كيت ميدلتون تُعلن تعافيها من السرطان .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
لندن
أعلنت كيت ميدلتون أميرة ويلز ، عن شفائها من مرض السرعات بعد أشهر طويلة من المعاناة ، مؤكدة أنها أكملت علاجها الكيميائي من المرض بنجاح ، وإنها ستعود تدريجيًا إلى الحياة العامة في الأشهر المقبلة.
وقالت كيت زوجة ولي العهد البريطاني الأمير ويليام، التي كشفت في مارس عن تشخيص إصابتها بالسرطان، في بيان جديد رسمي ، أنها تدخل “مرحلة جديدة من التعافي”.
وأردفت : ” مع اقتراب الصيف من نهايته ، لا أستطيع أن أصف لكم مدى الارتياح الذي شعرت به بعد استكمال علاجي الكيميائي أخيرًا ، سأقوم بعدة مشاركات عامة أخرى في الأشهر المقبلة عندما أستطيع”.
وأضافت الأميرة كيت: “كانت الأشهر التسعة الماضية صعبة للغاية لنا كعائلة ، رحلة السرطان معقدة ومخيفة وغير متوقعة للجميع، وخاصة الأقرب إليك”.
كما شكرت ميدلتون الشعب البريطاني على مساندته وتقديم الدعم لها ساندها خلال رحلة مرضها منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن في شهر يناير الماضي .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/W32xWtpujuiNbQnI.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أميرة ويلز السرطان كيت ميدلتون
إقرأ أيضاً:
لماذا يكفّر صيام عرفة سنتين بينما يكفّر عاشوراء سنة واحدة؟.. أمين الفتوى يجيب
أوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، الفرق في الثواب بين صيام يوم عرفة وصيام يوم عاشوراء، مشيرًا إلى أن هذا التفاوت في الأجر يعكس حكمة إلهية، وفضلًا عظيمًا من الله عز وجل على أمة سيدنا محمد ﷺ.
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، اليوم الخميس، أن صيام يوم عرفة يكفّر سنة ماضية وسنة قادمة، بينما صيام عاشوراء يكفّر سنة ماضية فقط، لعدة أسباب ذكرها العلماء، ومنها: أن يوم عرفة مخصوص بأمة النبي ﷺ، ولم يكن معروفًا عند الأمم السابقة، ولذلك جعل الله ثوابه مضاعفًا تكريمًا لهذه الأمة المباركة، كما أن النبي ﷺ هو خاتم الأنبياء وأفضلهم، وأمته أفضل الأمم.
وأوضح أن يوم عرفة يقع في شهر ذي الحجة، وهو من الأشهر الحرم، ويسبقه شهر ذو القعدة (من الأشهر الحرم)، ويليه شهر المحرم (أيضًا من الأشهر الحرم). فوقع عرفة وسط ثلاثة أشهر حرم، وهذا يزيد من فضله ومن بركة الزمان، بينما يوم عاشوراء يقع في شهر المحرم فقط، وهو وإن كان من الأشهر الحرم، إلا أن الثواب فيه أقل من عرفة من حيث التكفير، لأن فضل عرفة جاء خالصًا لأمة النبي ﷺ، بينما صيام عاشوراء كان معروفًا عند بني إسرائيل، وكانوا يصومونه شكرًا لله.
وأضاف الشيخ محمد كمال: "ربنا سبحانه وتعالى بيكرم الأمة دي بنفحات متكررة، وكل عبد عاقل لازم يغتنم الفرص دي، لأن النبي ﷺ قال: 'إن لله في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها'، فكل يوم فيه نفحة من نفحات الله، زي يوم عرفه، عاشوراء، رمضان، واللي عايز يتوب أو يتقرب لربنا يلاقي الأبواب مفتوحة".
وتابع: "الفرق في الأجر مش معناه إن عاشوراء قليل، بل هو يوم عظيم فيه تكفير سنة من الذنوب، وفضل عظيم، ويكفي أنه من أيام الله التي نجّى الله فيها موسى عليه السلام، لكنه مختلف عن عرفة في التخصيص والمقام".