أمير منطقة تبوك وبحضور وزير النقل يدشن مشروعات جديدة للنقل بالمنطقة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
المناطق_تبوك
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، بالإمارة اليوم، مشروعات تنموية للطرق بالمنطقة تشمل 3 تقاطعات علوية بعدد 3 جسور، وبتكلفة تبلغ 143 مليون ريال، وذلك بحضور معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطرق المهندس صالح بن ناصر الجاسر، وأصحاب المعالي والسعادة قيادات منظومة النقل والخدمات اللوجستية وشاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن منجزات وجهود جهات منظومة النقل والخدمات اللوجستية بالإضافة الى عرض عن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية وتضمّنت المشاريع التي دشنها سموه، مشروع تنفيذ جسر تقاطع طريق تبوك/الجوف مع طريق تبوك/ تيماء/ القلبية، وذلك بتقاطع علوي بعدد 3 جسور، ومشروع استكمال ازدواج طريق تبوك/ ضباء؛ وذلك بطول 6 كم، حيث تسهم هذه المشاريع في رفع مستوى السلامة وتحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي تعد السلامة والجودة أحد مرتكزاتها.
أخبار قد تهمك أمير منطقة تبوك يستقبل سفير جمهورية أوزبكستان لدى المملكة 20 نوفمبر 2024 - 3:23 مساءً أمير منطقة تبوك يستقبل وزير البلديات والإسكان ويستعرضان المشاريع البلدية والإسكانية في المنطقة 18 نوفمبر 2024 - 4:46 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة تبوك النقل والخدمات اللوجستیة أمیر منطقة تبوک فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة الرياض يستقبل وزير التعليم
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض, في مكتبه بقصر الحكم اليوم، معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان.
واستمع سموه لشرح عن الأعمال والبرامج والمشاريع التي تنفذها الوزارة بمنطقة الرياض والجهود التعليمية المبذولة في محافظات ومراكز المنطقة.
اقرأ أيضاًالمجتمعاطلع على التقرير الأمني للربع الثالث من 2025.. محافظ جدة يستقبل مدير شرطة المحافظة
ونوه بالدعم الكبير الذي يحظى به التعليم من القيادة الرشيدة -أيدها الله- في سبيل تعزيز مسيرة التقدم العلمي والمعرفي لأبناء الوطن، مشيدًا بما يشهده قطاع التعليم من التحولات النوعية والبرامج التطويرية التي تُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
من جانبه ثمّن البنيان اهتمام سمو أمير منطقة الرياض ومتابعته الدائمة للتعليم ومؤسساته بالمنطقة، بما يسهم في تعزيز وتحفيز البيئة التعليمية ودعم الإبداع والتميّز.