قيادة وزارة الكهرباء والمياه ومؤسساتها يزورون ضريح الشهيد الصماد
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
يمانيون../
زارت قيادة وزارة الكهرباء والطاقة والمياه والمؤسسات التابعة لها اليوم الاثنين، ضريح الشهيد الرئيس صالح الصماد ورفاقه في ميدان السبعين بصنعاء.
ووضع وزير الكهرباء والمياه الدكتور علي سيف محمد ونائبه عادل صالح بادر، وعدد من قيادات وموظفي المؤسسات التابعة للوزارة، إكليلًا من الزهور على ضريح الشهيد الصماد ورفاقه وتم قراءة الفاتحة على أرواحهم.
وأشاد الوزير علي سيف بالأدوار البطولية والمواقف الوطنية للشهداء وعلى رأسهم الشهيد الصماد والتي أثمرت عزة ومجدا وأسهمت في تعزيز الأمن والاستقرار.
وحث على استلهام الدروس والعبر من تضحيات الشهداء الذين قدموا أرواحهم رخيصة في مواجهة قوى العدوان، مشددا على ضرورة الاهتمام بأسر الشهداء.
فيما اعتبر نائب وزير الكهرباء والطاقة والمياه بادر زيارة ضريح الشهيد الصماد محطة للوقوف أمام شخصية تُحيي في النفوس معاني العزة والكرامة والبذل والعطاء وفرصة لاستحضار مواقفه وكافة شهداء الوطن.
وأكد المضي على درب الشهداء في مواجهة العدوان، ومواصلة نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني حتى تحقيق النصر المؤزر.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الشهید الصماد ضریح الشهید
إقرأ أيضاً:
في مواجهة الأدب العالمي .. جديد المركز القومي للترجمة
في إطار خطة وزارة الثقافة لنشر الوعي من خلال ترجمة المعارف المختلفة، صدر حديثًا عن المركز القومي للترجمة، برئاسة الدكتورة كرمة سامي الطبعة العربية من كتاب "في مواجهة الأدب العالمي" تأليف إميلي أبتر وقامت بترجمته عن اللغة الإنجليزية غادة الحلواني ومراجعة بهاء الدين مزيد.
تتمثِّل إحدى الحجج الأولية التى يتبناها هذا الكتاب في أن عديدًا من المجهودات الحالية لإحياء الأدب العالمى ترتكن إلى فرضية عدم قابلية الترجمة. وبناء عليه، تصبح عدم قابلية القياس وما يسمى بغير القابل للترجمة، غير مندمجين اندماجًا كافيًا فى الوظيفة الاستكشافية للأدب.
ويتخذ الكتاب موقفا مناهضا لمفهوم الأدب العالمي؛ من أجل إعادة التفكير في الأدب المقارن، مركِّزا على المشكلة التي تبرز حين تتجاهل أنساق الدراسات الأدبية سياسات "ما لا يقبل الترجمة"، عالم تلك الكلمات التي يعاد ترجمتها باستمرار أو تترجم ترجمة خاطئة أو تنتقل من لغة إلى لغة أو حين تقاوم الإحلال.
كما يمنحنا الكتاب بديلا لمفهوم "الأدب العالمي" وهو نسق مهيمن في العلوم الإنسانية، متجذر في تصورات القراءة والاستحسان العالمي اللذين يهيمنان على سوق الأدب، وهو مفهوم " آداب عالمية عدة" تدور حول المفاهيم الفلسفية ونقاط الضغط الجيوسياسية.