وكيل الصحة بالغربية يتفقد الوحدات الصحية لمتابعة انتظام العمل
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أجرى الدكتور أسامة أحمد بلبل، وكيل وزارة الصحة بالغربية اليوم جولة ميدانية على الوحدات الصحية بطنطا ومركز المحلة الكبرى.
كما يأتي ذلك رافقه الدكتور محمد وجدي مدير المكتب الفني في إطار توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة واللواء أشرف الجندي محافظ الغربية .
كما تفقد عدد من المنشآت الصحية التابعة لمديرية الصحة ، التي تأتي هذه الجولة في إطار متابعة الميدانية المستمرة للاطمئنان على سير العمل في المنظومة، للتأكد من جودة الخدمات المقدمة في المنشآت الصحية ، شملت الجولة إدارة المعامل والمعمل المشترك المركزي بطنطا ، للاطلاع على التطويرات التي تم إجراؤها مؤخرًا، بالإضافة إلى فحص الأجهزة الجديدة التي وصلت إلى المعامل والتأكد من جاهزيتها للعمل.
كما تفقد وكيل الصحة وحدة نواج التابعة للإدارة الصحية ثاني طنطا ، حيث تفقد الأقسام المختلفة ، عيادة الأسنان، والعلاج الطبيعي ، والطوارئ والمعمل فحص ملفات تنظيم الأسرة ، بعد التطوير ومتابعة الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة للمواطنين بشكل منتظم ، مع توفير كوادر طبية مؤهلة تؤدى خدمات طبية وعلاجية وفق معايير الجودة ، كما تابع ملفات المترددين وفحص الزواج.
كما اطمأن على سير العمل بوحدة ميت الليث ووحدة دمرو التابعة للإدارة الصحية بالمحلة والمرور علي مختلف الأقسام الطبية وجودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى، موجهاً العاملين بمتابعة أعمال ملفات طب الأسرة والعمل على استكمالها لضمان تقديم أفضل الخدمات الصحية للمواطنين.
وأشاد وكيل الوزارة بالجهد المبذول من جميع العاملين بوحدة دمرو ، مقدما خالص الشكر والتقدير لكافة العاملين بالوحدة الصحية على جهودهم وتفانيهم في أداء واجبهم ، وان
هذا الجهد يعكس حرص الإدارة على تعزيز كفاءة الخدمات الطبية وتطوير الأداء داخل الوحدات الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة زواج الغربية الوحدة دية العمل المحلة جامعة طنطا المخ التمر مديرية الصحة محافظ الغربية عروس المشروعات IMG 20241121
إقرأ أيضاً:
مدير تعليم القليوبية يعقد اجتماعًا موسعاً لمتابعة انتظام العملية التعليمية
اجتمع اليوم مصطفى عبده طه مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، بمديري الإدارات التعليمية على مستوى المحافظة، لمتابعة انتظام العملية التعليمية والتأكيد على تنفيذ التعليمات والقرارات الوزارية، بحضور إبراهيم الصغير مدير عام التعليم العام بالمديرية، وتامر القلا مدير إدارة الأمن بالمديرية.
يأتي ذلك تحت رعاية وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف، محافظ القليوبية المهندس أيمن عطية، في إطار حرصه لبذل كافة الجهود لتحقيق رؤية الدولة المصرية التي تستهدف الارتقاء بانتظام العملية التعليمية.
وناقش مدير تعليم القليوبية خلال الاجتماع متابعة انتظام العملية التعليمية وتنفيذ التعليمات الواردة من الوزارة، والتأكيد على ضرورة المتابعة الميدانية المستمرة للمدارس بمختلف مراحلها، ومتابعة انتظام الدراسة والالتزام الكامل بالخطط الزمنية للمناهج الدراسية، والتأكيد على تواجد القيادات التعليمية ميدانيا داخل المدارس بصفة مستمرة ومتابعة انضباط المعلمين والطلاب.
بالإضافة إلى رفع تقارير دورية عن المتابعة الميدانية، والتشديد على عدم استغلال المدارس أو منشآتها أو أسوارها في أي نشاط سياسي أو انتخابي، أو لصالح أي مرشح.
كما شدد مصطفى عبده على تعميم الأمر الإداري الصادر بهذا الشأن على جميع المدارس والإدارات التعليمية والالتزام التام بتنفيذه، والتأكيد على ضرورة الإبلاغ الفوري عن أي أحداث أو وقائع غير طبيعية تقع داخل المدارس أو الإدارات التعليمية، و يتم إخطاره بهذا الشأن من خلال الاتصال التليفوني المباشر، والتأكيد على سرعة استلام الكتب الدراسية من المخازن وتوزيعها على جميع الطلاب دون تأخير، تحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص.
بالإضافة إلى تكليف الإدارات التعليمية بحصر أعداد معلمي الأجر وتجهيز كشوف الاستحقاقات الخاصة بهم، على أن يتم إرسالها فورًا إلى مدير الشؤون المالية بالمديرية لاتخاذ اللازم.
كما شدد مدير تعليم القليوبية، على أهمية تعزيز الإيجابيات في العمل داخل المدارس والإدارات التعليمية، مع التركيز على إزالة السلبيات ومتابعتها أولا بأول لضمان استمرار التطوير والتحسين في الأداء.
كما أكد مصطفى عبده على متابعة الغياب اليومي للطلاب والمعلمين بانتظام، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال حالات الغياب غير المبرر، مع التأكيد على ضرورة حضور الطلاب بصفة مستمرة وتفعيل التقييمات بأنواعها المختلفة لضمان تحقيق نواتج التعلم المستهدفة.
وفي ختام الاجتماع أكد مصطفى عبده على ضرورة الالتزام بما ورد من تعليمات وتنفيذها بكل دقة مشيرًا إلى أهمية التعاون الكامل بين جميع الإدارات لتحقيق الانضباط والاستقرار داخل المدارس.
سرايا القدس: الأسرى لن يروا النور إلا بصفقة تبادل يلتزم فيها الكيان بإنهاء الحرب