حسين الجسمي يتألق بحفل عالمي فى الأهرامات ويشعل الأجواء بـ”بشرة خير”
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أحيا النجم الإماراتي حسين الجسمي حفلا غنائيا ضخما بمواصفات لايف عالمية وسط الأهرامات بمنطقة الصوت والضوء وسط حضور عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام والشخصيات العامة.كان ضمن الحضور نبيلة عبيد والاعلامية هالة سرحان وبشرى ، مهندسة الديكور رباب عبد العاطي ،أحمد العوضي ،هشام عباس ،امير المصري ،صبري فواز، محمد جمعه، عبير صبري ،طارق النهري، شريف باهر ،اروي جودة واحمد جمال سعيد والاعلاميات سمر يسري ولمبات فهمي عبد الحميد واسماء مسلم .
كما تواجد د. سامي عبد العزيز وحرمه النائبه صبورة السيد وكابتن احمد حسام وكابتن والصقر أحمد حسن .. وغيرهم ممن تفاعلوا مع اغاني الجسمي حتي قرب منتصف الليل.
من جانبه اشغل الجسمي الحفل بعدد كبير من أغانيه المميزة وبخاصة أغنية “بشرة خير” التي اشعلت المزيد من أجواء البهجة والإثارة وسط تفاعل الجميع.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
"واشنطن بوست": بقاء المقاتلين الأجانب في سوريا قد يشكل الآن تحديًا كبيرًا للرئيس الشرع
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن "وجود المقاتلين الأجانب، بما في ذلك من أوروبا وآسيا الوسطى، قد يشكل الآن تحديا كبيرا للرئيس أحمد الشرع ويهدد عملية الانتقال في سوريا.
وأوضحت الصحيفة أن "الوجود المستمر لهؤلاء المقاتلين أنفسهم الذين قدموا من أقصى بقاع أوروبا وآسيا الوسطى، قد يصبح الآن مشكلة خطيرة لبقائه السياسي (الرئيس السوري أحمد الشرع)، كما أن التناقضات تهدد بزعزعة استقرار الفترة الانتقالية".
وأضافت: "بعد وقت قصير من لقاء الرئيس دونالد ترامب بالرئيس أحمد الشرع في السعودية هذا الشهر، ذكر البيت الأبيض أن ترامب حثّ الزعيم السوري على إبلاغ جميع المقاتلين الأجانب بالمغادرة".
وأشارت الصحيفة إلى أن "العديد من المقاتلين يوجهون بالفعل غضبهم تجاه الرئيس ويتهمونه أيضا بالتعاون مع الولايات المتحدة وتركيا".
هذا وأكدت عضو لجنة صياغة الإعلان الدستوري في سوريا بهية مارديني لـRT في وقت سابق، أن "ما يهم السوريين أن تكون سوريا خالية من المقاتلين الأجانب"، مشيرة إلى "إمكانية أخذ النموذج الأفغاني أو النموذج العراقي فيما يخص المقاتلين الأجانب، وأن يتم دراسة أمر المقاتلين الأجانب كل حالة على حدة وحسب اندماجهم في المجتمع السوري".
ويحاول الرئيس السوري أحمد الشرع تحقيق التوازن، حيث أشاد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توم باراك بالرئيس السوري لاتخاذه خطوات جادة بشأن "المقاتلين الأجانب" وتدابير مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي.