بوابة الوفد:
2025-05-27@21:45:47 GMT

أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة بأسيوط

تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT

 

وفقاً لتوجيهات محافظ أسيوط، لتدعيم دور الاستراتيجية القومية للسكان وربطها بجهود التنمية وتأثيرها السلبي على الطفل، نظمت رئاسة مركز ومدينة أسيوط، بالتعاون مع منطقة الوعظ والإعلام الديني وإدارة أسيوط الصحية، ندوة تثقيفية وتوعوية بعنوان "التربية الإيجابية وخطورة زواج الأطفال على الزيادة السكانية".

أسباب وآثار المشكلة السكانية 

تناولت الندوة أسباب وآثار المشكلة السكانية ومدى خطورتها على الطفل وذلك في ضوء استراتيجية الدولة في تنمية المجتمع.

وتم التركيز على خطورة زواج الأطفال المبكر على الأم والطفلة معاً وضياع حقوقهم. كما تم تصحيح بعض المفاهيم الدينية المتعلقة بتنظيم الأسرة وموقف الإسلام منها وموقف الإسلام من تنظيم النسل وحثه على الحفاظ على الأسرة وترابطها وتحقيق التكافل الاجتماعي لأفراد الأسرة.

تم مناقشة العديد من العادات والتقاليد الموروثة وعدم صحتها دينياً واجتماعياً، وعُرضت رؤى واقتراحات للتعامل مع تلك القضايا وتخفيف سلبياتها.

شهدت الندوة حضور العديد من النساء الريفيات من قرى المركز، اللاتي يمثلن قوة دافعة لتطبيق التغيير في المجتمع المحلي. وقد أثنى الحضور على هذه الندوة التوعوية وباركوا للمحافظة جهودها في تعزيز الوعي وحماية حقوق الأطفال في المنطقة.

أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط أسباب وآثار المشكلة السكانية في ندوة اجتماعية برئاسة مركز ومدينة اسيوط

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسباب المشكلة السكانية ندوة إجتماعية أسيوط

إقرأ أيضاً:

مبعوث أممي: المسلمون بالعالم يواجهون تمييزا وقيودا اجتماعية واقتصادية

شدد المبعوث الخاص للأمم المتحدة لمكافحة الإسلاموفوبيا ميغيل أنخيل موراتينوس، الاثنين، على أن المسلمين في جميع أنحاء العالم يواجهون "تمييزا مؤسسيا وقيودا اجتماعية واقتصادية".

وقال في كلمة له  المؤتمر الثالث لمكافحة الإسلاموفوبيا في العاصمة الأذربيجانية باكو، إن "إذكاء الكراهية تجاه المنتسبين لدين معين يمكن أن يؤدي إلى الانقسام داخل المجتمع"، حسب وكالة الأناضول.

وأضاف: "يواجه المسلمون تمييزا مؤسسيا وقيودا اجتماعية واقتصادية. وغالبا ما تتجلى الأحكام المسبقة عنهم على شكل تنميط عنصري غير مبرر، مدعوما بتصوير إعلامي مشوه وخطابات وسياسات بعض القادة السياسيين".

وشدد موراتينوس على أن التعصب الديني له عواقب مدمرة، لافتا إلى أنه قد يؤدي "إلى زيادة العداء تجاه الديانات الأخرى والخوف وعدم الثقة، وفي نهاية المطاف الانقسام داخل المجتمع".


كما شدد المسؤول الأممي على التزامه بالتضامن مع المجتمعات المسلمة ومحاربة كل أشكال الكراهية والعنف، معربا عن استعداده للعمل من أجل تعزيز مبادئ التفاهم والاحترام المتبادلين.

تجدر الإشارة إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة حددت عام 2022، 15 آذار /مارس من كل عام "يوما عالميا لمكافحة الإسلاموفوبيا"، كما تبنت عام 2024 قرارا يدعو إلى تعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة معني بمكافحتها.

مقالات مشابهة

  • «اجتماعية الشارقة» تعزز وعي الأطفال بحقوقهم
  • الأمير الحسن يشهد توقيع اتفاقية توأمة بين موقع أم قيس ومدينة إركولانو الإيطالية
  • هل نحن أمام دولة اجتماعية حقيقية أم تصفية رمزية للفئات الهشة؟
  • وزير العمل يعتمد صرف تعويضات ورعاية اجتماعية للعمالة غير المنتظمة
  • التويجر: البعثة الأممية أوصلت المشكلة الليبية إلى طريق مسدود
  • مبعوث أممي: المسلمون بالعالم يواجهون تمييزا وقيودا اجتماعية واقتصادية
  • مركز التنمية المستدامة بأسيوط يواصل متابعة خطة العمل وتفعيل مستهدفات رؤية مصر 2030
  • مع الزيادة السكانية الأخيرة| برلماني: تعديلات قوانين الانتخابات تراعي العدالة الديموغرافية
  • أبو هميلة: تعديلات قوانين الانتخابات ضرورة تشريعية لمراعاة التمثيل العادل مع الزيادة السكانية
  • رئيس تشريعية النواب: تعديل الدوائر الانتخابية «ضرورة دستورية» لمواكبة التحولات السكانية