رئيس وزراء باكستان يشيد بتفاني وزارة الصحة في القضاء على مرض الرمد الحبيبي
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف الجهات المعنية في البلاد إلى مواصلة العمل الجاد، واتخاذ التدابير الوقائية لمنع عودة ظهور مرض الرمد الحبيبي.
جاء ذلك خلال حفل أقيم في العاصمة الباكستانية (إسلام آباد) بمناسبة حصول باكستان على شهادة من منظمة الصحة العالمية تفيد بخلوها من مرض الرمد الحبيبي، وقد قام رئيس بعثة المنظمة في باكستان، لو دابنج، بتسليم الشهادة لرئيس الوزراء الباكستاني، وفقا لما ذكره راديو باكستان اليوم /الأربعاء/.
ودعا شريف - في كلمة ألقاها بهذه المناسبة - السلطات الصحية في باكستان إلى تكثيف الجهود المبذولة من أجل القضاء على شلل الأطفال والتهاب الكبد الوبائي، على غرار النجاح الذي تم احرازه فيما يتعلق بالقضاء على مرض الرمد الحبيبي الذي يصيب العين ويعد السبب الرئيسي للإصابة بالعمى في جميع أنحاء العالم.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت نجاح باكستان في القضاء على مرض الرمد الحبيبي كمشكلة صحية عامة، لتصبح الدولة الـ(19) التي تحقق هذا الإنجاز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس وزراء باكستان وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
كراهية عميقة.. رئيسة وزراء إيطاليا تندد بتهديد حياة ابنتها
أثارت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، موجة من التضامن والغضب بعد كشفها عن تلقي ابنتها تهديدات مروعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووصفت ميلوني الحادث بأنه تجاوز لكل الخطوط الحمراء، مؤكدة أن "ما يحدث ليس خلافًا سياسيًا، بل كراهية أيديولوجية قاتمة تستهدف حتى الأطفال بسبب مناصب ذويهم".
وجاءت تصريحات ميلوني بعد أن نشر أحد مستخدمي تطبيق "إنستغرام" رسالة تهديدية خطيرة، تمنى فيها أن تلقى ابنة ميلوني مصير "فتاة أفراغولا"، وهي مراهقة إيطالية تبلغ 14 عامًا لقيت حتفها في جريمة قتل صادمة على يد صديقها السابق، هزت الرأي العام الإيطالي مؤخرًا.
وزعم صاحب الحساب أنه موظف بوزارة التعليم، ما زاد من فداحة الواقعة.
وفي سياق أخر، أثارت صورة لقاء ميلوني ونظيرها الألباني إيدي راما الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جثا إيدي راما أمام نظيرته، ولقي الأمر تفاعلا واسعا على السوشيال ميديا.
صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانيا
صورة انتشرت مؤخر لرئيس وزراء ألبانيا وهو يجثو تحت المطر لاستقبال رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في تيرانا.
فقد جثا راما، أمام نظيرته الإيطالية، ووضع مظلته جانبًا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء، ثم ضم يديه كما لو كان يصلي قبل أن يتعانقا، وسُمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي".
من جهتها، قالت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني: "إنه يفعل هذا فقط ليكون بطولي!"، في إشارة إلى الفارق الكبير في الطول بينهما، حيث يبلغ طول رئيس الوزراء الألباني 6 أقدام و7 بوصات مقابل 5 أقدام و3 بوصات فقط لرئيسة الحكومة الإيطالية، التي تعد من أقصر القادة الأوروبيين.
وقام رئيس الوزراء الألباني ولاعب كرة السلة المحترف السابق، بتصرفات مماثلة لميلوني، في مناسبات عامة أخرى خلال الأشهر الأخيرة.