المسلة:
2025-10-16@06:13:36 GMT

إنقاذ طفل قبل بيعه بـ 20 مليون دينار في بابل

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

إنقاذ طفل قبل بيعه بـ 20 مليون دينار في بابل

21 أغسطس، 2024

بغداد/المسلة: أعلنت قيادة شرطة محافظة بابل، الأربعاء، عن إنقاذ طفل من الاتجار به واعتقال امرأة متلبسة بالتهمة.

وقالت القيادة في بيان، “ضمن جهودها الحثيثة لمكافحة الجريمة حققت الأجهزة الأمنية في محافظة بابل، تحت أشراف قائد الشرطة اللواء علي كامل الحسناوي، إنجازاً كبيراً بضبط امرأة متلبسة بتهمة الاتجار بطفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات”.

وأضاف البيان “فقد تمكن فريق عمل مشترك من مديرية مكافحة الجريمة المنظمة وقوة سوات والأمن الوطني، بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة، من إحباط هذه الجريمة”.

وتابع البيان أنه “بعد الحصول على التراخيص القضائية اللازمة تمكن فريق العمل المتخصص من تنفيذ عملية دقيقة أسفرت عن القبض على المتهمة متلبسة بالجرم وضبط عقد البيع الذي يقدر بـ 20 مليون دينار عراقي”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

البيان الختامي لقمة شرم الشيخ يؤكد الالتزام بتنفيذ اتفاق إنهاء الحرب في غزة

#سواليف

استضافت جمهورية #مصر العربية الاثنين، “قمة شرم الشيخ للسلام”، في إطار تكريس #مسار_السلام في الشرق الأوسط، من خلال #إنهاء_الحرب في #غزة والتوصل لتسوية سياسية للقضية الفلسطينية. القمة التي تم تنظيمها بناءً على مبادرة مصرية أمريكية، ترأسها كل من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، والسيد الرئيس دونالد #ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.

وشارك في القمة عدد من رؤساء دول وحكومات دول متعددة، منها الأردن، قطر، الكويت، البحرين، تركيا، إندونيسيا، أذربيجان، فرنسا، قبرص، ألمانيا، المملكة المتحدة، إيطاليا، إسبانيا، اليونان، أرمينيا، المجر، باكستان، كندا، النرويج، العراق، الإمارات، سلطنة عمان، السعودية، اليابان، هولندا، باراجواي، والهند. كما شهدت القمة مشاركة رفيعة من سكرتير عام الأمم المتحدة، والأمين العام لجامعة الدول العربية، ورئيس المجلس الأوروبي، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، ورئيس وزراء المملكة المتحدة الأسبق.

ووفقا لبيان صادر عن الرئاسة المصرية، ركزت #القمة على التأييد والدعم المطلق لاتفاق #شرم_الشيخ لإنهاء الحرب في غزة، الذي تم إبرامه، وذلك بوساطة مصرية أميركية، وبمشاركة كل من قطر وتركيا.

مقالات ذات صلة “نفق الحرية” يكتمل.. محررا جلبوع أيهم كممجي ومحمود العارضة يعانقان الحرية / شاهد 2025/10/14

وتضمنت القمة التأكيد على أهمية التعاون بين أطراف المجتمع الدولي لتوفير كل السبل اللازمة لمتابعة تنفيذ بنود الاتفاق والحفاظ على استمراريته، بما في ذلك وقف الحرب في غزة بصورة شاملة، والانتهاء من عملية تبادل الرهائن والأسرى، والانسحاب الإسرائيلي، ودخول #المساعدات_الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة. كما شهدت القمة مراسم توقيع قادة الدول الوسيطة على وثيقة دعم الاتفاق.

وأكّدت كيد على ضرورة البدء في التشاور حول سُبل وآليات تنفيذ المراحل المقبلة لخطة الرئيس ترامب للتسوية، بدءًا من المسائل المتعلقة بالحوكمة وتوفير الأمن، وإعادة إعمار قطاع غزة، وصولاً إلى المسار السياسي للتسوية.

نص البيان

في إطار تكريس مسار السلام في الشرق الأوسط من خلال إنهاء الحرب في غزة والتوصل لتسوية سياسية للقضية الفلسطينية، وبناء على مبادرة مصرية أمريكية، استضافت مصر اليوم ١٣ أكتوبر 2025 “قمة شرم الشيخ للسلام”، والتي رأسها كل من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، والسيد الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وشارك فيها رؤساء دول وحكومات كل من الأردن، قطر، الكويت، البحرين، تركيا، إندونيسيا، أذربيجان، فرنسا، قبرص، ألمانيا، المملكة المتحدة، إيطاليا، أسبانيا، اليونان، أرمينيا، المجر، باكستان، كندا، النرويج، العراق، الإمارات، سلطنة عمان، السعودية، اليابان، هولندا، وبارجواي، والهند، بالإضافة إلى كل من سكرتير عام الأمم المتحدة، والأمين العام لجامعة الدول العربية، ورئيس المجلس الأوروبي، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، ورئيس وزراء المملكة المتحدة الأسبق.
تركزت أعمال القمة على التأييد والدعم المطلق لاتفاق شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة، والذي تم إبرامه يوم 9 أكتوبر ٢٠٢٥، وبوساطة كل من مصر والولايات المتحدة وقطر وتركيا.
تمت الإشادة خلال القمة بقيادة الرئيس الأمريكي ترامب لجهود إنهاء الحرب من خلال خطته للتسوية، وبالدور المحوري الذي قام به الأشقاء في كل من قطر وتركيا في جهود الوساطة. وقد ثمن القادة المشاركون دور مصر، تحت رعاية السيد الرئيس، في قيادة وتنسيق جهود العمل الإنساني منذ بداية الأزمة، وفي الوساطة إلى أن تم التوصل لاتفاق شرم الشيخ، وأشادوا بالجهود المصرية لعقد القمة.
تناولت القمة أهمية التعاون بين أطراف المجتمع الدولي لتوفير كل السبل من أجل متابعة تنفيذ بنود الاتفاق والحفاظ على استمراريته، بما في ذلك وقف الحرب في غزة بصورة شاملة، والانتهاء من عملية تبادل الرهائن والأسرى، والانسحاب الإسرائيلي، ودخول المساعدات الإنسانية والإغاثية لقطاع غزة. وقد شهدت القمة في هذا السياق مراسم توقيع قادة الدول الوسيطة على وثيقة لدعم الاتفاق.
تم كذلك التشديد على ضرورة البدء في التشاور حول سُبل وآليات تنفيذ المراحل المقبلة لخطة الرئيس ترامب للتسوية، بدءاً من المسائل المتعلقة بالحوكمة وتوفير الأمن، وإعادة إعمار قطاع غزة، وانتهاء بالمسار السياسي للتسوية.
تتقدم مصر بالشكر والتقدير للقادة الذين شاركوا في القمة، وترحب في هذا السياق بالمشاركة رفيعة المستوى التي عكست الدعم الدولي الواضح لجهود إنهاء الحرب، وستستمر مصر في التعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين من أجل إغلاق هذا الفصل المؤلم من تاريخ الشرق الأوسط والعالم، والذي فقدت فيه البشرية الكثير من إنسانيتها، وفقدت فيه المنظومة الدولية القائمة على القواعد الكثير من مصداقيتها، وفقدت فيه الشعوب في المنطقة الشعور بالأمان.
تؤكد مصر التي غرست نبتة السلام في المنطقة منذ حوالي نصف قرن، أنها لن تألو جهداً للحفاظ على الأفق الجديد الذي ولد بمدينة السلام في شرم الشيخ، وسنواصل العمل على معالجة جذور عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وعلى رأسها غياب التسوية للقضية الفلسطينية، وصولاً لتحقيق السلام الشامل والعادل.
لقد عانى الشعب الفلسطيني كما لم يعان شعب آخر على مدار التاريخ الحديث، وتمكن هذا الشعب الشقيق من الصمود والثبات رغم التحديات الجسيمة، وستظل مصر سنداً له، وداعمة لهذا الصمود، ولحقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف بما في ذلك حق تقرير المصير، ولحقه في العيش بأمان وسلام، مثله كمثل باقي شعوب العالم، في دولة مستقلة تعيش جنبًا إلى جنب مع إسرائيل، وعلى أرضه بغزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، تحت قيادته الشرعية وعلى الخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧، وفقًا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
تتطلع مصر لتحقيق السلام، وستتعاون مع الجميع، لبناء شرق أوسط خال من النزاعات، شرق أوسط يتم بناؤه على العدالة والمساواة في الحقوق، وعلى علاقات حسن الجوار والتعايش السلمي بين جميع شعوبه بلا استثناء.

مقالات مشابهة

  • أسامة كمال: السيسي تمكن من إقناع زعماء 30 دولة بالاستراتيجية المصرية لحل الأزمة
  • سقوط عنصرين جنائيين غسلا 50 مليون جنيه من تجارة المخدرات بالقليوبية
  • تفاصيل استجواب تاجر عملة أخفى 40 مليون جنيه بالعقارات والسيارات
  • إنقاذ امرأة من موت محقق في كركوك وإحباط محاولة انتحار فتاة بديالى
  • انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة في الأردن إلى 75 مليون دينار
  • البيان الختامي لقمة شرم الشيخ يؤكد الالتزام بتنفيذ اتفاق إنهاء الحرب في غزة
  • البيان الختامي: قمة شرم الشيخ أيدت ودعمت اتفاق إنهاء الحرب في غزة
  • أمن البيضاء يحقق إنجازات أمنية في ضبط الجريمة والحد منها خلال شهر ربيع الأول
  • ديالى تخصص 480 مليون دينار لمكافحة سرطان النخيل
  • ضبط 27 شيكارة دقيق بلدي مدعم قبل بيعه بالأسواق بالشرقية