الخارجية: المملكة تتابع بقلق تطورات الهجوم العسكري الإسرائيلي في اليمن
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية، إنها تتابع بقلق بالغ تطورات التصعيد العسكري في اليمن بعد الهجمات الإسرائيلية التي شهدتها محافظة الحديدة يوم السبت 20 يوليو 2021 والتي تضاعف من حدة التوتر الحالي في المنطقة، وتضر بالجهود المستمرة لإنهاء الحرب على غزة.
ودعت الوزارة كافة الأطراف للتحلي بأقصى درجات ضبط النفس والنأي بالمنطقة وشعوبها عن مخاطر الحروب، وأن يضطلع المجتمع الدولي والأطراف المؤثرة والفاعلة بأدوارهم ومسؤولياتهم لإنهاء الصراعات في المنطقة.
أخبار متعلقة 15 عامًا كحد أقصى.. تحديث اشتراطات عمر المعدات الثقيلة المستوردة537 مقترحًا بحثيًا في مبادرة الأوبئة والتقنية الحيويةوأكدت الوزارة على استمرار جهود المملكة العربية السعودية لإنهاء الحرب على غزة، ودعمها المستمر الجهود السلام في اليمن لتجنيب شعبها الشقيق المزيد من المعاناة وتحقيق الأمن والسلم في المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام الخارجية ميناء الحديدة
إقرأ أيضاً:
أردوغان: الهجوم الإسرائيلي على إيران له أهداف خبيثة
ذكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن هجوم إسرائيل على إيران لا يمثل مشكلة لطهران فحسب، بل يؤثر على المنطقة بأسره، وله أهدف خبيثة.
وقال أردوغان خلال خطاب ألقاه عقب اجتماع مجلس الوزراء: “إسرائيل لا تُدرك الخطأ الذي ارتكبته. ففي جغرافيتنا العريقة، لا تُقيد أي دولة بحدودها وإدارتها. كل حادثة في المنطقة تُؤثر بشكل وثيق على جميع مجتمعاتها، ولها عواقب متوسطة وطويلة الأجل. الهجوم على الشعب الفلسطيني لا يقتصر على بضعة ملايين من سكانه. الهجوم على إيران قضية لا تُخص الدولة الإيرانية فحسب”.
وأكد أردوغان على أنه: “لقد أشرنا منذ البداية إلى ضرورة إجراء مناقشة البرنامج النووي الإيراني على طاولة المفاوضات، واليوم لدينا نفس وجهة النظر. تركيا مستعدة للمساهمة (في التسوية بين إسرائيل وإيران)، بما في ذلك الوساطة”.
وقال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، يوم السبت، إن هجمات إسرائيل على إيران، أثبتت أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو تشكل “تهديدا” على أمن واستقرار المنطقة.
أنطاكيا – سبوتنيك. وجاءت تصريحات الرئيس التركي خلال اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.
وشنت إسرائيل، فجر الجمعة الماضية، ضربات جوية مفاجئة ضد إيران في عملية أطلقت عليها اسم “الأسد الصاعد”، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.
وأدت الضربات إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.
وردا على الهجمات الجوية التي شنتها إسرائيل ضد أهداف إيرانية، أعلنت إيران بدء عملية “الوعد الصادق 3” التي تضمنت قصف تل أبيب بمئات الصواريخ.
وأكد الحرس الثوري الإيراني أن العملية تضمنت قصف عشرات الأهداف والمواقع العسكرية في إسرائيل، ردًا على الهجوم الإسرائيلي واسع النطاق على إيران.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب