اجتماع يناقش تمكين المستهدفات من البرنامج الوطني لمعالجة التسول
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش اجتماع برئاسة المدير التنفيذي للبرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول، ياسر شرف الدين، آلية استيعاب المتدربات في مجال الخياطة الذي يستهدفهم البرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول.
وفي الاجتماع الذي حضره مدير المشاريع في مؤسسة اليتيم عمار الرقيحي وضم عددا من ملاك المعامل في أمانة العاصمة.. أشار المدير التنفيذي في البرنامج إلى أهمية تبني ملاك المعامل للمستفيدات من التدريب في مجال الخياطة الذي نفذته مؤسسة اليتيم.
ولفت إلى أن المتدربات خضعن للتدريب على المهارات الحياتية والتدريب في مجال الخياطة والتلمذة الجزئية والكلية وإعادة ادماجهن في المجتمع من خلال تمكينهن بالعمل في المعامل.
وأكد شرف الدين أهمية التنسيق بين البرنامج الوطني، ومؤسسة اليتيم، وملاك المعامل لتمكين المستهدفات من البرنامج التدريبي في المعامل بأعمال وفق قدراتهن وتطوير مهاراتهن في مجال الخياطة والتقييم والمتابعة المستمرة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: البرنامج الوطني لمعالجة التسول صنعاء فی مجال الخیاطة
إقرأ أيضاً:
البرنامج الوطني للتشجير: تنوع بيئي فريد يُسهم في انتشار 134 نوعًا من النباتات المحلية الملائمة للتشجير في مكة المكرمة
أكد البرنامج الوطني للتشجير، عن انتشار أكثر من 134 نوعًا من النباتات المحلية الملائمة للتشجير في منطقة مكة المكرمة؛ مما يُسهم في تعزيز الجهود الوطنية لتنمية الغطاء النباتي، والحد من تدهور الأراضي في المنطقة، ودعم تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، للإسهام في ترسيخ أهمية زراعة النباتات المحلية الملائمة للبيئات المتنوعة، وتحقيق الاستدامة البيئية، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضح البرنامج، أن أبرز هذه الأنواع تشمل، الأشجار الكبيرة والصغيرة، والمعمّرة، والشجيرات المعمّرة، والمتسلقة، إضافةً إلى الأعشاب المعمّرة والحولية، والنجيلية المعمّرة، ومنها، السدر، البان، السيّال، القَرْم، الضرو، التألب، العيثام، المر، القطف، الشبارق، الحميض، السيسبان، الياسمين العسلي والبري، العوسج، الأراك، الزُعرور، الضرم، القتاد الأعظم، السنا مكي، العدنة، القضقاض، الروثة، الصيحان، العفار، الحماط، وغيرها.
وأضاف، أن هذه الأنواع تنتمي إلى عدة فصائل معروفة، من أبرزها، البقولية، البطمية، والأكانثية، والدفلية، والهليونية، والمركبة، والبوراجينية، والبخورية، والقطيفية، والقنبية، والكبارية، والقاتية، والأهليجية، والسروية، والأبنوسية، واللبنية، والخبازية، والتوتية، والسدرية، والأراكية، والصابونية، والخنازرية، والبروقية، والفوية، والوعلانية، والشفوية، والحنائية، والشبية، والبيروسية، والراوندية، والبليحاوية، والوردية، والصندلية، والباذنجانية، والقرعية، والعلندية، والزيتونية، وغيرها من الفصائل المتعددة لمجموعة من النباتات المحلية المتنوعة.
وبيّن البرنامج، أن النباتات المحلية في منطقة مكة المكرمة، تنتشر في العديد من البيئات المتنوعة، مثل، الساحلية، والجبلية، والوديان، والجبال، والمرتفعات، والسهول، والهضاب، والروضات، والشعاب، والسبخات الملحية، والهضاب، والمنحدرات الصخرية، والكثبان والصحاري الرملية، وغيرها.
يُشار إلى أن البرنامج الوطني للتشجير، يقود جهودًا كبيرة، لدعم وتشجيع مشاركة المجتمع في مبادرات التشجير بالشراكة مع القطاعات الحكومية، والخاصة، وغير الربحية، للحفاظ على البيئة، وتعزيز الاستدامة البيئية، من خلال زراعة النباتات المحلية الملائمة، ورفع الوعي بالممارسات البيئية الخاطئة، وتفعيل ثقافة التطوع بين أفراد المجتمع، وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
مكة المكرمةالبرنامج الوطني للتشجيرقد يعجبك أيضاًNo stories found.