“حماس” تدعو إلى جعل يوم غد الجمعة يوما للدفاع عن غزة والقدس
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
#سواليف
دعت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، اليومالخميس، جماهير #الشعب_الفلسطيني في #القدس والداخل المحتل والضفة الغربية المحتلة، إلى “مواصلة شدّ الرّحال والرّباط والاعتكاف في #المسجد_الأقصى المبارك، في #جمعة_الأقصى يوم 23 آب/أغسطس”.
كما دعت الحركة في بيان لها، إلى “التصدّي لكلّ محاولات المتطرّفين #الصهاينة اقتحام المسجد الأقصى وتدنيسه، وإفشال مخططاتهم الخبيثة الساعية لتقسيمه”.
كما دعت الحركة أيضا، جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار الأمة في كل العالم، إلى “النفير العام والاحتشاد في كل الساحات والمدن والعواصم، وجعل يوم الجمعة القادم 23 آب/أغسطس يوما حاشدا وفاعلا للانتصار والتضامن والدّفاع عن غزَّة والقدس والمسجد الأقصى المبارك”.
مقالات ذات صلةويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 40 ألفا و265 شهيدا، وإصابة 93 ألفا و144 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس الشعب الفلسطيني القدس المسجد الأقصى جمعة الأقصى الصهاينة
إقرأ أيضاً:
“هيئة الطرق” تدعو قائدي المركبات إلى الالتزام بالإرشادات أثناء هطول الأمطار
البلاد (الرياض)
دعت الهيئة العامة للطرق قائدي المركبات ومستخدمي الطرق إلى الالتزام بإرشادات السلامة أثناء هطول الأمطار خلال رحلاتهم بين مدن المملكة؛ بهدف ضمان سلامة الجميع، وذلك في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها الهيئة؛ لرفع مستوى السلامة، وخفض نسبة الوفيات على الطرق. وفي حال هطول الأمطار أثناء السفر، نصحت الهيئة بالابتعاد عن مناطق تجمع المياه، واستخدام إشارات التنبيه ومساحات الزجاج بشكل مستمر، مع الحرص على ترك مسافة آمنة بين المركبة والمركبة الأمامية، والالتزام بالمسار المحدد، مشددة على ضرورة تجنب السرعات العالية وعدم الضغط على الفرامل بقوة. وتسعى الهيئة إلى رفع مستوى السلامة والجاهزية على شبكة الطرق، وتحقيق أهداف برامج قطاع الطرق، من خلال الوصول إلى التصنيف السادس عالميًا في مؤشر جودة الطرق، وخفض عدد الوفيات على الطرق إلى أقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة، إضافة إلى تغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية وفق تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق (IRAP)، والحفاظ على مستوى خدمات متقدمة لطاقة استيعاب شبكة الطرق، وتعزيز مكانة المملكة مركزًا لوجستيًا عالميًا.