زنقة 20 | الرباط

استقبل الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء 19 ربيع الثاني 1446 ه، الموافق 23 أكتوبر 2024 م، بقاعة العرش بالقصر الملكي بالرباط، رئيس الحكومة وأعضاء حكومة جلالة الملك في صيغتها الجديدة بعد إعادة هيكلتها.

ويتعلق الأمر ب :

السيد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة.

– السيد عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية.

– السيد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.

– السيد عبد اللطيف وهبي، وزير العدل.

– السيد أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية.

– السيد محمد حجوي، الأمين العام للحكومة.

– السيدة نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية.

– السيد نزار بركة، وزير التجهيز والماء.

– السيد محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.

– السيد أمين التهراوي، وزير الصحة والحماية الاجتماعية.

– السيدة فاطمة الزهراء المنصوري، وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة.

– السيد أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.

– السيد يونس السكوري وبحسو، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

بيان تأييد لكلمة جلالة الملك عبد الله في البرلمان الأوروبي

صراحة نيوز- يعبّر حزب الاتحاد الوطني الأردني عن تأييده المطلق واعتزازه العميق بكلمة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، التي ألقاها أمام البرلمان الأوروبي، والتي حملت في مضامينها موقفًا تاريخيًا شامخًا يعبّر عن ضمير الأمة، ويمثل الصوت العربي العقلاني والراسخ في واحدة من أهم المنصات الدولية.

لقد وضع جلالة الملك أمام القادة الأوروبيين والعالم أجمع مرآة حقيقية للسقوط الأخلاقي الذي يعيشه النظام الدولي، حين تضعف القيم وتُهمَّش العدالة، وتتراجع المبادئ لصالح المصالح، مؤكدًا أن ما يشهده العالم اليوم من أزمات متلاحقة ليس إلا نتيجة لتراجع الضمير الجماعي عن نصرة الإنسان، وخصوصاً في فلسطين. وفي هذا السياق، جاءت كلمته الجريئة حول ما يحدث في غزة من تجويع ممنهج وانتهاك سافر للكرامة الإنسانية، حيث وصف جلالته هذه الممارسات بأنها انتهاك صارخ للقانون الدولي، رافضًا الصمت الدولي والتطبيع مع هذه الجرائم.

وقد أعاد جلالته التذكير بأن الحل الوحيد والعادل يكمن في العودة إلى مفاوضات جادة تؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، في موقف ثابت لا يتزحزح، ينطلق من الحق والشرعية الدولية، ويضع العالم أمام مسؤولياته التاريخية. كما كانت دعوته الصادقة والمباشرة لأوروبا بأن تعود إلى قيمها التأسيسية، وأن لا تكون شريكًا في تمييع العدالة، بل شريكًا في استعادة التوازن الإنساني والسياسي، محل احترام وتقدير.

إن حزب الاتحاد الوطني الأردني، إذ يثمّن هذه الكلمة التاريخية وما حملته من مضامين عالية المستوى، يؤكد وقوفه التام خلف القيادة الهاشمية، والتزامه التام بالثوابت الوطنية التي عبّر عنها جلالة الملك، ويجدد دعوته لكافة القوى السياسية والشعبية والبرلمانية في العالم إلى التحرك المسؤول دعماً للسلام العادل، ورفضًا لاستمرار الانتهاكات التي تطال الشعب الفلسطيني.

عاش الأردن، وعاش جلالة الملك عبد الله الثاني صوتاً للحق، ومدافعًا عن كرامة الإنسان، أينما كان.

حزب الاتحاد الوطني الأردني

مقالات مشابهة

  • اتصال هاتفى بين وزير الخارجية ونائب رئيس وزراء وزير الخارجية والدفاع الأيرلندى
  • بيان تأييد لكلمة جلالة الملك عبد الله في البرلمان الأوروبي
  • رئيس وزراء صربيا: ندعم مصر في جميع المنظمات الدولية
  • رئيس وزراء صربيا: مصر دولة صديقة ولدينا تعاون تاريخي يمتد لعشرات السنين
  • حكومة أخنوش تعلن استفادة 3.9 مليون أسرة من الدعم الإجتماعي
  • وزير الداخلية يعين قائداً جديداً لشرطة محافظة المثنى
  • الحكومة تفتح ملف التقاعد و أخنوش يترأس أول اجتماع للجنة الإصلاح
  • بنموسى: رفع مندوبية التخطيط لنسب النمو في ظل حكومة أخنوش خلال سنتي 2023 و2024 يطرح تساؤلات
  • رئيس وزراء يتابع مع وزير الاتصالات مستجدات إطلاق مبادرة الرواد الرقميون
  • عاجل | الملك ورئيس وزراء اليونان يبحثان وقف التصعيد في المنطقة