلنتا شفاهة عن رسوم مضاعفة تصل إلى 100 دولار للتلميذ السوداني و200 دولار للتلميذ الأجنبي لامتحانات المرحلتين الأساسية والمتوسطة.
السؤال الموجه مباشرة إلى سفارة السودان في كمبالا: من الذي فرض هذه الرسوم الباهظة التي تزيد بمقدار 65 دولارًا عن رسوم الوزارة المعلنة في كيغالي؟ وإلى أين ستذهب هذه الأموال الطائلة؟ هل هي لمصلحة السفارة أم لتمويل المدرستين؟
ألا تدرك إدارة المدرستين والسيد السفير أن غالبية الطلاب هم أبناء لاجئين سودانيين في يوغندا، يكابدون الأمرين لتوفير الرسوم الدراسية الأساسية؟ بدلًا من مضاعفة معاناتهم في ظل الحرب المدمرة التي طالت كل شيء ودفعت بهم إلى النزوح القسري، كان الأجدر بإدارة المدرسة والسفارة أن تراعيا ظروف هؤلاء اللاجئين وأن تسعيا لتخفيف أعبائهم، لا الاستثمار في أوجاعهم وضيقتهم.
إنها دعوة للسيد السفير وإدارة المدرستين لمراجعة هذه الرسوم المجحفة والوقوف بجانب مواطنيهم في محنة اللجوء.
الوسومأحمد خليل أوغندا السودان اللاجئين رواندا كمبالا كيغالي