مواليد برج العذراء (23 أغسطس - 22 سبتمبر)، يتميزون بالدقة والتحليل، كما أنهم يتمتعون بذكاء اجتماعي وقوة ملاحظة، ومع ذلك قد يميلون أحيانا للقلق المفرط والنقد اللاذع، وهم أشخاص موثوق بهم ويقدرون الترتيب في كل جوانب حياتهم.

توقعات حظك اليوم برج العذراء 23 نوفمبر

وتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج العذراء السبت 23 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:

برج العذراء حظك اليوم على الصعيد المهني

برصة مميزة تلوح في الأفق، عليك اغتنامها دون تردد؛ إذ قد تفتح لك أبواب النجاح وتساعدك على تحقيق مكانة مرموقة، من المهم أيضا أن تلتزم بمواعيد عملك وتخطط بشكل جيد لتطوير نفسك في مجالك، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج العذراء على الصعيد المهني.

برج العذراء حظك اليوم على الصعيد العاطفي

قد تكون قد أهملت شريك حياتك في الفترة الماضية، والوقت الآن أمامك للتركيز على العلاقة وإظهار اهتمامك؛ إذا كنت أعزب، فهذا يوم جيد للتفكير في مستقبل عاطفي إيجابي مع شريك يقدر مشاعرك.

برج العذراء حظك اليوم على الصعيد الصحي

ينصحك الفلك بممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، مثل اليوجا، للحصول على الاسترخاء النفسي والجسدي، وتناول وجبات غذائية منخفضة السعرات، واحرص على الترطيب المستمر بشرب الماء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج العذراء برج العذراء اليوم توقعات برج العذراء عالم الأبراج الابراج اليومية برج العذراء على الصعید حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

فرصة عالمية مواتية هل تستغلها الأمة؟ .. هذا ما كشفه السيد القائد اليوم

كشف السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله ، المنطلقات العقائدية الدموية التي تحكم سلوك الكيان الإسرائيلي، وخطورة نزع سلاح الأمة في لحظة تاريخية مفصلية يشهد فيها العالم انكشافًا غير مسبوق للعدو الصهيوني وشركائه.

يمانيون / تحليل / خاص

 

عقيدة استباحة وحقد متجذر

أكد السيد القائد أن الإجرام الصهيوني ليس مجرد سلوك سياسي أو ميداني، بل هو فكر ديني محرف، عنصري، ينطلق من رؤية استعلائية تجاه البشرية، وخاصة العرب والمسلمين ، حيث قال : الصهاينة لا يعترفون للعرب بأنهم من أصل بشري، بل يعتبرونهم كائنات خُلقت لخدمتهم! ، هذا التوصيف ينقل الصراع من كونه خلافًا حدوديًا أو دينيًا إلى صراع وجودي مع كيان يحمل مشروع إبادة للآخر، ما يعني أن كل دعوات السلام هي وهم قاتل، لأن الطرف الآخر لا يعترف حتى بوجودك كإنسان، وأشار السيد القائد إلى أن الطفل اليهودي الصهيوني يُربّى على ثقافة الإلغاء والاستباحة، ويغذّى على حقد ديني ضد الآخرين، مما يُنتج جيلاً مؤدلجًا على القتل والتوسع، هذه الرؤية تسقط أي رهانات على تغيّر العدو الإسرائيلي من الداخل، وتُفنّد مزاعم دولة ديمقراطية، حيث أن البنية النفسية والتربوية داخل الكيان مزروعة على أسس التطرف والإرهاب.

 

 نزع سلاح الأمة .. تسليمها للموت

في أخطر تحذير ضمن الخطاب، وصف القائد محاولات نزع سلاح حركات المقاومة، وعلى رأسها حماس وحزب الله، بأنه منطق غبي وخدمة مباشرة للعدو، حيث قال : أمتنا الإسلامية هي أحوج الأمم لامتلاك السلاح، لأنهم يريدون تجريدها من قوتها لتكون فريسة سهلة، وهنا يربط  السيد القائد بين السلاح والبقاء، ويذكّر بمآسي سابقة حين تم تسليم السلاح، مثل صبرا وشاتيلا، مؤكدًا أن السلاح ليس خيارًا، بل ضرورة وجودية في وجه الإبادة.

 

سلاح المقاومة خيار استراتيجي أثبت فعاليته

ثمّن السيد القائد يحفظه الله  الدور البطولي لكتائب القسام، وسرايا القدس، والمجاهدين في غزة، مؤكدًا أن بطولاتهم وصمودهم المذهل أربكت العدو وأدخلته في أزمة ، وأكد أن الصمود في غزة يؤكد صحة الخيار العسكري، وأن العدو يعاني من نقص بشري ونفسي وتهرّب من الاحتياط، وهذه الرسالة تؤكد أن خيار المواجهة هو الخيار الوحيد القادر على وقف العدوان. وهو رد مباشر على كل من يدعو إلى “المفاوضات” و”الحلول السلمية” مع كيان لا يعرف إلا لغة الدم.

 

لحظة عالمية مواتية .. هل تستغلها الأمة؟

اعتبر السيد القائد أن العالم اليوم يشهد أعلى موجة إدانة عالمية للعدو الإسرائيلي، وانكشافًا غير مسبوق لوحشيتها، ما يمثل فرصة سياسية إعلامية شعبية للأمة الإسلامية، مؤكداً أن الجو العالمي لصالح المسلمين لو أنهم يفهمون هذه الفرصة ويتحركون! وهنا لا يكتفي السيد القائد بالتشخيص، بل يطرح فرصة تاريخية، ويحمّل الأمة مسؤولية اغتنام هذه اللحظة الفارقة، بدلاً من التواطؤ أو التثبيط.

 

علماء السلطان .. وسقوط النخب

أشار السيد القائد بأسف إلى تراجع بعض المؤسسات الدينية، وفي مقدمتها الأزهر الشريف، عن بيان كان يدين الجرائم الصهيونية، مؤكداً أن هذا سلوك معيب وتخاذل مخز، وهنا يضع السيد القائد الإصبع على داء النخب الدينية المتواطئة، التي تصمت أو تبرر التطبيع، في حين كانت تملأ الساحات بالفتاوى في أوقات الفتنة والدم العربي.

 

تحية لأحرار الأمة .. وعتب على الخاذلين

ثمّن السيد القائد يحفظه الله مواقف مفتي سلطنة عمان ومفتي ليبيا باعتبارها مواقف شريفة تليق بعلماء الأمة، مقارنة بمن اختاروا الصمت أو خانوا رسالتهم، حيث قال : من يثبطون اليوم هم من كانوا أبواق فتنة للجهاد في سوريا والعراق، واليوم يخذلون غزة! ، ويدعو القائد هنا إلى غربلة الوعي الإسلامي، والتمييز بين الأصوات الصادقة وتلك التي تعمل ضمن أجندات أعداء الأمة.

 

خاتمة .. خطاب بحجم المرحلة

كلمة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله ، قدمت كشفًا جذريًا لطبيعة العدو الصهيوني العقائدية ، وتحذيرًا من كارثة نزع السلاح الذي يمتلكه أحرار هذه الأمة ، وتثبيتًا لخيار المقاومة كخيار وجودي لا تفاوض عليه ، ومقاومة وعقيدة، وتعبئة لا مساومة .

مقالات مشابهة

  • برج العذراء.. حظك اليوم الأحد 27 يوليو 2025: مفاجآت صغيرة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 27 يوليو 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • ”قبول“ تغلق أبوابها اليوم السبت.. وأولياء أمور يطالبون بالتمديد حتى بدء الدراسة
  • اليوم.. آخر فرصة للتقديم عبر منصة «قبول» للجامعات والابتعاث
  • حظك اليوم.. توقعات الأبراج السبت 26 يوليو 2025 مهنيا وعاطفيا
  • برج العذراء حظك اليوم السبت 26 يوليو 2025..لا تبحث عن الكمال في كل شيء
  • لا تضيعها.. 5 فرص اغتنمها في شبابك قبل الهرم
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 25 يوليو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • برج العذراء| حظك اليوم الجمعة 25 يوليو 2025.. تكوين صداقات جديدة
  • فرصة عالمية مواتية هل تستغلها الأمة؟ .. هذا ما كشفه السيد القائد اليوم