قانون جديد يمنع حراس المرمى من “تضييع الوقت”
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
#سواليف
يبحث الاتحاد الدولي لكرة القدم ” #فيفا ” اقتراحا جديدا لتغيير #قوانين_كرة_القدم في العالم، حيث يمنح الحكام #ركلة_ركنية للفريق المنافس إذا احتفظ #حارس_المرمى بالكرة لوقت أطول مما ينبغي.
وينص المقترح أنه لن يسمح لحراس المرمى بالاحتفاظ بالكرة لأكثر من 8 ثوان، حيث يرفع الحكام أيديهم ويعدون تنازليا من خمس ثوان إلى صفر.
وتمت تجربة المقترح بنجاح في مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز تحت 21 عاما.
مقالات ذات صلة “ركلة” تتسبب في طرد مدرب أتلتيكو مدريد من مباراة بكأس الملك 2024/12/06من المقرر الآن تمديد التجارب، التي جرت أيضا في مالطا، إلى الدوري الإيطالي تحت 20 عاما بعد أن ثبت أنها تشكل رادعا كبيرا لحراس المرمى الذين يحتفظون بالكرة لفترة طويلة. إذا تم اعتبار ذلك ناجحا، فمن المرجح أن يتم تبنيه في جميع أنحاء العالم، وفقا لصحيفة “التايمز”.
في الوقت الحالي، يتمتع الحكام بسلطة منح ركلة حرة غير مباشرة إذا لم يقم حارس المرمى بإطلاق الكرة بسرعة كافية. ومع ذلك، غالبا ما يتردد مسؤولو المباراة في القيام بذلك لأن ذلك يؤدي إلى فرصة واضحة لتسجيل الأهداف ويخلق المزيد من التأخير بينما يحاول الفريق المدافع الحفاظ على الكرة لأطول وقت.
ولن يكون هذا التعديل ساريا في وقت قريب، إذ إنه لابد أن يمر على المسابقات المحلية بالدرجات الأدنى ومسابقات الهواة في كل الاتحادات المحلية، قبل أن يدخل حيز التنفيذ في المسابقات الكبرى، وهو تعديل ضمن 3 اقتراحات أخرى بدأ مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم مناقشتها في مارس الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فيفا قوانين كرة القدم ركلة ركنية حارس المرمى
إقرأ أيضاً:
لاسات يثمّن الفوز على “السياسي” ويشيد بأنصار الاتحاد
ثمّن المدرب المساعد لاتحاد العاصمة، محمد لاسات، الفوز المحقق أمام شباب قسنطينة، برسم الجولة الـ 25 من البطولة المحترفة.
ونجحت تشكيلة الاتحاد، في قلب تأخرها في الشوط الأول. من اللقاء الذي جرى أمس الأحد، بملعب 5 جويلية 62، بهدف، إلى انتصار بثنائية في المرحلة الثانية.
وأكد لاسات، أن الفريق ضرب أكثر من عصفورين بحجر واحد، مع الإطاحة بـ “السياسي”. وقال: “حققنا ثلاثة أبعاد ايجابية بعد هذا الفوز، الأول تمثل في وضع حد لسلسلة الهزائم. والثاني العودة بعد التأخر، وهذا سيمنحنا دفعة معنوية قوية”.
وواصل المدرب المساعد للاتحاد في ندوة صحفية نشطها أمس الأحد: “أما النقطة الثالثة فهي أن بعض اللاعبين دخلهم نوع من الشك. وبعد هذا الفوز سيدركون أنهم يملكون إمكانيات وهم قادرون على العودة أكثر قوة”.
كما أبرز لاسات، أن الانتصارات تمنح دفعا معنويا للاعبين والطاقم الفني وحتى الأنصار، مضيفا: “جمهورنا كان في قمة الغضب. وهذا من حقه، ولكن قبل عودتنا في النتيجة وقف الأنصار إلى جانب التشكيلة. لأنهم لاحظوا الرغبة والأداء البطولي الذي قدمه اللاعبون”.
وختم ذات المتحدث، مثمنا الفوز على شباب قسنطينة: “ستكون انطلاقة مرحلة ثانية بعد مرحلة الشك، لاعبو الاتحاد عانوا معنويا بعد تضييع كأس الكونفدرالية وتعرضهم لـ 3 هزائم متتالية في البطولة، ومثلما تعلمون العدو الأول للاعب كرة قدم هو الشك”.