فيديوغراف.. أنفاق أسفل الأقصى والقدس القديمة
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
وفيما يلي معلومات مختصرة بشأن أشهر الأنفاق المسموح بدخولها من قبل الزوار:
نفق الحشمونائيم: طوله نحو 500 متر بعمق نحو 6-7 أمتار، ويبدأ من أسفل باب السلسلة، فيما مدخله الرئيسي من داخل ساحة حائط البراق بمحاذاة الجدار الغربي للمسجد الأقصى، ويمتد حتى طريق الآلام حيث مخرجه.
وأطلق مجير الدين الحنبلي على النفق "السرداب"، ومن أبرز معالمه حاليا: حفرة الأجيال وهي عميقة جدا، قوس روبنسون وهو مصلى لليهود الرجال يقع تحت المدرسة التنكزية، كنيس الرمانة، الحجر الكبير طوله 13 مترا وزنته نحو 572 طنا، تسويات وآبار، بينها بئر تحت المدرسة العثمانية.
ومن معالم النفق أيضا منطقة مبنية بالإسمنت، وقناة ماء يونانية محفورة بالصخر، وبركتان رومانيتان بالقرب من باب الغوانمة.
نفق الجسر الكبير السفلي: طوله 150 مترا، بعمق 15 مترا تحت الأرض، ويقع أسفل باب السلسلة والمدرسة التنكزية والمكتبة الخالدية، وفيه آثار ومنشأة مائية وميكفيه "مطاهر مياه"، ومسرح روماني.
وفي مثل هذا اليوم من عام 1996 افتتح مخرج للنفق كان بمثابة الشرارة التي أدت إلى اندلاع ما عرفت بـ"هبّة النفق".
نفق سلوان (جفعاتي): يبدأ من بلدة سلوان وله مخرج في البلدة، ويستمر حتى باب المغاربة، وهناك مخرج عند حديقة "دافيدسون" قرب القصور الأموية.
وهناك أنفاق يمنع دخول الزوار إليها، وهي نفق عند باب العامود، نفق بين باب الساهرة وباب العامود، نفق عند حي القرمي داخل البلدة القديمة.
الجزيرة نت- خاص25/9/2024مقاطع حول هذه القصةشركة مجرية غامضة في قلب تحقيق دولي حول أجهزة متفجرة في لبنان
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
نتائج واعدة لعلاج مبتكر بالخلايا الجذعية لآلام أسفل الظهر المزمنة
أعلن مركز أبوظبي للخلايا الجذعية، بالتعاون مع مستشفى ياس كلينك، عن نتائج مبشّرة لعلاج مبتكر يعتمد على الخلايا الجذعية، أظهر فعالية عالية في التخفيف من آلام أسفل الظهر المزمنة المرتبطة بالتهاب الفقرات القَطَنية، في إنجاز يُعدّ اختراقاً طبياً في مجال الطب التجديدي.
وتُعد هذه الحالة من أكثر أسباب آلام الظهر المزمنة شيوعاً، حيث تؤثر على ما يصل إلى 45% من المرضى، ويمنح هذا العلاج أملاً جديداً للمرضى الذين لم تستجب حالتهم للعلاجات التقليدية.
وأوضحت الدكتورة ميسون آل كرم، المدير التنفيذي الطبي في مستشفى ياس كلينك، أن الفريق الطبي نجح في تطبيق علاجين مبتكرين هما "العلاج بالخلايا المناعية أحادية الخلية"، و"الخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة من الحبل السري (UC-MSC)".
وأظهرت النتائج انخفاضاً بنسبة 61% في مستويات الألم، وتحسناً بنسبة 58% في درجات الإعاقة خلال أربعة أسابيع فقط.
كما أشار استبيان "أوزويستري" لآلام الظهر إلى تراجع الإعاقة من متوسط 32% إلى 13.4% بعد العلاج.
من جانبه وصف البروفيسور يندري فينتورا، الرئيس التنفيذي لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية، هذه النتائج بأنها ابتكار ثوري في الطب التجديدي يُعزز من ريادة المركز في تطوير علاجات مبنية على الأدلة خاصة للحالات العظمية التي تفتقر إلى خيارات فعالة.
وأشار إلى أن هذه النتائج تمثل خطوة جديدة نحو توفير حلول علاجية مبتكرة للمرضى الذين استنفدوا العلاجات التقليدية.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار التزام المركز والمستشفى بتطبيق نهج متعدد التخصصات يجمع بين خبرات استشاريي العظام وجراحي الأعصاب وأخصائيي الطب التجديدي، ما يعزز فرص تقديم علاج متكامل وفق أعلى المعايير العالمية.
كما يؤكد هذا الابتكار ريادة دولة الإمارات في تبني التقنيات الطبية المتقدمة، وترسيخ مكانتها مركزاً إقليمياً للطب التجديدي والعلاجات المبتكرة.