عدد النازحين بسبب الحرب يقترب من نصف مليون نازح
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة زيادة دعم الأندية غير المشاركة أوروبياً واستراتيجية جديدة للسيدات
9 دقائق مضت
هوركاتش يتبرع مع كل إرسال ساحق لصالح ضحايا الفيضانات ببولندا13 دقيقة مضت
معسكر أبها يُجهّز 36 حَكَمة للدوري السعودي للسيدات17 دقيقة مضت
السعوديان نايف الجابر وفيصل خلوفة إلى تريفيزو الإيطالي لمدة عامين23 دقيقة مضت
آل الشيخ يعلن إطلاق قناة نادي الهلال برعاية «موسم الرياض»27 دقيقة مضت
توجيه اتهامات لبلينكن بازدراء «الكونغرس»31 دقيقة مضت
أعلن وزير الخارجية اللبناني عبد الله بو حبيب، الثلاثاء، أنّ عدد النازحين اللبنانيين بسبب التصعيد الراهن بين إسرائيل و«حزب الله» يقترب من نصف مليون نازح.
وقال بو حبيب في فعالية نظّمتها مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي في نيويورك على هامش مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إنّ عدد النازحين في لبنان قبل الغارات الإسرائيلية الأخيرة بلغ نحو 110 آلاف نازح، وأضاف «الآن ربّما يقترب عددهم من نصف مليون».
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
الأنبا توما حبيب يترأس احتفال عيد الوردية المقدسة بحضور جنود مريم بالكتكاتة
ترأس نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، قداس عيد سيدة الوردية المقدسة، وذلك بكنيسة الشهيد العظيم مار جرجس، بالكتكاتة.
صاحب النيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، الاحتفال بعيد الوردية المقدسة اليوم، برعية الشهيد العظيم مار جرجس بالكتكاتة.
شارك في الصلاة الأب أوغسطينوس كميل، راعي الكنيسة، والمرشد الروحي للمجلس الأعلى، والمحلي لجنود مريم، وعدد من الآباء الكهنة، ومجالس، وفرق جنود مريم.
صلاة القداس الإلهيتضمن الاحتفال تلاوة أسرار المسبحة الوردية كاملة (أسرار الفرح، والنور، والحزن، والمجد)، أعقبها صلاة القداس الإلهي الاحتفالي، حيث ألقى صاحب النيافة عظة الذبيحة الإلهية بعنوان "الوردية إنجيل مصلّى بعيون مريم".
وقال الأب المطران في تأمله: أيها الأحباء في المسيح، نحتفل اليوم بعيد الوردية المقدسة، هذا العيد الذي يذكّرنا بقوة الصلاة حين تتحد بالمحبة والإيمان، وبأن السلاح الحقيقي الذي به تنتصر الكنيسة ليس سيفًا من حديد، بل مسبحة من حبٍّ وإيمان.
وأضاف راعي الإيبارشيّة: علّمتنا الكنيسة أن الوردية سلاح ضد الشر، وبلسم في وقت الضيق. كم من بيوت استعادت سلامها بالصلاة اليومية للوردية، وكم من قلوب انفتحت على النعمة بفضل هذه المسبحة المتواضعة التي تربطنا بالله من خلال أمنا مريم. هي صلاة البسطاء، لكنها أيضًا غذاء للقديسين.
وتابع نيافة المطران: من خلالها، يلتقي الفقير والعالم، الطفل والشيخ، جميعهم تحت نظرة العذراء التي تقودهم نحو يسوع. عندما نصلي الوردية، لا نكرّم مريم بمعزل عن ابنها، بل نمجّد الله الذي صنع بها عظائم. الوردية تجعلنا شركاء مريم في التأمل في سرّ المسيح، وتجعل الكنيسة كلّها تعيش هذا البعد المريمي الذي هو الطاعة، والوداعة، والإيمان العامل بالمحبة. "كل ما يقول لكم فافعلوه" (يو 2:5)، إنها وصية الوردية الأولى، وصوت مريم الذي يقودنا دائمًا نحو ابنها.
ولخص الأنبا توما العظة في ثلاث ركائز أساسية لحياة الجندي المريمي، وهي: العذراء مريم أم الإيمان، وأم الخدمة، وأم تنفيذ الاحتياجات.