متى بدأ الركود العظيم فعلياً؟
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
ويعتقد أن السؤال "ماذا حدث في 1971؟"هي واحدة من الاسئلة الأكثر إثارة للجدل في تاريخ الاقتصاد الأمريكي ، وتظهر الأبحاث الحديثة أن الإجابة عليها قد تكون مرتبطة بفترة زمنية قبل عدة عقود ، وتحديدا عام 1948.
في أوائل السبعينيات ، واجهت الولايات المتحدة تباطؤا في نمو الأجور ، وانخفاضا في نمو إنتاجية العمل ، وتدهورا عاما في الأداء الاقتصادي.
وعلى الرغم من وجود بعض فترات التحسن ، مثل منتصف التسعينيات ، إلا أن هذه الفترات الإيجابية كانت قصيرة مقارنة بالركود الذي استمر لأكثر من 40 عاما. لا تزال بعض مناطق الولايات المتحدة ، وخاصة تلك المتضررة من الانكماش الصناعي ، تشعر بآثار هذا الركود حتى يومنا هذا.
هناك العديد من النظريات لتفسير هذا الركود ، بما في ذلك ارتفاع أسعار النفط ، وتشديد التنظيم الحكومي ، وزيادة الاهتمام بحماية البيئة على حساب النمو الاقتصادي ، وانهيار النظام النقدي العالمي الذي أقرته اتفاقية "بريتون وودز".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
هل تُقام مباراة برشلونة وفياريال في الولايات المتحدة رغم اعتراض ريال مدريد؟
يواصل خافيير تيباس، رئيس رابطة الدوري الإسباني جهوده المستمرة لنقل بعض مباريات الدوري إلى خارج إسبانيا في السنوات الأخيرة، لكنه يواجه دائمًا عقبات في هذا المسعى.
اقرأ ايضاًومع اقتراب الموسم الجديد، بدأ تيباس بالفعل العمل على هذا الصعيد، وأصر على نقل مباراة بين برشلونة وفياريال إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
ريال مدريد يعترض على القرارجاء رد فعل ريال مدريد سريعًا، حيث أعلن النادي اعتراضه على هذا القرار، مؤكدًا أن نزاهة المنافسة ستُفقد إذا تم نقل المباريات بشكل انتقائي لبعض الأندية. رسالة ريال مدريد هذه هي الأحدث في قائمة طويلة من الاعتراضات التي يواجهها تيباس في مشروعه الذي يحلم به. ومن بين الأطراف الأخرى المعارضة له، رئيس مدرسة مدربي كرة القدم (CENAFE) ميغيل أنخيل غالان، وحتى رابطة اللاعبين.
موقف المجلس الأعلى للرياضة (CSD)تطلب رسالة ريال مدريد إلى المجلس الأعلى للرياضة (CSD) بشكل أساسي من المجلس رفض اقتراح نقل المباريات خارج البلاد. ومع ذلك، لا يزال مصير هذا الطلب غير واضح، حيث تشير تقارير صحيفة "آس" إلى أن الموضوع يقع حاليًا في منطقة رمادية.
وفقًا لمصادر حكومية، أكدت مؤخرًا أن المجلس الأعلى للرياضة لا يحتاج إلى ترخيص إقامة المباريات خارج البلاد، وأن الأمر يقع خارج نطاق اختصاصه. وبالتالي، فإن قرار رابطة الليغا لا يخضع لسيطرة المجلس.
وتوضح المصادر الحكومية المذكورة أن موافقة المجلس الأعلى للرياضة مطلوبة فقط للمباريات الدولية التي تقام داخل إسبانيا، وليس العكس.
حجة مضادة وتفسيرات متضاربةعلى الجانب الآخر، يرى أنخيل غالان أن موافقة الحكومة ضرورية، مستشهدًا بأن المجلس الأعلى للرياضة أرسل ذات مرة رسالة إلى مكتب المدعي العام لمكافحة الفساد، تفيد بأنه لم يصرح بإقامة كأس السوبر الإسباني في الخارج. وهذا، بطبيعة الحال، يدعم ادعاء ريال مدريد بأن المجلس الأعلى للرياضة له رأي في مباريات الدوري التي تقام في الخارج.
ومع ذلك، يصر المجلس الأعلى للرياضة على أنه حتى في تلك المناسبة، لم يذكر سوى أنه لم يمنح ترخيصًا لأنه لم يكن مضطرًا لذلك.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر ومترجم في موقع "البوابة الإخباري" منذ عام 2018، مختص بنقل وتغطية أهم الأحداث والأخبار في الساحة الرياضية، سواء العالمية أو العربية، وأركز على تقديم محتوى يلبي اهتمامات عشاق كرة القدم في كل مكان، مثل مواعيد المباريات، التشكيلات المتوقعة، التحليلات، وأخبار سوق الانتقالات والكواليس.
Sports Editor and Translator with "Al-Bawaba News" since 2018. specialize in covering and delivering the most...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن