#سواليف

أعلن #إيلون_ماسك أن #شريحة_جديدة طورتها شركة Neuralink ستسمح للمكفوفين منذ ولادتهم بالرؤية. وأوضح أن شريحة Blindsight ستعمل بشرط عدم وجود تلف في القشرة البصرية للدماغ.

وقال ماسك في صفحته على “إكس”: “إن جهاز Blindsight من تصنيع شركة Neuralink سيمكّن من #الرؤية حتى الذين فقدوا كلتا العينين والعصب البصري.

وذلك مع شرط أن تكون القشرة البصرية سليمة، وإنه سيمكّن حتى الذين كانوا #مكفوفين منذ #الولادة من الرؤية لأول مرة”.

وأشار ماسك إلى أن جودة الصورة ستكون رديئة في البداية، لكن مع مرور الوقت ستتمكن الغرسة من الرؤية في طيف الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية، وستكون قادرة على التقاط طول الموجات الرادارية. وعند ذلك سيكون بمقدور الغرسة في المستقبل التقاط أطياف أخرى، بالإضافة إلى الأطياف البصرية المألوفة لدى البشر، وسيصبح البصر الخارق من الخيال العلمي حقيقة واقعة.

مقالات ذات صلة لوباريزيان: هل يمكن أن تتحول هواتفنا الذكية إلى قنابل؟ 2024/09/19

وكما ذكرت Neuralink في صفحتها على “إكس” فإن شريحة Blindsight حصلت على ترخيص استخدامها من إدارة جودة الغذاء والأدوية الأمريكية (FDA). باعتبارها تطويرا مبتكرا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إيلون ماسك شريحة جديدة الرؤية مكفوفين الولادة

إقرأ أيضاً:

20 ألف طفل يولدون وسط القصف والدمار في غرة

صراحة نيوز- لم تكن الفلسطينية أرزاق الباهي، الحامل في شهرها الأخير، تتخيل أن يرى طفلها الأول “رائد” النور وسط ركام الحرب، لا بين جدران منزل دافئ، بل داخل خيمة نزوح أقامتها منذ شهرين في منطقة المواصي غرب خان يونس، بعدما دمر الاحتلال منزلها في حي الصبرة جنوب غزة قبل أقل من عام.

تجربة الولادة في خيمة، تحت دوي القصف، تمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الأمومة والطفولة، وتختصر مأساة نساء يواجهن المخاض مرتين: مرة في أجسادهن، ومرة في واقع قاسٍ يفتقر لأبسط مقومات الحياة.

تقول أرزاق (21 عامًا): “رأيت الموت بعيني. جاءني المخاض في وقت متأخر من الليل، حاولت الوصول إلى المستشفى، لكن القصف كان كثيفًا، واتصالاتنا بالإسعاف لم تُجدِ نفعًا. كنت أصرخ من الألم والخوف، ولا وجود لأي رعاية طبية، خاصة أنني فقدت حملين سابقين”.

استنجد زوجها بأحد الجيران، وهو طبيب يعمل في مستشفى ناصر، الذي حضر بسرعة وتمكّن بمساعدة والدة الزوج من توليدها بعد نحو أربعين دقيقة.
تتابع أرزاق: “كان الرمل يغطيني أنا وطفلي. لا ماء ولا تعقيم. لفّوا المولود بفوطة غير نظيفة، دون حتى قطع حبله السري. وبقينا على هذه الحال حتى الصباح، قبل أن أصل المستشفى على عربة يجرها حيوان”.
وتختم بحسرة: “كانت ولادة ومخاضًا للبقاء في آنٍ واحد”.

قصة مشابهة عاشتها آلاء مسعود (18 عامًا)، التي اضطرت إلى الولادة في خيمة بعد فشلها في الوصول إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، لتنتهي تجربتها بفقدان طفلها المنتظر.

يروي زوجها محمد سعيد (23 عامًا): “نزحنا سيرًا على الأقدام من دوار زايد شمال القطاع، ومع الطريق جاءها المخاض. جلست على الأرض تصرخ من الألم، فخرجت امرأة من خيمة قريبة تحاول مساعدتها، وبعد ساعة نزل الطفل ميتًا”.
ويضيف بصوت متهدج: “حين أخبرتها بوفاة الطفل أغمي عليها، ولم تفق إلا في اليوم التالي من شدة الصدمة والتعب”.

مقالات مشابهة

  • إيلون ماسك يلامس نصف تريليون دولار| هكذا وصل إلى ثروة تاريخية أعادت رسم خريطة الثراء العالمي
  • الأرصاد: فرصة تشكل الضباب وتدني مدى الرؤية الأفقية
  • إيلون ماسك يفاجئ العالم.. لعبة فيديو جديدة بتقنيات ذكاء اصطناعي ثورية
  • «احتفالًا بيومهم العالمي».. الداخلية تستقبل المكفوفين في نوادي الشرطة
  • الأحوال المدنية توضّح خطوات الحصول على شريحة بيانات «البرنت»
  • إيلون ماسك وانفيديا يشعلان الشرارة.. حاسوب بحجم كتاب بقوة مركز بيانات
  • اختبار جديد ناجح لصاروخ إيلون ماسك العملاق ستارشيب (شاهد)
  • وزير البريد: خدمة “E- SIM” تُتيح تفعيل عدة خطوط على جهاز واحد دون الحاجة إلى شريحة
  • إيلون ماسك يقترب من القمر… ستارشيب تهبط بسلام بعد رحلتها الـ11
  • 20 ألف طفل يولدون وسط القصف والدمار في غرة