يعاني بعض الأشخاص من الإصابة بالإنفلونزا بكثرة خلال فصل الشتاء، ولذلك نصح الأطباء بتجنب 6 عادات عند الإصابة بالإنفلونزا، حتى يستطيع المريض التعافي في أقل وقت.

الإصابة بالإنفلونزا

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص عادات يجب تجنبها عند الإصابة بالإنفلونزا وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

عادات تجنبها عند الإصابة بالإنفلونزا عادات تجنبها عند الإصابة بالإنفلونزا

- تجنب الأطعمة المصنعة والسكر.

- تجنب الذهاب إلى العمل أو المدرسة لمنع انتشار العدوى.

- حاول ألا تتخطى وجبات الطعام حتى لو تناولت القليل منه.

- حرمان الجسم من الراحة في أول يومين يطيل وقت التعافي.

- توقف عن التدخين لأنه يزيد من تهيج الرئتين وحدة الأعراض.

- يجب الابتعاد عن مصافحة الناس أو مشاركة الطعام والشراب معهم.

الإصابة بالإنفلونزا أعراض الإصابة بـ الإنفلونزا

التعب.

السعال.

القشعريرة.

سيلان الأنف.

الحمى المفاجئة.

الحكة أو التهاب الحلق.

آلام العضلات أو الجسم.

عادات تجنبها عند الإصابة بالإنفلونزا طرق الوقاية من الإصابة بالإنفلونزا

- تناول أطعمة صحية لتقوية المناعة.

- تناول وجبات صغيرة غنية بالفواكه والخضراوات.

- غسل اليدين بشكل متكرر لمدة 20 ثانية قبل الشطف.

- البقاء في المنزل والحصول على قسط كافٍ من الراحة.

- تغطية الفم عند السعال والعطس بالذراع بدلا من اليدين.

- شرب الكثير من السوائل وخاصة الماء والشاي والمشروبات منخفضة السكر.

اقرأ أيضاًمع انخفاض درجات الحرارة.. نصائح للحماية من الإنفلونزا |فيديو

عادات مهمة تحافظ على صحتك في الشتاء وتحميك من الإنفلونزا

الشتاء على الأبواب.. تعرف على أهمية لقاح الإنفلونزا والوقت المثالي للحصول عليه

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإنفلونزا فصل الشتاء البرد أعراض الإصابة بـ الإنفلونزا الإصابة بالإنفلونزا طرق الوقاية من الإصابة بالإنفلونزا الوقاية من الإصابة بالإنفلونزا

إقرأ أيضاً:

5 أطعمة التي تلعب دورًا هامًا في مكافحة السرطان

شهدت العلوم الطبية خلال العقود القليلة الماضية تطورًا ملحوظًا جعل السرطان مرضًا قابلًا للعلاج في كثير من الحالات، إلا أنّه ما يزال في الغالب غير قابل للشفاء التام بسبب ميله للعودة مجددًا وصعوبة السيطرة على أنماطه غير الخطية وبالرغم من ذلك فإن تبني نمط حياة صحي، وممارسة النشاط البدني، واتباع نظام غذائي متوازن، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطان أو يدعم الجسم في مكافحته، دون أن يغني عن العلاج الطبي الأساسي للحالات المصابة.

6 أطعمة قد تحمي الدماغ من الزهايمر.. تعرف عليهاالقبة الحرارية تضرب مصر وغليان خلال 72 ساعة | ما القصة؟النظام الغذائي ودوره في مكافحة السرطان

تستعين أجسامنا بمركبات طبيعية موجودة في بعض الخضراوات لمحاربة السرطان عبر ثلاث آليات رئيسية:

إبطاء نمو الأورام تعزيز مناعة الجسم حماية سلامة الخلايا.البروكلي

البروكلي هو أحد الخضراوات الصليبية مع القرنبيط وبراعم بروكسل، يحتوي على مركب السلفورافان الذي ينشط الإنزيمات الوقائية ويساعد الجسم على التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان، هذا المركب قادر على استهداف الخلايا الجذعية السرطانية المسؤولة عن نمو الأورام، فتناول البروكلي بانتظام يساهم في الوقاية من سرطانات الثدي، البروستاتا، الرئة، والقولون، كما أنه غني بالألياف وفيتاميني C وK، ويساعد على تقليل الالتهابات التي تُعد من العوامل الرئيسة لتطور السرطان.

الطماطم

تتميز الطماطم بمحتواها من الليكوبين، أحد مضادات الأكسدة القوية التي تحمي الخلايا وتقلل خطر الإصابة بسرطان البروستاتا وأنواع أخرى، كما تحتوي على فيتامينات A وC وE التي تكافح الجذور الحرة، الطهي يزيد من توافر الليكوبين في الطماطم، مما يجعلها مثالية في الصلصات والشوربات، فضلًا عن دورها في دعم صحة الجلد والمناعة.

الكرنب

الكرنب غني بفيتاميني C وK والألياف ومضادات الأكسدة، ويحتوي على مادة الإندول-3-كاربينول التي تساعد على إصلاح الحمض النووي وإزالة السموم الكيميائية، شأنه شأن البروكلي، تناوله يقلل من احتمالية الإصابة بسرطانات البروستاتا، القولون، الرئة، والثدي، كما أنه مصدر ممتاز للكالسيوم والحديد، ويدعم صحة الجهاز الهضمي.

الجزر

يمتاز الجزر بصبغة بيتا كاروتين التي يحولها الجسم إلى فيتامين A، والذي يحمي الخلايا من التلف ويحد من نمو الخلايا السرطانية، يحتوي أيضًا على مبيد طبيعي يسمى الفالكارينول يقلل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم وأنواع أخرى، سواء أُكل نيئًا أو مطبوخًا، فهو يمد الجسم بالألياف التي تدعم صحة الأمعاء والهضم.

السبانخ

السبانخ غنية بالكاروتينات مثل اللوتين والزياكسانثين، إضافة إلى فيتامينات A وC وحمض الفوليك، مما يدعم جهاز المناعة ويقلل تلف الحمض النووي، تناول السبانخ بانتظام قد يخفض احتمالية الإصابة بسرطانات الفم، الرئة، البنكرياس، والمعدة، كما أنها مصدر للمغنيسيوم الذي يعزز وظائف العضلات والأعصاب، وتعمل مضادات الأكسدة فيها على الحد من الالتهابات المزمنة.

آليات الحماية الطبيعية في الخضراوات

تحتوي هذه الخضراوات على مضادات أكسدة تزيل الجذور الحرة التي قد تسبب تلف الحمض النووي وتؤدي إلى تكوين السرطان. الخضراوات الصليبية غنية بالجلوكوزينولات التي تتحول إلى مركبات فعالة قادرة على التخلص من العوامل المسرطنة وتدمير الخلايا الضارة، كما تعمل الفيتامينات مثل C وE وحمض الفوليك على دعم جهاز المناعة وإصلاح الخلايا.

وتلعب الألياف دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتغذية البكتيريا النافعة التي يمكن أن تؤثر على مسار تطور السرطان، إن إدخال تشكيلة متنوعة من الخضراوات إلى النظام الغذائي بشكل منتظم يدعم دفاعات الجسم الطبيعية، مما يقلل من خطر الإصابة بالسرطان على مدى الحياة.

طباعة شارك السرطان مكافحة السرطان أطعمة لمكافحة السرطان أطعمة النظام الغذائي الأورام

مقالات مشابهة

  • حسن الرداد يشعل غضب متابعيه برسالة عبر فيسبوك
  • حسن الرداد يثير الجدل بتصريحه عن الصيف والشتاء
  • اضطراب الاكتناز.. عادات تدمر منزلك دون أن تشعر
  • القولون العصبى.. أكثر ما يدمره وما يفيده في حياتك اليومية
  • “الجماني” بالشعار الجديد يتأهب لكأس المصيف.. و”عادات” و”نوافع” الأبرز في كأسي جامعة أم القرى ومهرجان الورد الطائفي
  • 5 أطعمة التي تلعب دورًا هامًا في مكافحة السرطان
  • هل السرطان مرض معدٍ؟
  • 5 عادات خاطئة في شرب الشاي تجعله ضارًا بصحتك
  • خبراء بالقطاع السياحي والفندقي لـ«الاتحاد»: 20% نمو متوقع في الطلب السياحي خلال موسم الشتاء
  • بينها أدوية الاكتئاب .. تحذيرت من عادات تسبب فقدان الذاكرة | فيديو