7 أعراض تدل على الإصابة بحساسية العين.. اتبع هذه النصائح لحماية نفسك
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
حساسية العين هي رد فعل مناعي يحدث عندما تتعرض العين لمادة مهيجة أو مثيرة للحساسية، كنوع من دفاع الجسم ضد دخول أي شيء غريب، قد يتسبب في ضرر لها، مثل الغبار أو الأبخرة أو حبوب اللقاح، وفقًا لما ذكره موقع «Healthline» الطبي.
تتعدد الأعراض التي تشير إلى الإصابة بحساسية العين، ومن أبرزها: تورم الجفون، احمرار العين، حرقة العين، حكة شديدة في العين، فرط الدموع، تشوش في الرؤية، وخروج إفرازات شفافة، وفقًا لموقع «هيلث لاين».
وتتطلب هذه الأعراض التوجه إلى الطبيب فورًا لإجراء مجموعة من الفحوصات اللازمة، لتحديد العلاج المناسب، وعادة ما يشمل العلاج قطرات مضادة للهستامين، وفقًا لما أكده الدكتور محمود العزيز، استشاري طب وجراحة العيون.
وحذر «عبد العزيز»، في تصريحات لـ«الوطن»، من إهمال العلاج، إذ قد يؤدي ذلك في بعض الحالات إلى التهاب القرنية، ومضاعفات أخرى خطيرة.
ويمكن الوقاية من الإصابة بحساسية العين من خلال اتباع مجموعة من الإرشادات التي أوضحها استشاري طب وجراحة العيون، أبرزها: «ارتداء النظارات الشمسية عند الخروج من المنزل، وإغلاق النوافذ أثناء فترة انتشار حبوب اللقاح، كما يجب إبقاء الحيوانات الأليفة خارج المنزل وغسل اليدين بعد لمسها».
بالإضافة إلى ذلك، نصح «عبد العزيز» بتغيير الملابس بعد العودة إلى المنزل والاستحمام، مع ضرورة غسل أغطية الفراش بالماء الساخن للتخلص من عث الغبار، ويجب أيضًا الحرص على تنظيف المنزل من الشعر ووبر الحيوانات باستخدام مكنسة كهربائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حساسية العين الحكة
إقرأ أيضاً:
«مُفلس يوم القيامة وإن صلى وصام وقام واعتمر».. ما هو حكم الخائض في أعراض الناس؟
«مُفلس يوم القيامة وإن صلى وصام وقام واعتمر».. الخوض في أعراض الناس من كبائر الذنوب، والمسلم مأمور بالبعد عن هذه الصفة السيئة، والاهتمام بحقوق العباد وستر عوراتهم.
وتوفر « الأسبوع » لزوارها ومتابعيها كل ما يخص حكم الخائض في أعراض الناس، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع علي مدار اليوم.
من هو الخائض في أعراض الناس:الخائض في أعراض الناس، أي الشخص المتحدث عنهم بسوء أو الكاشف لعيوبهم، هو مُفلس يوم القيامة، حتى وإن كان ممن يقومون بالعبادات كالصلاة والصيام والقيام والاعتمار. هذا الحديث يبين أن حقوق العباد لا تسقط بالعبادات، وأن من أتى يوم القيامة وعليه مظالم للناس، كالغيبة والنميمة وأكل أموالهم، فإنه سيُحاسب عليها، وقد يأخذ المظلومون من حسناته، فإن لم تكفِ حسناته أُخذ من سيئاتهم وطُرحت عليه ثم يُرمى في النار.
الحديث:يروي الحديث أبو هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أتدرون من المفلس؟» قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: «إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيُعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه، أُخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار».
-يبين الحديث أن العبادات لا تكفي لإسقاط حقوق العباد، وأن على المسلم أن يتقي الله في عباده.
-يحذر الحديث من الغيبة والنميمة وكل ما يؤذي الناس في أعراضهم.
-يدعو الحديث إلى التوبة النصوح والرجوع إلى الله، مع رد الحقوق لأصحابها.
والخوض في أعراض الناس محرم شرعاً، وهو كبيرة من كبائر الذنوب. الغيبة والنميمة من أشكال الخوض في أعراض الناس، وهما من الأعمال التي تبطل الحسنات يوم القيامة.
اقرأ أيضاًهل يغفر الحج كبائر الذنوب؟.. داعية تُجيب | فيديو
واعظة بالأوقاف: المرض يكفر الذنوب ويرفع الدرجات