سعر ساعة ياسمين صبري يثير الجدل على السوشيال ميديا..لن تتوقعه
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
شاركت الفنانة ياسمين صبري متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، بصور من خلال مشاركتها في إحدى المناسبات الرسمية.
ظهرت ياسمين صبري بإطلالة غير تقليدية من توقيع دار الأزياء العالميةDolce&gabbana، حيث ارتدت بنطلون مصنوع من القماش الدانتيل الشفاف، ونسقت مع بليزر من نفس القماش أيضا باللون الأسود.
لفتت ياسمين صبري الأنظار بساعة يد راقية من دار المجوهرات شوبارد، واتسم جسد الساعة بأنه مصنوع الذهب الوردي عيار ١٨ قيراط مع اطار مرصع بـ٢٢ قطعة ماس.
تميزت علامات ساعة ياسمين صبري من الألماس و اسوار من الذهب الوردي عيار ١٨ قيراط، تحتوي حركة الساعة على ٢٧ من الأحجار الصناعية، وقد بلغ سعر التصميم ٨٢،٣٠٠ دولار أمريكي مما أثار الدهشة بين متابعيها على السوشيال ميديا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين صبري أحدث أعمال ياسمين صبري أزياء ياسمين صبري اطلالات ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
عالم الأزهر يكشف مخاطر الخوض في حياة المشاهير على السوشيال ميديا
قال الشيخ صالح عامر، موجه عام الوعظ ولجان الفتوى بالأزهر الشريف، إن الخوض في حياة المشاهير، خاصةً فيما يتعلق بالخلافات الزوجية أو الطلاقات، يُعد من باب الغيبة والنميمة، ويُحاسب عليه الشرع، سواء كان الشخص مشهورًا أو عاديًا.
وأوضح في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الحكم الشرعي في هذا الأمر لا يختلف، قائلاً: "هل يحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتًا؟ هذا التحذير من الله تعالى يشمل كل الناس، بغض النظر عن حالهم الاجتماعي أو مهنتهم."
وأشار عالم الأزهر إلى أن انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، واستغلال أي خلاف أو طلاق كفرصة لنشر الشائعات والفضائح، أصبح مصدرًا كبيرًا للفتن والأذى.
وأضاف أن تدخل الأصدقاء والجمهور لإشعال الخلافات الزوجية بدل محاولة الإصلاح يدخل تحت باب الإفساد بين الزوجين، وهو أمر محرم شرعًا.
وأكد صالح عامر أن الأصل في العلاقة الزوجية هو المودة والرحمة والسكينة، وأن الطلاق يُعد خيارًا أخيرًا عند استنفاد كل سبل الإصلاح.
وحذر من نشر الأخبار أو الشائعات المتعلقة بالطلاق أو الخلافات، مؤكدًا أنها تؤدي إلى إثقال النفس وزرع الفتن، وأن القول الطيب أو الصمت هو الحل الشرعي الأمثل في هذه الحالات.
وأضاف: "حتى في حالة نشوب المشاكل، من الواجب توجيه النصح والإرشاد بدل نشر الفتن، واللجوء إلى الصلح بين الزوجين أو ذويهما. أما نشر الأخبار وإشعال الخلافات، فهذا من الكبائر التي يحاسب عليها الإنسان أمام الله."
http://facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/827005006768715/