دراسة حسابية تحدد أفضل لاعب في العالم مستقبلاً
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أنور إبراهيم (القاهرة)
أخبار ذات صلةبعد أن اقترب النجمان الأسطوريان ليونيل ميسي وكريستيانورونالدو من «خلع الحذاء» بعد عقدين احتكرا خلالهما أكبر عدد من الكرات الذهبية التي تمنحها مجلة فرانس فوتبول (8 لميسي و5 لرونالدو بمجموع 13كرة ذهبية في آخر15سنة)، قدم د.
واستحدث كراوفورد نموذجاً حسابياً يحمل نفس الاسم «GOAT» لكي يكتشف اللاعب القادم الأفضل في العالم. ويحلل هذا النموذج ما حققه نجوم الكرة العالمية الذين لم تتجاوز أعمارهم 25 سنة، ويقترح ترتيباً يعتمد على عدة معايير مثل عدد الأهداف التي سجلها كل منهم والألقاب التي حصلوا عليها ومراحل المسيرة الكروية بوجه عام.
كما تفحص الدراسة أيضاً قدرات اللاعبين باستخدام «تحليل مقارنة» متطور لمشواري ميسي ورونالدو من أجل التوصل إلى نتيجة نهائية بالنسبة للنجوم الجدد.
وكشف نموذج د. كراوفورد النقاب عن أن الفرنسي كيليان مبابي نجم ريال مدريد هو حالياً على رأس القائمة بنسبة 86% ويتبعه بصورة مفاجئة الأرجنتيني جوليان ألفاريز84% ثم الإنجليزي جود بيلينجهام 82%، بينما يأتي ماكينة الأهداف النرويجية إيرلينج هالاند في المركز الرابع بنسبة 81%، متقدماً على فتى برشلونة الذهبي لامين يامال 80%، والبرازيليين فينسيوس جونيور68% ورودريجو 64%، والإنجليزي فيل فودين 63%.
وبإعتبارد. كراوفورد مشجع كبيرلكرة القدم، فإنه شاهد رونالدو وميسي يتنافسان على امتداد سنوات طويلة، ويرى إن ذلك أمر لا يصدق، ومن الصعب على الجيل الجديد أن يحل محلهما على أعلى مستوى.
وقال: لن يكون مفاجئاً أن نرى لاعبين مثل مبابي وبيلينجهام يحصل أي منهما على أعلى نسبة في مؤشرحسابي ولكن من الممكن أيضاً أن يظهر في الصورة نجوم غير متوقعة بالمرة، ولهذا أنا متلهف لمعرفة مايخبئه المستقبل حقاً لهذه الرياضة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ميسي رونالدو الكرة الذهبية إيرلينج هالاند فينيسيوس جونيور
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن الأهداف التي ضربها في غارة وزارة الدفاع الإيرانية
(CNN) -- أكد الجيش الإسرائيلي، الأحد، شنّ غارة جوية على مقر وزارة الدفاع الإيرانية في طهران، حسبما أفادت به وسائل إعلام رسمية إيرانية.
وقال الجيش، في بيان، إن سلاح الجو نفّذ "سلسلة واسعة من الغارات على عدد من الأهداف في طهران".
وأضاف: "شملت الأهداف وزارة الدفاع، ومقر مشروع نووي، وأهدافًا أخرى، ساهمت في تعزيز جهود النظام للحصول على سلاح نووي، حيث كان يُخفي أرشيفه النووي".
ورغم التقدم الملحوظ في تخصيب اليورانيوم، دأبت إيران على تأكيد أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، ونفت تطويرها لقنبلة ذرية.