عزل المصاب بجدري القرود في البشير
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة، الاثنين، عن ظهور نتائج مخبرية تؤكد تسجيل حالة إصابة بجدري القردة لشخص غير أردني مقيم في الأردن.
وقالت الوزارة في بيان صحفي أنّ #الشخص_المصاب هو ذكر يبلغ من العمر 33 سنة، ظهرت عليه #أعراض #العدوى على شكل حبوب (طفح جلدي)، وهو حاليا في #العزل في #مستشفيات_البشير، وتم تشخيصه بواسطة فحص (بي سي آر) في مختبرات وزارة الصحة، وحالته الصحية مستقرة.
وأكدت الوزارة استمرارها بمتابعة #مرض #جدري_القردة والإعلان بكل شفافية عن أي حالات يتم رصدها (لا قدّر الله) مشيرةً إلى جاهزيتها وقدرتها على التعامل مع أي تطور للمرض حسب الخطة الوطنية المعدة مسبقاً للتعامل مع المرض بالتشاركية مع الجهات المعنية.
مقالات ذات صلةومن الجدير بالذكر أن هذه ليست الحالة الأولى التي يتعامل معها الأردن، فقد تم تسجيل حالة بتاريخ 8/9/2022 وتم اتباع الإجراءات الروتينية في مثل هذه الحالات والتي كانت كفيلة بالوقاية من انتشار العدوى وشفاء المريض دون أي مضاعفات.
وأوصت الوزارة الجميع باتباع الارشادات الصحية وخاصة خلال السفر وذلك من خلال قنواتها الرسمية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشخص المصاب أعراض العدوى العزل مستشفيات البشير مرض جدري القردة
إقرأ أيضاً:
الأردن يحيل جمعية الهلال الأخضر إلى المدعي العام.. لماذا؟
أحالت وزارة التنمية الاجتماعية الأردنية، جمعية الهلال الأخضر الخيرية إلى المدعي العام، بعد مزاعم عن ضبط مخالفات تتعلق بجمع التبرعات بطرق غير قانونية.
ونقلت وسائل إعلام أردنية عن الوزارة قولها إنها قررت تشكيل هيئة إدارية مؤقتة لتتولى تدقيق سجلات الجمعية المالية والإدارية، إضافة إلى مراجعة أوضاع فروعها، بعد "ثبوت مخالفات قانونية جسيمة".
وبحسب بيان صادر عن الوزارة فإن نتائج التدقيق الأولي كشفت أن الهيئة الإدارية السابقة للجمعية كانت غير قانونية، كونها نتجت عن اجتماع غير شرعي للهيئة العامة، بحسب الوزارة.
وذكرت الوزارة أن الجمعية أطلقت حملات تبرع دون الحصول على التراخيص المطلوبة بموجب القانون، ومنحت العاملين لديها تصاريح جمع تبرعات بشكل مخالف، كما امتنعت عن تنظيم قيود تحصيل التبرعات حسب الأصول المعتمدة.
وأغفلت الهيئة الإدارية وضع آلية لتوزيع المساعدات العينية، ولم تصدر أي موافقات رسمية على المصاريف الخاصة بالجمعية، في وقت تبيّن فيه أن القائمين على جمع التبرعات تقاضوا نسبًا مرتفعة دون سند قانوني، وفقا للبيان.
وتورط المفوضون بالتوقيع على الحسابات في مخالفات مالية تتعلق بالإنفاق والصرف، كما خالفت الجمعية القانون في طريقة إنشاء الفروع وربطها الإداري والمالي، وفي آلية استلام وتوزيع التبرعات العينية الخاصة بالفروع.
يشار إلى أن الأردن أحال عدة جمعيات وهيئات سابقا إلى المدعي العام للتحقيق في قضايا مماثلة، وقضايا أخرى تتعلق بفساد إداري ومالي.