كليات تقبل من مجموع 53% في الجامعات الخاصة والأهلية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي، خفض الحد الأدنى للقبول في عدد من الكليات للشعب الثلاثة علمي علوم وعلمي رياضة وأدبي، ليصل إلى 53%، في ظل مطالب متعددة من المختصين نظراً لوجود فئة وشريحة كبيرة من الطلاب تزيد عن 50 ألف طالب وطالبة حصلوا على مجموع أقل من 55% في نتيجة الثانوية العامة، وتحقيقاً لمبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب.
وتستعرض «الوطن» الحدود الدنيا لعدد من كليات الجامعات الخاصة 2023 الجديدة، وكذلك الحد الأدنى للجامعات الأهلية الجديد بعد قرار وزارة التعليم العالي.
ـ كليات الطب البشري: 80%
ـ كليات طب الأسنان: 78%
ـ كليات العلاج الطبيعي: 76%
ـ كليات الصيدلة :72%
ـ كليات الهندسة: 68%
ـ كليات الطب البيطري: 68%
ـ كليات علوم الحاسب: 60%
ـ كليات الإعلام: 53%
ـ كليات التكنولوجيا الحيوية: 53%
ـ كليات الآثار: 53%
ـ الحقوق: 53%
ـ التمريض: 53%
ـ علوم سينمائية: 53%
ـ السياحة والفنادق: 53%
ـ التكنولوجيا الحيوية: 53%
ـ التربية: 53%
الاقتصاد و العلوم السياسية: 53%
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات الخاصة 2023 التعليم العالي وزارة التعليم العالي ـ کلیات
إقرأ أيضاً:
بشير العدل: استراتيجية الدولة لتطوير التعليم ساهمت فى الحد من البطالة
أكد بشير العدل الكاتب الصحفي المتخصص فى الشأن الاقتصادي، أن استراتيجية الدولة لتطوير التعليم، ساهمت بشكل كبير فى الحد من البطالة، وتحقيق رؤية مصر 2030، والتنمية المستدامة.
قال "العدل" في لقاء مع قناة النيل للأخبار، بالتليفزيون المصري، إن الدولة تعمل على تطوير التعليم، وذلك بإدخال نظم جديدة، وتخصصات يتطلبها سوق العمل، سواء كانت المحلية أو الدولية.
وأوضح "العدل" أن نظام التعليم الناجح هو الذي يدفع بعدد من الخريجين يتناسب مع متطلبات سوق العمل، من حيث الأعداد والتخصصات، وهو ما تنتهجه الدولة، مما ساهم فى الحد من البطالة، والهبوط بمعدلاتها إلى أقل من 7%، مما يعزز من أداء الاقتصاد القومي، ويحقق أهداف التنمية، والتشغيل، بما له من انعكاسات اقتصادية إيجابية، على الدولة، وعلى الشباب أيضا.
أشار "العدل" إلى أن نظام التعليم الحالي، والذى يتجه نحو تأهيل الخريجين لسوق العمل، ويمنحهم فرص عمل، ليس فقط فى السوق المحلية، ولكن أيضا في السوق الدولية، وذلك من خلال عملية "التعهيد" والتي تعنى تفويض شركات دولية بعضا من أعمالها لوكلاء دوليين، سواء كانوا مؤسسات أو أفراد، مما يمنح الشباب فرص عمل بالشركات الدولية، وهو مقيم داخل بلده.
وأوضح أن عملية التوظيف لم تعد قائمة على نظام القوى العاملة، الذى كان متبعا فى الماضي، ولكنه يعتمد على الكفاءات، التى تتوافر لديها القدرات العلمية، والتكنولوجية، والمعرفية، للتعامل مع سوق العمل الجديد، محليا ودوليا، وهو ما نجحت فيه الدولة، من خلال تطوير نظام التعليم.