أكثر من 6 مليون مشاهدة.. الإعلان الرسمي لفيلم بنسيون دلال
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تجاوز الإعلان الرسمي لفيلم بنسيون دلال حاجز ال٦ مليون مشاهدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في ٢٤ ساعة فقط منذ طرحه أمس
على مواقع التواصل الاجتماعي وفي دور العرض تمهيدا لعرضه التجاري المنتظر يوم ١٠ من اكتوبر المقبل
في دور العرض المصريه والعربية وباقي أنحاء العالم.
فريق عمل الفيلم
الفيلم من تأليف شادي الرملي وحسين نيازي وبطولة بيومي فؤاد وعمر متولي ومحمود حافظ ووليد فواز ومحمد رضوان وطاهر ابو ليلة وابرام سمير وأسامة السيد الشهير بميكا وخالد سرحان و امجد الحجار وجيهان خيري والحان المهدي واسراء رخا ميشيل ميلاد ويوسف اسماعيل وامجد عابد وأسامة عبد الله وسلمى المحجوبيةو غادة طلعت وضيفة شرف الفيلم النجمة نسرين امين ومن إخراج شادي الرملي
ومن إنتاج
scoop و
good fellas
و fillme
وتوزيع
empire.
أحداث فيلم بنسيون دلال
وتدور أحداثه حول سيد الجدع الذي يقرر أن يخدع أبناءه الخمسة ويبيع البنسيون الذي يشاركونه في ملكيته بأوراق مزورة مدعيًا أن سيسافر للقاء المستثمرين. أثناء غيابه يحاول أحد أبناءه "مجاهد" الذي يدير البنسيون أن يقيم حفلة غنائية في البنسيون لتحقيق مكسب يثير إعجاب الأب. في نفس الوقت يحاول الإبن "عادل" المطرب أن يدعو منتج مهم لسماعه وهو يغني. أما الإبنة "عايدة" الناشطة النسوية فتقوم بدعوة عدد من أصدقاءها ومتابعيها لتصوير فيلم عن التحرش. كذلك يستضيف الإبن "عصام" المتشدد دينيا أمير جماعته ومعه شخص غامض في البنسيون. كل ذلك يحدث بينما يحاول الإبن "باستاردو" سرقة البنك المجاور للبنسيون من خلال نفق قام بحفره في بدروم البنسيون. لكن تتشابك الخطوط وتتعقد بسبب مفاجأة غير متوقعة للجميع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بنسيون دلال تفاصيل فيلم بنسيون دلال
إقرأ أيضاً:
صمت رسمي بشأن هدنة ترامب .. نتنياهو يحاول ضبط إيقاع المرحلة الحرجة باجتماع وزاري مصغر
عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، اجتماعاً وزارياً على نطاق أقل عدداً بعد انتهاء اجتماعه الكبير مع "الكابينت"، المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية، وذلك وفقاً لما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية ضمنها القناة 12 الاسرائيلية.
جاء الاجتماع في سياق التحركات الأمنية والدبلوماسية الحثيثة التي أعقبت إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وفق ما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي تم بموجبه توقيع اتفاق تهدئة يبدأ تنفيذه خلال ست ساعات من الإعلان، ويُنتظر أن تُصبح الحرب "منتهية رسمياً" بعد مرور 24 ساعة
وبحسب تقارير القناة 12، فإن نتنياهو أصدر تعليمات لوزرائه بعدم الإدلاء بأي تصريحات تتعلق بإعلان ترامب حول وقف إطلاق النار، ما يعكس حرصه على إبقاء الصورة مستقرة أمام الرأي العام وتعزيز الانسجام السياسي الداخلي في هذه المرحلة الحاسمة.البيت الأبيض: إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار مع إيران بشرط
ليس مجاملة دبلوماسية.. سر تحذير إيران لـ قطر قبل استهداف قاعدة العديد | تقرير
وشملت التعليمات الإدارية تأخير أو تقليص اللقاءات الإعلامية لمنع أي انحراف في الموقف الرسمي الذي تنسّقه الآن غرفة عمليات تمهّد للخطوات القادمة، لا سيما إدماج التهدئة على جبهة العمل السياسي مع المحيط الإقليمي والدولي
ويعكس هذا الانتقال إلى اجتماع مصغر بعد ختم الكابينت عدة دلالات. أولها: رغبة الحكومة الإسرائيلية بتقييم سريع ومرن للموقف الأمني من دون الحاجة إلى حضور الوزراء كافة. وثانيها: رغبة نتنياهو في احتواء أية خلافات داخلية محتملة، خاصة حول الشهادة الإعلامية أثناء مرحلة حرجة قد تلقى أنظار الجمهور المحلي والدولي.
وفي هذا الصدد، تسري تقارير عن وجود عدة سيناريوهات قيد الدراسة، تتراوح بين تمديد وقف النار أو الانتقال لمرحلة تفاوضية موسعة بمبادرات خليجية وغربية.
من ناحية أخرى، يعكس الاجتماع ضغوطاً داخلية حقيقية تعرض لها نتنياهو من مجموعته الوزارية المناصرة للحرب، والتي يخشى أن تتراجع عن الدعم إذا ظنت أن التهدئة جاءت بسرعة أو بأوامر خارجية. ولهذا، جاء الاجتماع لتبدأ بلورة مواقف ملموسة، وتحديد خارطة طريق داخلية متينة سترافق أي انسحاب أو وقف للعمليات العسكرية.
على المستوى الفني، ذكر الإعلام الإسرائيلي أن جلسة الكابينت الأمس تضمنت معلومات استخبارية محدثة عن قدرات الرد الإيراني وأهداف التصعيد المحتملة؛ بينما يهدف الاجتماع الحالي للمصغّر لوضع آليات واضحة لتفعيل أي تحرك عسكري أو إعلامي لاحق، في حال خرق الهدنة أو محاولة إيران تنفيذ هجمات إضافية.
وفي المحصلة، يُعد اجتماع نتنياهو المصغّر علامة على ضبط إسرائيلي للفوضى السياسية أثناء أزمة وقف إطلاق النار، ويظهر كيف ينسق رئيس الحكومة بين فريق أمنه ومساراته الرسمية والإعلامية. هذه الخطوات المكثفة تسبق وحسب المراقبين مرحلة حساسة بين استمرار التهدئة وتحديد موعد لمفاوضات ترمي لتثبيت ما تحقق، أو إطلاق عملية ساخنة جديدة إذا تصاعدت الأوضاع في الأيام المقبلة.