أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة بأسيوط
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
وفقاً لتوجيهات محافظ أسيوط، لتدعيم دور الاستراتيجية القومية للسكان وربطها بجهود التنمية وتأثيرها السلبي على الطفل، نظمت رئاسة مركز ومدينة أسيوط، بالتعاون مع منطقة الوعظ والإعلام الديني وإدارة أسيوط الصحية، ندوة تثقيفية وتوعوية بعنوان "التربية الإيجابية وخطورة زواج الأطفال على الزيادة السكانية".
أسباب وآثار المشكلة السكانيةتناولت الندوة أسباب وآثار المشكلة السكانية ومدى خطورتها على الطفل وذلك في ضوء استراتيجية الدولة في تنمية المجتمع.
تم مناقشة العديد من العادات والتقاليد الموروثة وعدم صحتها دينياً واجتماعياً، وعُرضت رؤى واقتراحات للتعامل مع تلك القضايا وتخفيف سلبياتها.
شهدت الندوة حضور العديد من النساء الريفيات من قرى المركز، اللاتي يمثلن قوة دافعة لتطبيق التغيير في المجتمع المحلي. وقد أثنى الحضور على هذه الندوة التوعوية وباركوا للمحافظة جهودها في تعزيز الوعي وحماية حقوق الأطفال في المنطقة.
أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوطالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسباب المشكلة السكانية ندوة إجتماعية أسيوط
إقرأ أيضاً:
مبعوث أممي: المسلمون بالعالم يواجهون تمييزا وقيودا اجتماعية واقتصادية
شدد المبعوث الخاص للأمم المتحدة لمكافحة الإسلاموفوبيا ميغيل أنخيل موراتينوس، الاثنين، على أن المسلمين في جميع أنحاء العالم يواجهون "تمييزا مؤسسيا وقيودا اجتماعية واقتصادية".
وقال في كلمة له المؤتمر الثالث لمكافحة الإسلاموفوبيا في العاصمة الأذربيجانية باكو، إن "إذكاء الكراهية تجاه المنتسبين لدين معين يمكن أن يؤدي إلى الانقسام داخل المجتمع"، حسب وكالة الأناضول.
وأضاف: "يواجه المسلمون تمييزا مؤسسيا وقيودا اجتماعية واقتصادية. وغالبا ما تتجلى الأحكام المسبقة عنهم على شكل تنميط عنصري غير مبرر، مدعوما بتصوير إعلامي مشوه وخطابات وسياسات بعض القادة السياسيين".
وشدد موراتينوس على أن التعصب الديني له عواقب مدمرة، لافتا إلى أنه قد يؤدي "إلى زيادة العداء تجاه الديانات الأخرى والخوف وعدم الثقة، وفي نهاية المطاف الانقسام داخل المجتمع".
كما شدد المسؤول الأممي على التزامه بالتضامن مع المجتمعات المسلمة ومحاربة كل أشكال الكراهية والعنف، معربا عن استعداده للعمل من أجل تعزيز مبادئ التفاهم والاحترام المتبادلين.
تجدر الإشارة إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة حددت عام 2022، 15 آذار /مارس من كل عام "يوما عالميا لمكافحة الإسلاموفوبيا"، كما تبنت عام 2024 قرارا يدعو إلى تعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة معني بمكافحتها.