حسام حسن: سعيد بالأداء أمام موريتانيا وصلاح أخويا الصغير
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد حسام حسن، المدير الفنى لمنتخب مصر أنه سعيد بالأداء الذى قدمه لاعبو الفراعنة أمام موريتانيا، وحديثى مع اللاعبين بين الشوطين عن بعض الأمور فقط وتم تنفيذها وقمنا بتسجيل الأهداف.
وتابع حسام حسن: "إصابة محمد عبد المنعم بكدمة خفيفة فى العضلة الخلفية، وسوف يخضع إلى أشعة رنين تحت إشراف طبيب المنتخب لتحديد موقفه من السفر .
وأضاف حسام حسن المدير الفنى لمنتخب مصر خلال المؤتمر الصحفى عقب المباراة: "هناك تلاحم بين الأجيال وليس تجديد دماء، وهذا الأمر واضح من مشاركة محمود صابر الذى يقدم مستويات عالية.
واختتم العميد: "محمد صلاح مثل أخى الصغير وهناك من صنع خلافات بينه وبينى غير صحيحة، وهو حاليا يشعر بالارتياح، حيث حلقة الوصل بين الجهاز الفنى واللاعبين حاليا بالمعسكرات وأثناء تنقل المعلومات والتخطيط".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التوأم حسام حسن أبرز تصريحات حسام حسن
إقرأ أيضاً:
“الضمير”: عدد النازحين في مدينة غزة حالياً بلغ حوالي 270000 ألف مواطن
الثورة نت/..
قالت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، إن الكارثة الإنسانية التي يشهدها قطاع غزة، تفاقمت مع إصدار مزيد من أوامر الإخلاء للمناطق جديدة من محافظة شمال غزة.
وأضافت “الضمير”، في بيان ، أن “المواطنين فرّوا من عنف الهجمات والقصف المستمر لمنازلهم، متجهين نحو المناطق الغربية من مدينة غزة، ينصبون خيامهم في الطرقات والشوارع مع انعدام أبسط مقومات الحياة، وغياب كامل لأي استجابة إنسانية عاجلة لهم ومستلزمات الإيواء”.
وأكدت أن هذا النزوح القسري يأتي في ظل استمرار إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات، مع تصعيد الاحتلال سياسة التجويع مما فاقم الأوضاع الإنسانية للسكان في القطاع.
وتابعت، أن المعلومات تشير إلى أن عدد النازحين في مدينة غزة حالياً بلغ حوالي 270000 ألف مواطن، بعد نزوح أكثر 150000 ألف من محافظة شمال غزة.
وشددت “الضمير” على أن الواقع الإنساني يشكل انتهاكًا صارخًا لأحكام القانون الدولي الإنساني، ولا سيما اتفاقيات جنيف الرابعة، التي تُلزم قوات الاحتلال بضمان حماية المدنيين وتوفير احتياجاتهم الأساسية.
ودعت “الضمير” للتحرك الدولي الفوري والعاجل لوقف العدوان على المدنيين، وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية دون قيود، وتوفير مراكز إيواء آمنة ومجهزة للنازحين، وضمان وصول فرق الإغاثة والمنظمات الإنسانية لها.
وأشارت إلى أن صمت المجتمع الدولي وعدم تحركه الجاد لوقف هذه الانتهاكات الجسيمة، يساهم في تفاقم معاناة السكان ويكرّس ثقافة الإفلات من العقاب.
وأوضحت أن استمرار الكارثة الإنسانية في غزة لم يعد يحتمل التأجيل أو التسويف، مطالبة المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية في حماية المدنيين الفلسطينيين.