قال الرئيس الإسرائيلي يسحاق هرتسوغ، في ذكرى حرب يوم الغفران، إنه رغم مرور أكثر من 50 عاماً على الحرب في 1973، إلا أننا لم نتعلم "الدروس المستفادة من الحروب السابقة"، وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

وأضاف هرتسوغ "لقد أخفقنا في الإنذار" و"مرة أخرى لم نستمع إلى من حذرنا من الهجوم علينا كما حدث في 7 أكتوبر".

وأضاف "فشلنا كلفنا مجدداً ثمناً دموياً مؤلماً وباهظاً"، ومن واجبنا "التحقيق بعمق وعلى نطاق واسع، بطريقة موثوقة وغير مساومة ومستقلة، لاستخلاص الدروس والنتائج"، وفقاً للصحيفة الإسرائيلية.

وأردف "علينا إعادة أسرانا   في غزة بنفس التصميم الذي عملنا به من أجل عودة أسرانا في حرب يوم الغفران".

Live update: Herzog at Yom Kippur War anniversary ceremony: ‘Lessons have not been learned’ https://t.co/rps6gkFty8

— ToI ALERTS (@TOIAlerts) October 13, 2024

ويذكر أن إسرائيل خاضت حرباً للمرة الأولى في "يوم الغفران" في الحرب العربية الإسرائيلية بعد قيام إسرائيل في 1948، ثم في الحرب التي كادت تتسبب في انهيار في 6 أكتوبر (تشرين الأول) 1973 ضد مصر، التي اشتهرت بحرب العبور، أو حرب 10 رمضان.

وتزامن إحياء يوم الغفران هذه السنة في إسرائيل، مع حرب قائمة للمرة الأولى منذ  1973، في ظل استمرار حربها في غزة وحزب الله،  وتصاعد التوتر مع إيران.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل إسرائيل یوم الغفران

إقرأ أيضاً:

للمرة الأولى في تاريخه.. سامبدوريا يهبط إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي

الجديد برس| شهد نادي سامبدوريا واحدة من أحلك لحظاته في تاريخه العريق بعدما تأكد هبوطه رسميا إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي لكرة القدم “سيري تشي”، للمرة الأولى منذ تأسيسه عام 1946. جاء هذا الهبوط عقب تعادل سلبي مخيب مع فريق يوفي ستابيا، في مباراة مؤجلة من الجولة 34 من دوري الدرجة الثانية. الهبوط كان نتيجة “موسم كارثي” أنهاه الفريق في المركز الثامن عشر، برصيد 41 نقطة فقط من 38 مباراة، ما أدى إلى توديعه دوري الدرجة الثانية والهبوط المباشر إلى الدرجة الأدنى، رغم تاريخه المميز في الكرة الإيطالية. ويُذكر أن سامبدوريا توج بلقب الدوري الإيطالي في عام 1991، ووصل إلى نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992، قبل أن يخسر أمام برشلونة في ملعب ويمبلي. إلا أن تلك الإنجازات التاريخية لم تحمه من الانهيار، في ظل أزمات مالية متفاقمة عانى منها النادي في السنوات الأخيرة. تشير التقارير إلى أن خسائر سامبدوريا المالية في عام 2024 بلغت نحو 40.7 مليون يورو، ما زاد من تعقيد وضعه المالي. ورغم مشاركته في ملحق الصعود إلى دوري الدرجة الأولى “سيري أ” الموسم الماضي، إلا أن أداءه تراجع بشكل تدريجي هذا الموسم حتى بلغ القاع. وكان النادي اقترب من الإفلاس بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، لكن تدخل الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي، إلى جانب المستثمر أندريا رادريتساني (مالك نادي ليدز يونايتد السابق)، أنقذ الفريق حينها من الانهيار. إلا أن رادريتساني غادر لاحقا، لتنتقل الحصة الأكبر من النادي إلى رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي. وفي محاولة أخيرة لتدارك الموقف، استعان النادي في أبريل الماضي بأسطورتين من تاريخه، هما ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو، لتدريب الفريق، عقب فترتي انتقالات نشطة. ورغم الجهود، لم تسعف تلك الخطوات الفريق في تجنب السقوط. ويُعد إيفاني المدرب الرابع للفريق خلال الموسم، بعد كل من أندريا بيرلو، أندريا سوتيل، وليوناردو سيمبليتشي، ما يعكس حجم التخبط الفني داخل النادي.

مقالات مشابهة

  • للمرة الأولى.. الكشف عن مقترح مكتوب قدمته واشنطن لإيران
  • ذكرى النكبة الـ 77.. الجامعة العربية تُدين رفض ‏إسرائيل وقف إطلاق النار في غزة ‏
  • جوف إلى نصف نهائي روما في 102 دقيقة
  • أبوظبي تستضيف كأس العالم للسباحة بالزعانف للمرة الأولى
  • للمرة الأولى في تاريخه.. سامبدوريا يهبط إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي
  • السعودية تدخل للمرة الأولى في التاريخ ضمن أكبر 3 وجهات للسياحة الوافدة لروسيا
  • التاريخ ينهار.. سامبدوريا إلى «الدرجة الثالثة» للمرة الأولى
  • إسرائيل تهدد كل جامعة تحيي ذكرى النكبة
  • ألكاراز يبلغ ربع نهائي روما للمرة الأولى
  • الريجي تشارك للمرة الأولى في صنع في لبنان