توابل شهيرة تحمي من مرض السرطان
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أشارت عدد من الدراسات إلى أن الهيل قد يكون قادرًا على التسبب في موت الخلايا المبرمج ، أو التسبب في موت الخلايا السرطانية ولكن للأسف أجريت جميع هذه الدراسات في المختبر - عن طريق اختبار الخلايا في المختبر - لذلك لا يمكن ترجمة نتائجها إلى البشر،وفقا لما جاء في موقع insider.
وجد الباحثون أن الهيل يبدو أنه يثبط النمو ويسبب موت الخلايا المبرمج في الأنواع التالية من الخلايا السرطانية في المختبر:
سرطان الخلايا الحرشفية عن طريق الفم
سرطان الرئة
النخاع الشوكي
سرطان الجلد
قد يكون الهيل أيضًا قادرًا على استهداف الخلايا التي تلعب دورًا في جعل بعض سرطانات الثدي والقولون مقاومة للعلاج الكيميائي.
ملحوظة: هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه النتائج ، لكن الدراسات المذكورة أدناه تشير إلى أن الهيل قد يوفر وسيلة واعدة لأبحاث السرطان المستقبلية .
الآثار الجانبية للهيل
يعتبر الهيل بشكل عام آمنًا ، خاصةً عند تناوله بكميات تستخدم عادةً في الطعام.
في مراجعة الدراسات ، أبلغ عدد قليل جدًا من المشاركين عن آثار جانبية أو مخاوف أخرى تتعلق بالسلامة مرتبطة باستخدام الهيل. في إحدى الدراسات التي أجريت على 80 شخصًا يعانون من مقدمات السكري ، تم الإبلاغ عن أربعة تقارير فقط عن الآثار الجانبية خلال الأسبوع الأول.
تضمنت الآثار الجانبية في الدراسة الإسهال والتهاب خفيف والتهاب اللسان
قد تكون أكثر عرضة لتجربة الآثار الجانبية إذا كنت تستخدم الهيل بجرعات عالية، لهذا السبب استخدم الهيل فقط حسب التوجيهات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهيل الخلايا السرطانية سرطان الجلد الآثار الجانبیة
إقرأ أيضاً:
دليلك العملي لتمويل المشروعات البحثية ورشة عمل بكلية الآثار جامعة عين شمس
عقدت كلية الاثار جامعة عين شمس ورشة عمل بعنوان: "دليلك العملي لتمويل المشروعات البحثية والمنح الدولية"، بمشاركة نخبة من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالكلية ممن لهم خبرات وتجارب عملية في الحصول على منح دراسية ومشروعات بحثية بالخارج.
حاضر في ورشة العمل كل من : د. محمد إبراهيم عبد العال، أستاذ الآثار الإسلامية المساعد، د. أحمد نقشارة، مدرس إدارة المواقع الأثرية، د. نوران حامد، مدرس إدارة التراث الحضاري،أ. إسلام عزت، مدرس مساعد إدارة المتاحف وإدارة المشروعات.
وقد شهدت الورشة حضورًا مكثفًا من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالكلية، إلى جانب عدد كبير من طلاب الدراسات العليا بمرحلتي الدبلومة والماجستير، بالإضافة إلى باحثين وأعضاء هيئة تدريس من كليات الآثار والآداب وكلية البنات بجامعات عين شمس والقاهرة، فضلًا عن باحثين من قطاع المشروعات وقطاعي الآثار المصرية والإسلامية بالمجلس الأعلى للآثار – وزارة السياحة والآثار.
تناولت الورشة عددًا من المحاور المهمة، من أبرزها المنهجية العلمية لصياغة مقترحات المشروعات البحثية والمنح الدولية ، وكيفية
التفرقة بين أنواع المقترحات البحثية (Proposals Statement وSynthesis).
كما تناولت الورشة تعريف الإشكالية البحثية وصياغة السؤال البحثي و كيفية كتابة الخطاب التحفيزي للتقدم للمنح والمعايير التي تعتمدها الجهات المانحة في تقييم المقترحات والإطار العام لاختيار المنح البحثية والمنح الدراسية المناسبة.
كما تم خلال الورشة استعراض أبرز الجهات الدولية التي تقدم منحًا بحثية ودراسية في مجال الآثار، ومنها: المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، المعهد الألماني للآثار، معهد الدومينيكان، هيئة التعاون الدولي الألمانية (GIZ)، المركز الثقافي البريطاني، ومعهد الآثار الهولندي-الفلمنكي.
واختُتمت الورشة بعرض تطبيقي حول كيفية التقدم لاثنتين من منح المشروعات البحثية الخاصة بمرحلة الماجستير ودراسات ما بعد الدكتوراة.