لا تصافح الناس.. 6 عادات تجنبها عند الإصابة بالإنفلونزا
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
يعاني بعض الأشخاص من الإصابة بالإنفلونزا بكثرة خلال فصل الشتاء، ولذلك نصح الأطباء بتجنب 6 عادات عند الإصابة بالإنفلونزا، حتى يستطيع المريض التعافي في أقل وقت.
الإصابة بالإنفلونزاوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص عادات يجب تجنبها عند الإصابة بالإنفلونزا وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- تجنب الأطعمة المصنعة والسكر.
- تجنب الذهاب إلى العمل أو المدرسة لمنع انتشار العدوى.
- حاول ألا تتخطى وجبات الطعام حتى لو تناولت القليل منه.
- حرمان الجسم من الراحة في أول يومين يطيل وقت التعافي.
- توقف عن التدخين لأنه يزيد من تهيج الرئتين وحدة الأعراض.
- يجب الابتعاد عن مصافحة الناس أو مشاركة الطعام والشراب معهم.
التعب.
السعال.
القشعريرة.
سيلان الأنف.
الحمى المفاجئة.
الحكة أو التهاب الحلق.
آلام العضلات أو الجسم.
- تناول أطعمة صحية لتقوية المناعة.
- تناول وجبات صغيرة غنية بالفواكه والخضراوات.
- غسل اليدين بشكل متكرر لمدة 20 ثانية قبل الشطف.
- البقاء في المنزل والحصول على قسط كافٍ من الراحة.
- تغطية الفم عند السعال والعطس بالذراع بدلا من اليدين.
- شرب الكثير من السوائل وخاصة الماء والشاي والمشروبات منخفضة السكر.
اقرأ أيضاًمع انخفاض درجات الحرارة.. نصائح للحماية من الإنفلونزا |فيديو
عادات مهمة تحافظ على صحتك في الشتاء وتحميك من الإنفلونزا
الشتاء على الأبواب.. تعرف على أهمية لقاح الإنفلونزا والوقت المثالي للحصول عليه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإنفلونزا فصل الشتاء البرد أعراض الإصابة بـ الإنفلونزا الإصابة بالإنفلونزا طرق الوقاية من الإصابة بالإنفلونزا الوقاية من الإصابة بالإنفلونزا
إقرأ أيضاً:
5 أطعمة التي تلعب دورًا هامًا في مكافحة السرطان
شهدت العلوم الطبية خلال العقود القليلة الماضية تطورًا ملحوظًا جعل السرطان مرضًا قابلًا للعلاج في كثير من الحالات، إلا أنّه ما يزال في الغالب غير قابل للشفاء التام بسبب ميله للعودة مجددًا وصعوبة السيطرة على أنماطه غير الخطية وبالرغم من ذلك فإن تبني نمط حياة صحي، وممارسة النشاط البدني، واتباع نظام غذائي متوازن، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطان أو يدعم الجسم في مكافحته، دون أن يغني عن العلاج الطبي الأساسي للحالات المصابة.
تستعين أجسامنا بمركبات طبيعية موجودة في بعض الخضراوات لمحاربة السرطان عبر ثلاث آليات رئيسية:
إبطاء نمو الأورام تعزيز مناعة الجسم حماية سلامة الخلايا.البروكليالبروكلي هو أحد الخضراوات الصليبية مع القرنبيط وبراعم بروكسل، يحتوي على مركب السلفورافان الذي ينشط الإنزيمات الوقائية ويساعد الجسم على التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان، هذا المركب قادر على استهداف الخلايا الجذعية السرطانية المسؤولة عن نمو الأورام، فتناول البروكلي بانتظام يساهم في الوقاية من سرطانات الثدي، البروستاتا، الرئة، والقولون، كما أنه غني بالألياف وفيتاميني C وK، ويساعد على تقليل الالتهابات التي تُعد من العوامل الرئيسة لتطور السرطان.
الطماطمتتميز الطماطم بمحتواها من الليكوبين، أحد مضادات الأكسدة القوية التي تحمي الخلايا وتقلل خطر الإصابة بسرطان البروستاتا وأنواع أخرى، كما تحتوي على فيتامينات A وC وE التي تكافح الجذور الحرة، الطهي يزيد من توافر الليكوبين في الطماطم، مما يجعلها مثالية في الصلصات والشوربات، فضلًا عن دورها في دعم صحة الجلد والمناعة.
الكرنبالكرنب غني بفيتاميني C وK والألياف ومضادات الأكسدة، ويحتوي على مادة الإندول-3-كاربينول التي تساعد على إصلاح الحمض النووي وإزالة السموم الكيميائية، شأنه شأن البروكلي، تناوله يقلل من احتمالية الإصابة بسرطانات البروستاتا، القولون، الرئة، والثدي، كما أنه مصدر ممتاز للكالسيوم والحديد، ويدعم صحة الجهاز الهضمي.
الجزريمتاز الجزر بصبغة بيتا كاروتين التي يحولها الجسم إلى فيتامين A، والذي يحمي الخلايا من التلف ويحد من نمو الخلايا السرطانية، يحتوي أيضًا على مبيد طبيعي يسمى الفالكارينول يقلل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم وأنواع أخرى، سواء أُكل نيئًا أو مطبوخًا، فهو يمد الجسم بالألياف التي تدعم صحة الأمعاء والهضم.
السبانخالسبانخ غنية بالكاروتينات مثل اللوتين والزياكسانثين، إضافة إلى فيتامينات A وC وحمض الفوليك، مما يدعم جهاز المناعة ويقلل تلف الحمض النووي، تناول السبانخ بانتظام قد يخفض احتمالية الإصابة بسرطانات الفم، الرئة، البنكرياس، والمعدة، كما أنها مصدر للمغنيسيوم الذي يعزز وظائف العضلات والأعصاب، وتعمل مضادات الأكسدة فيها على الحد من الالتهابات المزمنة.
آليات الحماية الطبيعية في الخضراواتتحتوي هذه الخضراوات على مضادات أكسدة تزيل الجذور الحرة التي قد تسبب تلف الحمض النووي وتؤدي إلى تكوين السرطان. الخضراوات الصليبية غنية بالجلوكوزينولات التي تتحول إلى مركبات فعالة قادرة على التخلص من العوامل المسرطنة وتدمير الخلايا الضارة، كما تعمل الفيتامينات مثل C وE وحمض الفوليك على دعم جهاز المناعة وإصلاح الخلايا.
وتلعب الألياف دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتغذية البكتيريا النافعة التي يمكن أن تؤثر على مسار تطور السرطان، إن إدخال تشكيلة متنوعة من الخضراوات إلى النظام الغذائي بشكل منتظم يدعم دفاعات الجسم الطبيعية، مما يقلل من خطر الإصابة بالسرطان على مدى الحياة.