طريقة عمل سموذي الكيوي بالعسل| غني بالفيتامينات
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
الـ سموذي هو مشروب صحي ولذيذ يمكن تحضيره بعدة نكهات متنوعة، ويعد خيارا ممتازا لإضافة الفيتامينات والمعادن إلى نظامك الغذائي.
من بين الخيارات المميزة، سموذي الكيوي بالعسل هو خليط منعش يجمع بين فوائد الكيوي الغني بالفيتامين C والعسل الطبيعي الذي يقدم طعماً حلواً ومغذياً، وفيما يلي نقدم بك طريقة تحضير سموذي الكيوي بالعسل بطريقة بسيطة وسريعة.
المكونات:
- 3 حبات كيوي ناضجة
- 1 كوب زبادي طبيعي أو حليب
- 2 ملعقة كبيرة عسل طبيعي
- 1/2 كوب مكعبات ثلج
- 1 ملعقة صغيرة عصير ليمون (اختياري)
طريقة التحضير:
قشّر الكيوي وقطّعه إلى قطع صغيرة.
ضع قطع الكيوي في الخلاط مع الزبادي أو الحليب، والعسل، ومكعبات الثلج. يمكنك إضافة عصير الليمون إذا كنت تفضل نكهة منعشة أكثر.
اخفق المكونات على سرعة عالية حتى تحصل على قوام ناعم ومتجانس.
صب السموذي في أكواب وقدمه مباشرةً. يمكنك تزيينه بشرائح كيوي أو قليل من العسل إذا رغبت في ذلك.
1. غني بالفيتامين C:
الكيوي يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C، الذي يعزز جهاز المناعة ويساعد في مكافحة الالتهابات والأمراض.
2. مضاد للأكسدة:
يحتوي الكيوي على مضادات أكسدة قوية مثل الفلافونويدات والكاروتينات، التي تحارب الجذور الحرة وتقي من الأضرار الخلوية.
3. تحسين الهضم:
الكيوي غني بالألياف، التي تساعد في تحسين عملية الهضم وتخفيف مشاكل مثل الإمساك.
4. دعم صحة القلب:
الألياف والبوتاسيوم في الكيوي تدعم صحة القلب عن طريق خفض مستويات الكولسترول الضار وتعزيز الدورة الدموية.
5. الحفاظ على صحة الجلد:
الفيتامين C في الكيوي يعزز إنتاج الكولاجين، مما يحسن مرونة الجلد ويقلل من التجاعيد.
6. التحكم في مستوى السكر في الدم:
الألياف في الكيوي تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يجعلها خياراً جيداً للأشخاص المصابين بالسكري.
7. مساعدة في النوم:
الكيوي يحتوي على مادة السيروتونين التي يمكن أن تساعد في تحسين نوعية النوم وزيادة مدة النوم.
8. دعم صحة العين:
الكيوي يحتوي على لوتين وزياكسانثين، التي تساهم في حماية العينين من أضرار الأشعة فوق البنفسجية وتحسين الرؤية.
استمتع بسموذي الكيوي بالعسل كمشروب منعش وصحي، فهو ليس فقط لذيذ ولكن أيضاً غني بالعناصر الغذائية المفيدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سموذي عمل سموذي سموذي الكيوي عمل سموذي الكيوي
إقرأ أيضاً:
دراسة: عدد ساعات نوم معينة تضر بصحة القلب
أكدت دراسة حديثة أن 3 ليالٍ فقط من النوم المتقطع بمعدل 4 ساعات في الليلة، كفيلة بإحداث تغيرات خطيرة في الدم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
ومن المعروف أنه للنوم الجيد أهمية بالغة وتأثير كبير على صحة الإنسان، حيث تشير الأبحاث والدراسات إلى وجود نطاق أمثل لعدد ساعات النوم، التي ينبغي للفرد الحصول عليها يوميًا للحفاظ على الصحة، وتقليل احتمالية التعرض لمخاطر صحية جسيمة كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وكشفت دراسة حديثة من جامعة أوبسالا السويدية، النقاب عن آلية مقلقة تربط بين قلة النوم وأمراض القلب.
أخبار قد تهمك “تحدي الجوع”.. تحذير طبي من مخاطره القاتلة: اختلال نبضات القلب وهبوط الضغط والسكري 18 أبريل 2025 - 9:41 مساءً استشاري قلب: الدهون النخابية علامة تحذيرية لأمراض خطيرة وتكثر بين مرضى السكري 10 أبريل 2025 - 2:03 مساءًوتوصل الباحثون إلى أن 3 ليالٍ فقط من النوم المتقطع بمعدل 4 ساعات في الليلة كفيلة بإحداث تغيرات خطيرة في الدم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
“قصور القلب وأمراض الشرايين التاجية”
وبحسب الدراسة الدقيقة التي نشرتها صحيفة “إندبندنت”، وأجريت على 16 شابا يتمتعون بصحة جيدة، لاحظ الباحثون ارتفاعا ملحوظا في مستويات البروتينات الالتهابية في الدم بعد فترات الحرمان من النوم.
وهذه البروتينات التي ينتجها الجسم عادة كرد فعل للتوتر أو مكافحة الأمراض، تتحول إلى خطر حقيقي عندما تظل مرتفعة لفترات طويلة، حيث تسهم في تلف الأوعية الدموية وترفع احتمالات الإصابة بقصور القلب وأمراض الشرايين التاجية واضطرابات نظم القلب.
والمثير للقلق أن هذه التغيرات السلبية ظهرت حتى لدى الشباب الأصحاء، وبعد بضعة ليالٍ فقط من النوم غير الكافي.
كما اكتشف الباحثون أن التمارين الرياضية تفقد جزءا من فوائدها المعتادة عندما لا يحصل الجسم على قسط كافٍ من النوم، حيث ضعفت الاستجابة الطبيعية للبروتينات الصحية مثل “إنترلوكين-6″ و”عامل التغذية العصبية المستمد من الدماغ” (BDNF)، التي تدعم صحة القلب والدماغ.
وليس الأمر كذلك فحسب، إنما وجد الفريق البحثي أن توقيت سحب عينات الدم يلعب دورا مهما في النتائج، حيث اختلفت مستويات البروتين بين الصباح والمساء بشكل أكثر وضوحا في حالات الحرمان من النوم.
ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على مدى تعقيد العلاقة بين الساعة البيولوجية للجسم وعملياته الكيميائية الحيوية.
وتعد هذه الدراسة بمثابة جرس إنذار يؤكد أن أجسادنا تدفع ثمنا باهظا للتضحية بساعات النوم من أجل العمل أو السهر أمام الشاشات وأن النوم ليس للراحة فقط وإنما لعمر مديد بصحة جيدة.