المملكة تدين وتستنكر محاولة اغتيال رئيس جزر القمر/عاجل
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار المملكة العربية السعودية بأشد العبارات، محاولة اغتيال فخامة الرئيس عثمان غزالي رئيس جمهورية جزر القمر المتحدة.
وأكدت المملكة وقوفها مع جمهورية جزر القمر المتحدة وشعبها أمام كل مايهدد آمنها واستقرارها.محاولة اغتيال رئيس جزر القمر
#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار المملكة العربية السعودية بأشد العبارات محاولة اغتيال فخامة الرئيس عثمان غزالي رئيس جمهورية جزر القمر المتحدة.
أخبار متعلقة هجوم بسكين.. تفاصيل نجاة رئيس جزر القمر من محاولة اغتيالالسفارة في أفغانستان تدين التفجير الإرهابي في العاصمة "كابل""العالم الإسلامي" تدين تصريحات الحكومة الإسرائيلية بشأن "محور فيلاديلفيا"كما وترجو وزارة الخارجية الشفاء العاجل لفخامة الرئيس مع تمنياتها لجمهورية جزر القمر المتحدة، وشعبها السلامة والاستقرار والازدهار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام السعودية محاولة اغتيال رئيس جزر القمر رئيس جزر القمر اغتيال رئيس جزر القمر جزر القمر المتحدة وزارة الخارجیة محاولة اغتیال
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".