لبنان ٢٤:
2025-05-11@20:06:21 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

على مشارف دخول اتفاق وقف اطلاق النار شهره الثاني يمعن العدو الاسرائيلي في انتهاكه ضاربا بعرض الحائط طلب لبنان تدخل الأمم المتحدة ولجنة المراقبة لوقف الخروقات الاسرائيلية.

الانتهاكات المعادية سجلت خلال الساعات الأخيرة فصلا جديدا في منحيين: عسكري - ميداني وسياسي - إعلامي.



في المنحى الأول توغلت قوات الاحتلال الى وادي الحجير الذي شهد في حرب تموز 2006 على المجزرة التي حلت بدباباتها الميركافا على يد المقاومة.

وقد تم التوغل الاسرائيلي اليوم عبر مشروع الطيبة فبلدتي عدشيت القصير والقنطرة حيث اطلق جنود العدو النار على مواطن يعمل لدى اليونيفيل ثم اعتقلوه قبل تسليمه - جريحا - الى القوة الدولية.

ولفتت قيادة الجيش اللبناني إلى أن هذا التوغل يشكل تماديا في خرق اتفاق وقف إطلاق النار مشيرة إلى أنها تتابع الوضع مع اليونيفيل ولجنة المراقبة الخماسية.

وفي المنحى السياسي - الإعلامي ضخ العدو الاسرائيلي عبر الإعلام العبري معلومات عن نية قواته الإبقاء على احتلال المناطق الجنوبية الواقعة تحت سيطرتها بعد انتهاء مهلة الستين يوما المنصوص عليها في اتفاق وقف اطلاق النار.

وعزا العدو هذا الأمر الى ما وصفه زعما بالإنتشار البطيء للجيش اللبناني في المنطقة.

وبحسب المصادر نفسها فإن تل أبيب أبلغت لجنة المراقبة بأنها قد تمدد احتلالها للجنوب اللبناني.

في المقابل حثت اليونيفيل الجيش الاسرائيلي على الانسحاب في الوقت المحدد ونشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان والتنفيذ الكامل للقرار 1701 مشددة على مهمة ضمان خلو المنطقة الواقعة جنوب الليطاني من أي مسلحين او اسلحة غير تلك التابعة للحكومة اللبنانية.

لكن العدو الاسرائيلي لا يبدو أنه يعير انتباهه لطلبات اليونيفيل وكذلك لجنة المراقبة كما انه يتجاهل موقف الجانب اللبناني الملتزم كليا بالاتفاق والذي كثف تحركه في الأيام الأخيرة باتجاه الأمم المتحدة واللجنة الخماسية.

ويفترض ان يثير لبنان هذا الانفلات الاسرائيلي المتمادي خلال الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها آموس هوكستين الى بيروت مطلع الشهر المقبل.

من الحدود الجنوبية للبنان إلى الحدود الشرقية حيث تتواصل الاضطرابات في عدد من المناطق السورية ولاسيما في طرطوس وحمص بعد اكثر من اسبوعين على تسلم الإدارة الجديدة مقاليد السلطة في البلاد.

ورغم هذه الإضطرابات تواصل تقاطر الوفود الى دمشق وجديدها وفد عراقي ضم رئيس المخابرات ومستشارا لرئيس الوزراء.

وفي اطلالة روسية على المشهد السوري المستجد اكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف انه لا يمكن السماح بانهيار سوريا رغم أن البعض يريد ذلك فعلا لكنه لم يسم هذا البعض.

وإذ تفهم الحاجات الأمنية لتركيا قال لافروف إن على اسرائيل عدم ضمان أمنها على حساب أمن الآخرين.


مقدمة نشرة اخبار الـ "أم تي في" 

ماذا يحصل في جنوب لبنان؟ ومن المسؤول عن تدهور الاوضاع على الحدود ما يهدد بعودة الحرب من جديد؟ 

في المبدأ اسرائيل هي المسؤولة ، لكن الواضح من التطورات ان ثمة قطبة مخفية في مكان ما. فتجربة وقف اطلاق النار التي بدأت منذ شهر تماما لم تنجح ، بالتالي فان مرحلة الستين يوما قد تنقضي من دون ان تتحقق الاهداف المرسومة ، ما يعني بقاء اسرائيل في الجنوب. 

وصحيفة "هآرتس" اكدت الامر بإعلانها انه اذا لم ينجح الجيش اللبناني في السيطرة الكاملة على الجنوب نهاية الفترة الزمنية المحددة لوقف اطلاق النار فان على الجيش الاسرائيلي البقاء في لبنان . فهل تعي الحكومة  اللبنانية خطورة  التصرفات والمواقف الاسرائيلية؟ 

اليس عليها بالتالي ان تكاشف اللبنانيين والعالم بحقيقة ما يحصل جنوبا ، ومن المسؤول حتى الان عن عدم السير بمندرجات القرار 1701؟ اذا كانت اسرائيل مسؤولة  لوحدها فلتعلن الحكومة ذلك حتى لا تتحمل المسؤولية  مستقبلا، واذا كان حزب الله فلتعلن ذلك ايضا. 

اما اذا كان التقصير منها فلتعترف بذلك وتحاول تصحيحه.  فزمن دفن الرأس في الرمال ولى ، واسرائيل  المتنمرة والمستقوية جاهزة لتستغل كل خطأ ترتكبه الحكومة اللبنانية لتبقي على احتلالها لقسم من الجنوب.

في المنطقة الوضع ليس افضل حالا. ففي سوريا فلول الاسد تحاول اثارة  توترات في طرطوس ، وفي اليمن طبول الحرب تقرع اذ شنت اسرائيل عشر غارات جوية مستهدفة مواقع حيوية بينها مطار صنعاء الدولي ، لكن الابرز هو تأكيد نتانياهو ان اسرائيل بدأت عملياتها في اليمن ، وان  هدفها  استئصال التنظيم الحوثي الارهابي.


مقدمة نشرة اخبار "المنار" 

ما لم يصل اليه العدو بالحرب لن يصلوا اليه بالهدنة، فلا يستغلوا كثيرا تصبر المقاومين بانتهاج الحكمة.

الى وادي الحجير وصلت الآليات العسكرية الاسرائيلية بعد عبورها وادي السلوقي صباح اليوم، مستفيدة من الآليات الفاشلة او المتواطئة للجنة الخماسية لمراقبة اتفاق وقف اطلاق النار. 

وان كانت المسؤولية على عاتق الدولة اللبنانية والامم المتحدة واللجنة الخماسية، فهذا لا يعني ان المقاومة متخلية عن مسؤولياتها بالدفاع عن ارضها واهلها، وانما هي تلتزم بما تم الاتفاق عليه مع الدولة اللبنانية، مع معرفة الجميع ان حكمة الصبر هذه متى نفدت، ستتبعها حكمة المبادرة بما يمليه الواجب الوطني...

وان عاودت الآليات الاسرائيلية هذه انسحابها الى الخطوط الخلفية، لكنها سجلت خرقا خطيرا لا يرضى به اللبنانيون ولا مقاومتهم ولا جيشهم ولا حكومتهم التي وعدت بتنسيق الاتصالات لتسريع الانسحاب الاسرائيلي خلال مهلة الستين يوما، لا السماح له بالتوغل نحو المزيد من الارض اللبنانية.

والعدو هذا الذي يلتحف باتفاق وقف اطلاق النار للايغال بعدوانه على لبنان، هل نسي مجزرة دباباته وتطايرها عام الفين وستة في وادي الحجير؟ وهل نسي عجزه قبل شهر عن التقدم الى داخل ومدن الحافة الامامية وهو مغطى بشهب النار الاميركية؟ فكيف به اليوم بعد ان استقر حال المقاومين واعادوا ترتيب القدرات والقرارات؟

انه لعب اسرائيلي بالنار على مرأى ومسمع المعنيين من اميركيين وفرنسيين وامم متحدة، والرد عليه مسؤولية وطنية لبنانية على عاتق الدولة والجيش وجميع من يدعي انتسابا لعنوان السيادة الوطنية. وما جرى اليوم تأكيد اضافي على ان حماية لبنان مسؤولية كبرى حملها المقاومون عن الجميع، وسيبقون عند هذا الحمل باتقان التوقيت والاداء.

في اليمن حيث يتقن الجيش ضرب المحتل الاسرائيلي اسنادا لغزة ودفاعا عن سيادة وطنه، طاله اليوم عدوان بغارات على منشآت مدنية من مطارات ومحطات وقود وكهرباء في الحديدة وصنعاء.

فيما القرار بالاسناد على ثباته وكذلك الرد على كل عدوان اسرائيلي او اميركي او من اي جهة كان، كما اكد قائد انصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي.


مقدمة نشرة اخبار الـ "أو تي في" 

بين 27 تشرين الثاني الماضي و27 كانون الأول غدا، يكون قد انقضى ثلاثون يوما كاملا من مهلة الستين يوما التي نص عليها اتفاق وقف إطلاق النار.

منذ شهر كامل، لم يطلق حزب الله ولو رصاصة واحدة في اتجاه الجيش الاسرائيلي، الذي بات يحتل جزءا محددا من الاراضي اللبنانية، مكررا على لسان جميع مسؤوليه على مختلف المستويات التزام الاتفاق، ولو أنه يخوض نقاشا حول شموله شمال الليطاني أو اقتصاره على جنوب النهر.

أما اسرائيل التي استغلت الاحداث في سوريا لتتقدم في الجولان المتاخم لمزارع شبعا اللبنانية المحتلة، فتمادت في الخروقات الى درجة لم يعد ينفع معها تطمين بعض المسؤولين اللبنانيين المستمر بأن لجنة المراقبة التي يترأسها ضابط أميركي، ستضع حدا لها.

فالخوف اليوم أصبح مبررا وكبيرا من تجاوز الاحتلال مهلة الستين يوما من دون سحب كامل جيشه من كل الاراضي اللبنانية كما ينص الاتفاق، ما يشرع الابواب على احتمالات شتى، اكثر اللبنانيين لا يرغبون بتصديقها، ولو أنها تتحول يوما بعد يوم على ما يبدو حتى اللحظة، إلى قدر محتوم.

هذا في جنوب  لبنان، أما في سوريا، وبعد حفلة التطبيل والتزمير من قبل بعض اللبنانيين للحكام الجدد، من القوات اللبنانية التي دبك رئيسها فرحا، الى التقدمي الاشتراكي الذي تنازل رئيسه السابق من كيس اللبنانيين عن مزارع شبعا التي أقرت لبنانيتها طاولات الحوار المتعاقبة، والتي كرستها كل خطابات القسم والبيانات الوزارية من دون استثناء، فيبدو ان الوضع إلى تأزم يؤمل ان يكون مرحليا. فالطائفية أطلت برأسها بوضوح، والحل الجذري يتطلب الوقوف على رأي الشعب السوري بكل مكوناته بانتخابات حرة.

وعلى الخط الرئاسي اللبناني، وعدا بعض المرشحين غير الجديين الذين يملأون الوقت الضائع بالتصريحات والجولات، ثمة حركة جدية تدور وراء الكواليس لمحاولة التفاهم على مرشح توافقي يقود البلاد في المرحلة الجديدة، وسط العواصف والمخاطر، مع أمل أكبر بالنجاح من أي رئيس صدامي من المحتم أن يفشل من اللحظة الأولى، فكيف إذا كان وصوله إلى قصر بعبدا سيمر بمخالفة فاضحة للدستور اللبناني الذي يميز رئيس الجمهورية عن سواه من مسؤولي الدولة اللبنانية، بأنه يقسم بالحفاظ عليه، مرددا بعيد انتخابه بحسب المادة خمسين من الدستور: أحلف بالله العظيم أني احترم دستور الأمة اللبنانية وقوانينها واحفظ استقلال الوطن اللبناني وسلامة أراضيه.


مقدمة نشرة اخبار الـ "أل بي سي" 

عاد التوتر: من جنوب لبنان وصولا إلى اليمن، مرورا بسوريا...

في جنوب لبنان، إسرائيل تتوغل وتقوم بأعمال تدمير، ما حدا بقوات الأمم المتحدة إلى إصدار بيان عبرت فيه عن قلقها إزاء استمرار التدمير الذي يقوم به الجيش الإسرائيلي في المناطق السكنية والأراضي الزراعية وشبكات الطرق في جنوب لبنان، وهذا يشكل انتهاكا للقرار 1701.

لكن ماذا بعد هذا البيان؟ لا شيء واضحا... 

إلى اليمن حيث أغارت مئة طائرة إسرائيلية على مواقع للحوثيين، ويقول الجيش الاسرائيلي إنه قصف "أهدافا عسكرية" تابعة للحوثيين، متهما أياهم بأنهم "في صلب محور الإرهاب الإيراني".

في سوريا، تقول القيادة الجديدة إنها ضبطت ما حدث في طرطوس، وأعلنت أنها أوقفت رئيس القضاء العسكري السابق محمد كنجو الحسن، المسؤول عن الإعدامات الميدانية في سجن صيدنايا، غداة اشتباكات أعقبت محاولة اعتقاله. 

دائما في الملف السوري، وفي جديد التعيينات وأبرزها، تعيين أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات السورية، ويعتبر خطاب اليد اليمنى للشرع، وباكورة لقاءاته اليوم المشاركة في اجتماع الشرع مع رئيس جهاز المخابرات العراقية حميد الشطري. 

وفي أرفع اتصال رسمي لبناني - سوري، وزير الخارجية عبدالله بو حبيب هنأ نظيره السوري، مؤكدا "تطلع لبنان الى أفضل علاقات الجوار مع الحكومة الجديدة في سوريا. 

لبنانيا، قائد الجيش العماد جوزاف عون في السعودية، ولا تفاصيل عن مضمون الزيارة، لا من الجانب اللبناني ولا من الجانب السعودي.


مقدمة نشرة اخبار "الجديد"

بين الواديين.. السلوقي والحجير.. تبخترت "الميركافا" على شاهد مقبرتها ومجنزراتها دهست السيادة اللبنانية وأصابت ال1701 إصابات بالغة خرقا وتوغلا, هدما وتجريفا. 

أقام جيش الاحتلال منطقة عازلة ومنع المواطنين من العودة إلى قراهم وأطلق نيرانه على اليونفيل وأخذ "الآرمات" التي تحمل أسماء القرى رهائن ولم ينسحب من المناطق التي توغل فيها إلا بعدما يمحو معالمها ويجعلها أثر.ا بعد عين الجيش اللبناني ينتشر جنوبا وجيش الاحتلال يتمدد شمالا سيطر على مواقع ورفع أعلامه ووصل إلى ضفة الليطاني الجنوبية عن سابق استهتار بقرار وقف إطلاق النار. 

اما اليونفيل فكانت في وضعية تسجيل انتهاكات القرار 1701 وفتحت مضبطة لتسطير الاعتراض، وحثت الجانب الإسرائيلي على التقيد بتطبيق مندرجات القرار وهي أفعال ممنوعة من الصرف في قاموس إسرائيل التي اجتاحت مناطق القنطرة وعدشيت القصير ووادي الحجير.

كفت المقاومة يدها وسلمت أمر اليوم للدولة والدولة اتكأت على لجنة خماسية دخلت في عطلة الأعياد على أن تعود من كبوتها مطلع العام المقبل. 

وفي الوقت الضائع بين عامين، عربد العدو في قرانا وأوديتها. وكان الجيش اللبناني على مسافة صفر من دبابات وآليات اسرائيلية في واديي الحجير والسلوقي وهناك سمعت أصداء بطولة الجنود اللبنانيين الذين كانوا في وضعية التأهب والاستعداد. وانتظروا الإشارة العسكرية للتحرك الذي لا ينبغي أن يحتاج بعد اليوم إلى أي قرار سياسي فهذا احتلال, العدو على أرضنا. 

المقاومة سلمت دورها للجيش.. والجيش صاحب الأرض والقرار أما الحكومة اللبنانية ومعها الجيش و"اليونفيل" واللجنة الخماسية، فدورها بالفعل على الأرض ومواجهة التغول والتوغل الإسرائيلي وإلزامه تطبيق آلية وقف إطلاق النار لا الاكتفاء بتذخير البيانات بعبارات الاستنكار ووقف الأعمال العدائية. 

ومع منح اسرائيل نفسها حرية احتلال القرى وتفجيرها، وليس اخرها اليوم نسف منازل في يارون وكفركلا والخروج بطلعات شبه يومية لطائرات التجسس التي تشرب قهوتها على شرفات اللبنانيين، فإن هذا العدو "استحلى" الاقامة وهدد بتمديدها لما بعد الستين يوما ما سيفرض على الحكومة اللبنانية اتخاذ قرارات أبعد من الشكوى والطلب الى الامم المتحدة ومجلس الامن وخماسية تطبيق القرار بجناحيها الأميركي والفرنسي. 

التفضل بتدبير عاجل مع اسرائيل وإلزامها بقوة القرار بالكف عن خروق وقف إطلاق النار الهش فائض العربدة لدى بنيامين نتنياهو دفعه من سيوف غزة الحديدية مرورا بسهام الشمال، الاسم الذي أطلقه في حربه على لبنان مرورا باحتلال أراض سورية إلى شن عدوان هو الرابع على اليمن تحت مسمى "نغمات الكرم".

فأغارت الطائرات الحربية الإسرائيلية على برج المراقبة في مطار صنعاء وأخرجته من الخدمة كذلك استهدفت ميناء الحديدة في عملية استئصال أذرع إيران في المنطقة بحسب ما قال نتنياهو. 

في سياق إعلانه أن إسرائيل ستواصل ضرب من أسماهم المتمردين الحوثيين وقطع هذا الفرع الإرهابي لمحور الشر الإيراني حتى إنجاز المهمة ومع خلط الأوراق في المنطقة فإن لبنان دخل مرحلة العد العكسي للتاسع من الشهر المقبل، موعد جلسة انتخاب الرئيس افتراضيا, وعلى خطه لم تخرق المملكة السعودية أجواء بعبدا بل استدعت جنرال اليرزة إلى حاضرتها. 

وأشارت مصادر الجديد إلى أن المملكة أرسلت طائرة خاصة أقلت قائد الجيش جوزف عون إلى الرياض واللعب الرئاسي اشتعل على مسرح "فيصل افندي"، الذي يتخذ منذ ايام وضعية الفحص الجنائي للمرشحين... ودياره من بقاعصفرين الى الرملة البيضاء فمنزل النائب حسن مراد في بيروت تحولت الى مزارات للشخصيات المارونية الطامحة للفخامة. 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: اتفاق وقف اطلاق النار الجیش الاسرائیلی وقف إطلاق النار الجیش اللبنانی لجنة المراقبة فی جنوب لبنان وادی الحجیر فی المنطقة فی سوریا

إقرأ أيضاً:

قدماء القوى المسلحة اللبنانية: لتكثيف الجهود العربية لتطبيق القرار 1701 وإعادة إعمار لبنان

شاركت رابطة قدماء القوى المسلحة اللبنانية في الدورة التاسعة والعشرين للجمعية العمومية للاتحاد العربي للمحاربين القدماء وضحايا الحرب، التي عُقدت في القاهرة.   وترأس الوفد اللبناني رئيس الرابطة اللواء الركن المتقاعد نقولا مزهر، حيث تناول المشاركون سبل تعزيز التعاون العربي وتبادل الخبرات في مجال رعاية المحاربين القدماء والمتقاعدين العسكريين، بهدف تحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم في مختلف الدول الأعضاء.

وتواصلت أعمال الجمعية لمدة ثلاثة أيام، حيث تم طرح عدة قضايا مهمة تتعلق بشؤون المتقاعدين العسكريين، بما في ذلك الرعاية الصحية والاجتماعية، والتأهيل المهني والنفسي. كما استعرض المشاركون تجارب عربية ناجحة في هذا المجال.

وفي هذا السياق، قدمت رابطة قدماء القوى المسلحة اللبنانية عددًا من المقترحات التي لاقت ترحيبًا واسعًا، أبرزها: إقرار يوم وطني موحد لقدماء القوى المسلحة في العالم العربي، يُخصص لتكريم المتقاعدين العسكريين وتسليط الضوء على دورهم الوطني البارز خلال فترة خدمتهم، ووضع خطة إقليمية موحدة للتعاون العربي المشترك، تهدف إلى دعم المتقاعدين العسكريين وأسرهم، وخاصة في مجالي التعليم الجامعي وتوفير فرص العمل لأبنائهم.

وقد أُقر هذان المقترحان بالإجماع، مع التأكيد على أهمية دراسة الآليات التنفيذية اللازمة لتنفيذهما على أرض الواقع.

كما تبنى المجتمعون توصية تقدمت بها الرابطة، تطالب الاتحاد العربي برفع طلب إلى جامعة الدول العربية للضغط على الأطراف الدولية والعربية لإلزام إسرائيل بتطبيق القرار الدولي 1701 والانسحاب من الأراضي اللبنانية. كما حثّت التوصية الدول العربية على المساهمة في إعادة إعمار المناطق المتضررة من الحرب الأخيرة وتعزيز قدرات القوات المسلحة اللبنانية لضمان استقرار وأمن البلاد. مواضيع ذات صلة "اللبنانية الثقافية " ناقشت مع مسؤولين أمميين تطبيق القرار 1701 وملف النزوح السوري Lebanon 24 "اللبنانية الثقافية " ناقشت مع مسؤولين أمميين تطبيق القرار 1701 وملف النزوح السوري 09/05/2025 10:57:33 09/05/2025 10:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "لقاء سيدة الجبل": لتطبيق القرار 1701 بحزم Lebanon 24 "لقاء سيدة الجبل": لتطبيق القرار 1701 بحزم 09/05/2025 10:57:33 09/05/2025 10:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قائد الجيش استقبل وفدًا من رابطة قدماء القوى المسلّحة Lebanon 24 قائد الجيش استقبل وفدًا من رابطة قدماء القوى المسلّحة 09/05/2025 10:57:33 09/05/2025 10:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 السفير المصري في لبنان علاء موسى لـ "الجديد": يجب الانسحاب الاسرائيلي من كامل الاراضي اللبنانية ولضرورة تطبيق القرار 1701 من الطرفين Lebanon 24 السفير المصري في لبنان علاء موسى لـ "الجديد": يجب الانسحاب الاسرائيلي من كامل الاراضي اللبنانية ولضرورة تطبيق القرار 1701 من الطرفين 09/05/2025 10:57:33 09/05/2025 10:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً شخصيات شيعية تراعي" البيئة" Lebanon 24 شخصيات شيعية تراعي" البيئة" 03:45 | 2025-05-09 09/05/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأسمر: إزالة التعديات في مرفأ بيروت خطوة نحو دولة القانون Lebanon 24 الأسمر: إزالة التعديات في مرفأ بيروت خطوة نحو دولة القانون 03:31 | 2025-05-09 09/05/2025 03:31:32 Lebanon 24 Lebanon 24 المركز الكاثوليكي للإعلام يعلن عن التسمية الصحيحة للبابا الجديد Lebanon 24 المركز الكاثوليكي للإعلام يعلن عن التسمية الصحيحة للبابا الجديد 03:27 | 2025-05-09 09/05/2025 03:27:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الخولي: زيادة الحد الأدنى للأجور 10 ملايين ليرة "غير كافية" Lebanon 24 الخولي: زيادة الحد الأدنى للأجور 10 ملايين ليرة "غير كافية" 03:21 | 2025-05-09 09/05/2025 03:21:30 Lebanon 24 Lebanon 24 لا انخراط سعوديا مباشرا في الانتخابات البلدية؟ Lebanon 24 لا انخراط سعوديا مباشرا في الانتخابات البلدية؟ 03:15 | 2025-05-09 09/05/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "أنت تستحق كل الحب".. هيفا وهبي تحتفل بعيد ميلاد صديقها بصورة خاصة معه Lebanon 24 "أنت تستحق كل الحب".. هيفا وهبي تحتفل بعيد ميلاد صديقها بصورة خاصة معه 13:00 | 2025-05-08 08/05/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان قصير جداً.. مايا دياب تشعل المسرح برقصها (فيديو) Lebanon 24 بفستان قصير جداً.. مايا دياب تشعل المسرح برقصها (فيديو) 11:25 | 2025-05-08 08/05/2025 11:25:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حبنا يستحق القتال".. باسل خياط يعترف لممثلة لبنانية "بحبه" Lebanon 24 "حبنا يستحق القتال".. باسل خياط يعترف لممثلة لبنانية "بحبه" 10:12 | 2025-05-08 08/05/2025 10:12:12 Lebanon 24 Lebanon 24 انتخاب روبرت بريفوست.. أول بابا أميركي في التاريخ Lebanon 24 انتخاب روبرت بريفوست.. أول بابا أميركي في التاريخ 12:09 | 2025-05-08 08/05/2025 12:09:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... هذه هويّة شهداء الغارات الإسرائيليّة التي استهدفت جنوب لبنان اليوم Lebanon 24 بالصور... هذه هويّة شهداء الغارات الإسرائيليّة التي استهدفت جنوب لبنان اليوم 09:08 | 2025-05-08 08/05/2025 09:08:20 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 03:45 | 2025-05-09 شخصيات شيعية تراعي" البيئة" 03:31 | 2025-05-09 الأسمر: إزالة التعديات في مرفأ بيروت خطوة نحو دولة القانون 03:27 | 2025-05-09 المركز الكاثوليكي للإعلام يعلن عن التسمية الصحيحة للبابا الجديد 03:21 | 2025-05-09 الخولي: زيادة الحد الأدنى للأجور 10 ملايين ليرة "غير كافية" 03:15 | 2025-05-09 لا انخراط سعوديا مباشرا في الانتخابات البلدية؟ 03:00 | 2025-05-09 حوار حزب الله - بعبدا ... بين وقف العدوان وبناء الدولة فيديو عرض عسكري ضخم أمام زعماء العالم.. بث مباشر لفعاليات يوم النصر في روسيا Lebanon 24 عرض عسكري ضخم أمام زعماء العالم.. بث مباشر لفعاليات يوم النصر في روسيا 03:06 | 2025-05-09 09/05/2025 10:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 اختار اسم ليو الرابع عشر.. أول إطلالة للبابا الجديد (فيديو) Lebanon 24 اختار اسم ليو الرابع عشر.. أول إطلالة للبابا الجديد (فيديو) 13:24 | 2025-05-08 09/05/2025 10:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر للإعلان عن هوية البابا الجديد Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر للإعلان عن هوية البابا الجديد 12:19 | 2025-05-08 09/05/2025 10:57:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • في النبطية.. هدم مبنى متصدع من العدوان الاسرائيلي (فيديو)
  • الجيش الإسرائيلي يسحب لواء المظليين من سورية نحو غزة
  • الرئيس اللبناني: لا تراجع عن نزع السلاح من الفصائل اللبنانية والفلسطينية
  • إجراءات جديدة في مطار بيروت.. هل تحد الحكومة اللبنانية من نفوذ حزب الله؟
  • رسائل إسرائيلالمسمومةتستهدف الصيف اللبناني الـواعد
  • مقدّمات النشرات المسائية
  • أفرام التقى البخاري.. وهذا ما قيل عن العلاقات اللبنانية - السعودية
  • أطلق النار فأوقفه الجيش
  • قدماء القوى المسلحة اللبنانية: لتكثيف الجهود العربية لتطبيق القرار 1701 وإعادة إعمار لبنان
  • الهدنة اللبنانية... لئلّا تصيبها اللعنة!