وقفتان مسلحتان في المنصورية والمنيرة بالحديدة لإعلان الجهوزية في مواجهة العدو الصهيوامريكي
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
أقيمت بمديريتي المنصورية والمنيرة بمحافظة الحديدة، اليوم، وقفتان قبليتان مسلحتان لإعلان الجهوزية لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو الأمريكي الصهيوني.
وردد المشاركون في الوقفتين الشعارات والهتافات المنددة بجرائم العدو الصهيوامريكي بحق أبناء الشعبين اليمني والفلسطيني.. مؤكدين أن تلك الجرائم لن تمر دون رد.
وأعلن بيانان صادران عن الوقفتين، النفير العام والجهوزية العالية والتعبئة الشاملة والاستعداد التام لكل الخيارات التي يتخذها قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي – يحفظه الله – لمواجهة أي تصعيد يقدم عليه الأعداء.
وأكدا ثبات موقف الشعب اليمني مع الشعب الفلسطيني مهما كانت التحديات، والتأييد الكامل لكل الضربات الصاروخية والبحرية والجوية التي ينفذها الجيش اليمني المجاهد.
وجددا البيانان العهد لقائد الثورة في الوقوف صفا واحدا إلى جانب أبطال القوات المسلحة ومحور الجهاد والمقاومة في مواجهة العدو الصهيوني الأمريكي، وتقديم الغالي والنفيس حتى تحقيق النصر ووقف العدوان على قطاع غزة.
وأشادا بتصاعد عمليات القوات المسلحة اليمنية المكثفة والموجعة في عمق العدو الصهيوني، وبوارج الأعداء في البحار والمحيطات بالصواريخ الفرط صوتي والطيران المسير.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة الحديدة
إقرأ أيضاً:
وقفات نسائية بالحديدة تندد بمجزرة تنومة وجرائم العدو الصهيوني في غزة
الثورة نت/..
نظّمت الهيئة النسائية بمحافظة الحديدة، اليوم، وقفات في مديريات الزيدية والضحي والمغلاف، إحياءً لذكرى مجزرة تنومة وسدوان التي ارتكبها نظام آل سعود بحق الحجاج اليمنيين، وتنديداً بجرائم الكيان الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.
ورددت المشاركات في الوقفات هتافات غاضبة استحضارا لبشاعة الجريمة التي ارتكبها النظام السعودي بحق الحجاج في تنومة عام 1923م.
وأكدت الكلمات التي ألقيت في الوقفات أن جريمة تنومة لم تكن حالة استثنائية، بل كانت مقدمة لسلسلة طويلة من الجرائم التي طالت الشعب اليمني.
وأشارت إلى حجم المعاناة التي يعيشها أبناء غزة جراء الحصار والمجازر اليومية.. محملة الكيان الصهيوني كامل المسؤولية عن الدماء التي تُسفك في غزة.
وباركت المشاركات العمليات التي تنفذها القوات المسلحة ضد العدو الصهيوني نصرة لغزة، واعتبرنها واجباً دينياً وأخلاقياً، ورداً طبيعياً على الإبادة الجماعية التي يتعرض لها شعب فلسطين.