بعد تصدرها التريند.. تعرف على أبرز المحطات الفنية لـ هدى رمزي
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة هدى رمزي تريند محركات البحث "جوجل"، نظرًا لظهورها الأخير ببرنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل، والذي كشفت من خلاله عن أسباب اعتزالها عن التمثيل وعلاقتها بالشيخ الشعراوي، يرصد الفجر الفني في هذا التقرير أبرز المحطات الفنية لها.
بدأت هدى رمزي العمل الفني في منتصف سبعينيات القرن العشرين، حيث كان والدها المنتج حسن رمزى يحضر لفيلم "الرداء الأبيض"، للنجمة نجلاء فتحي وبعد اعتذار الممثلة بوسي عن تجسيد دور ابنة البطلة، طلبت نجلاء من المنتج إشراك ابنته وقالت له: "هدى بنت حلوة وملونة وهتنفع في الدور"، فتركت حلم العمل مذيعة واتجهت إلى التمثيل.
أبرز أعمالها الفنية
قدمت هدى رمزي 28 فيلمًا ومسلسلًا منها أفلام: مع سبق الإصرار، المليونيرة الحافية، جري الوحوش، بئر الخيانة، حنفي الأبهة، عصر الذئاب، امرأتان، اغتصاب، الرداء الأبيض، العبقري والحب. وترى هدى رمزي أن فيلم "جري الوحوش" مع نور الشريف وحسين فهمي ومحمود عبد العزيز هو العمل الأقرب إلى قلبها لأنها حققت الشهرة منه، أما في التلفزيون فقدمت مسلسلات: الحب وأشياء أخرى، أحلام الفتى الطائر، بلاغ للنائب العام، الزوجة تعرف أكثر، النساء تعترفن سرًّا، بنت الأيام، السمان والخريف، علي الزئبق، محمد رسول الله الجزء الثالث، مسلسل عمرو بن العاص وغيرها.
اعتزلت الفنانة هدى رمزى التمثيل وارتدت الحجاب في منتصف تسعينيات القرن العشرين، إلا أنها بعد عامين من الاعتزال والحجاب ظهرت من دون الحجاب رغم عدم عودتها إلى التمثيل، وردًّا على إسناد اعتزالها إلى الشيخ الشعراوي أكدت هدى رمزي أنها لم تلتقِه قطُّ ولم تتعرف عليه.
زيجات هدى رمزي
تزوجت الفنانة هدى رمزي في بداية مشوارها ممثلًا شابًّا غير مشهور اسمه خالد، وبعد الانفصال تزوجت رجل الأعمال طه غانم الذي طلقها بعد مشكلات طويلة، وأنجبت منه ابنها محمد، ثم تزوجت المحامي سمير عيسى، وآخر يدعى محمد عيسى، ثم تزوجت رجل الأعمال مصطفى البليدي بعد قصة حب وكانت شبكته لها من الألماس تقدر بمليون جنيه مع سيارة مرسيدس، لكنه انفصل عنها ليتزوج ميرفت أمين، وكان آخر زواجها لاعب الكرة الأهلاوي شريف عبد المنعم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني هدى رمزی
إقرأ أيضاً:
تاريخ التصعيد بين باكستان والهند.. أبرز المحطات
قصفت الهند مواقع باكستانية يوم الأربعاء قالت إنها تضم "بنية تحتية إرهابية" بعد أسبوعين من مقتل 26 في هجوم في منطقة سياحية بالشطر الهندي من إقليم كشمير ألقت نيودلهي بمسؤوليته على إسلام اباد.
وقالت باكستان إن ستة مواقع تعرضت للاستهداف مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص.
وكثفت الدولتان القصف المتبادل عبر الحدود في إقليم كشمير المتنازع عليه في الآونة الأخيرة.
فيما يلي تسلسل زمني لأهم وقائع التصعيد العسكري والدبلوماسي في العلاقة المضطربة بين البلدين منذ 1999:
مايو - يوليو 1999:
خاضت الهند وباكستان حربا غير معلنة في منطقة كارجيل بكشمير، بعد أن احتلت قوات غير نظامية مدعومة من الجيش الباكستاني مواقع هندية على خط المراقبة أو خط وقف إطلاق النار.
وأوقفت الهند القتال بعد اشتباكات عنيفة، وضغطت الولايات المتحدة على باكستان للانسحاب.
ديسمبر 2001:
استهدف مهاجمون مدججون بالسلاح مبنى البرلمان الهندي في نيودلهي، ما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص.
وألقت الهند باللوم على جماعتي جيش محمد وعسكر طيبة المتشددتين المتمركزتين في باكستان.
نوفمبر 2008:
استهدف عشرة مهاجمين مدججين بالسلاح مواقع رئيسية في مومباي، بما في ذلك فندقان فاخران ومركز يهودي ومحطة القطار الرئيسية، مما أسفر عن مقتل 166 شخصا.
وأوقفت الهند جرّاء ذلك جميع أشكال الحوار مع باكستان، ثم استأنفتها لفترة وجيزة بعد سنوات في إطار عملية سلام.
يناير 2016:
اقتحم مهاجمون يرتدون زي جنود قاعدة جوية هندية بالقرب من الحدود مع باكستان، وتبادلوا إطلاق النار مع القوات الهندية التي خاضت معارك استمرت أكثر من 15 ساعة بدعم من الدبابات وطائرات الهليكوبتر قبل أن تستعيد السيطرة على المجمع.
وقُتل جميع المهاجمين الخمسة وحارسان على الأقل في الهجوم.
وتقول الهند إن المهاجمين تسللوا من باكستان، بينما نددت السلطات الباكستانية بالهجوم.
وتسببت الحادثة في تعثر محادثات السلام، التي استؤنفت لفترة وجيزة عام 2015.
سبتمبر 2016:
قُتل ثمانية عشر جنديا هنديا في هجوم على قاعدة عسكرية في أوري بكشمير الهندية.
وحمّلت نيودلهي باكستان مسؤولية الهجوم، وردّت بشن "ضربات دقيقة" عبر خط المراقبة على ما وصفتها بأنها منصات إطلاق إرهابية.
ونفت باكستان وقوع أي توغل على أراضيها.
فبراير 2019:
أسفر تفجير انتحاري عن مقتل 40 من أفراد الأمن الهنود في كشمير.
ونفذت الهند غارات جوية على بالاكوت في باكستان.
وردّت باكستان بغارات جوية، وأسقط كل طرف طائرات تابعة للطرف الآخر.
وهدأت المواجهة بين الدولتين بعد ضغوط دولية.
أغسطس 2019:
ألغت الهند الوضع الخاص لكشمير، لتنهي بذلك بندا دستوريا كان يسمح لولاية جامو وكشمير بسن قوانينها الخاصة.
وخفضت باكستان في المقابل، مستوى العلاقات الدبلوماسية وعلّقت التجارة مع الهند.
أبريل 2025:
قُتل ستة وعشرون شخصا بعد أن استهدف مسلحون متشددون سياحا هندوسا في إقليم كشمير.
واتهمت الهند جماعات مدعومة من باكستان بالوقوف وراء الهجوم، بينما نفت إسلام أباد تورطها ودعت إلى تحقيق محايد.
وعلقّت الهند معاهدة مياه نهر السند لعام 1960 التي تنظم تقاسم المياه من نهر السند وروافده، في حين علّقت باكستان كل أشكال التبادل التجاري مع الهند بما في ذلك من خلال دول ثالثة.
وأغلقت الدولتان مجالهما الجوي أمام شركات الطيران التابعة للبلد الآخر، وألغت نيودلهي معظم التأشيرات الممنوحة للمواطنين الباكستانيين.