زنقة 20:
2025-10-16@06:19:22 GMT

توقيف مواطن فرنسي مبحوث عنه دوليًا بمراكش

تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT

توقيف مواطن فرنسي مبحوث عنه دوليًا بمراكش

زنقة20| مراكش

تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن مراكش، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء امس الجمعة 10 يناير الجاري، من توقيف مواطن فرنسي يبلغ من العمر 25 سنة، مبحوث عنه على الصعيد الدولي بموجب أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الفرنسية.

وجرى توقيف المشتبه فيه، الذي يقيم في المغرب بوضعية غير قانونية، في حالة تلبس بحيازة جواز سفر يُشتبه في كونه مزورًا.

وكشفت عملية تنقيطه في قاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “أنتربول” أنه مطلوب بموجب نشرة حمراء صادرة عن المكتب المركزي الوطني بباريس، لتنفيذ عقوبة حبسية صادرة في حقه بسبب تورطه في قضية محاولة قتل.

وقد تم وضع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية في إطار البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في حين تم تفعيل قنوات التعاون الأمني الدولي لإبلاغ السلطات الفرنسية المختصة بواقعة التوقيف.

ويأتي هذا الإجراء في إطار التزام المصالح الأمنية المغربية بتعزيز التعاون الدولي لمكافحة الجريمة العابرة للحدود وتوقيف المطلوبين دوليًا.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

كاتب فرنسي: هكذا تؤثر الشعبوية على السياسة الخارجية

تساءل كاتب العمود جيرار آرو: كيف ستتطور موازين القوى على المستوى العالمي في ظل ازدياد عدد الدول الغربية التي يقودها شعبويون؟ وإلى أي مدى يمكن أن تعيد هذه الموجة تشكيل موازين القوى عالميا؟

وفي عموده بمجلة لوبوان، أوضح الكاتب أن الحكومات -سواء في الديمقراطيات أو الأنظمة السلطوية- لم تعد قادرة حتى في سياساتها الخارجية على تجاهل ضغوط شعوبها التي باتت تحركها العواطف والتاريخ والاعتبارات الأخلاقية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوتان: الشرق الأوسط بين هدنة هشة وقمة سياسية محفوفة بالمخاطرlist 2 of 2على غرار الرومان والإغريق.. هل الحضارة الأميركية آيلة للسقوط؟end of list

ونبه الكاتب إلى أن الشعبوية التي باتت تزحف نحو الحكم عبر صناديق الاقتراع لا تقتصر على تغيير السياسات الداخلية فقط، بل تمتد إلى التأثير في العلاقات الدولية، لأنها تقوم على خطاب وطني متشدد يرفض المؤسسات متعددة الأطراف، ويعلي من شأن السيادة الوطنية ويعيد الاعتبار لدور الدولة الأمة.

كارلسون مذيع فوكس يناقش "الشعبوية واليمين" بقمة الأفكار في واشنطن (الفرنسية)

وهذا التوجه -حسب الكاتب- يرفض التعاون الدولي إلا على قاعدة المصالح المتبادلة، ويشكك في شرعية كيانات مثل الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، وبالتالي قد يعيد النظر في التزامات اتخذت في محافل دولية، سواء في مواجهة التغير المناخي أو دعم العدالة الدولية أو في تطبيق حق اللجوء.

ولا شك أن صعود الشعبويين في أوروبا كان له أثر مباشر في إضعاف الوحدة الأوروبية -كما يرى الكاتب- وقد كشفت ذلك أزمة "بريكست" والانقسامات حول قضايا الهجرة ودعم أوكرانيا.

ورغم تخلي التيارات المتطرفة في فرنسا عن فكرة مغادرة الاتحاد الأوروبي، فإن برامجها الاقتصادية المقترحة تتعارض مع الاتفاقيات الأوروبية، مما ينذر بصدام محتمل مع الشركاء الأوروبيين، حسب رأي الكاتب.

غير أن أكثر ما يثير القلق -بالنسبة للكاتب- هو موقف الشعبويين من الحرب في أوكرانيا، حيث يظهر بعضهم تساهلا مع روسيا، ويوجه انتقادات متزايدة لكييف والدول الداعمة لها.

إعلان

وهذا الموقف يعكس انقساما فرنسيا تاريخيا، بين من يوالي الخارج والذي يدافع عن المصالح الوطنية -حسب الكاتب- إذ يرى البعض في الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نموذجا للرجل القوي الذي يحتاجه الغرب، كما كان الحال في السابق مع قادة مثل الفاشي الإيطالي بينيتو موسوليني أو الزعيم السوفياتي الراحل جوزيف ستالين.

ومما زاد من المخاوف -حسب الكاتب- عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، لما يجمعه بالشعبويين الأوروبيين من رؤى مشتركة، كالعداء للاتحاد الأوروبي، والترويج "للقيم التقليدية" والتشكيك في الديمقراطية الليبرالية.

وخُتم المقال بالتساؤل كما بدأ: هل تجد هذه التيارات الشعبوية الأوروبية الصاعدة حلفاءها الجدد في موسكو وواشنطن بدلا من بروكسل وبرلين؟

مقالات مشابهة

  • المحكمة التجارية بمراكش تلزم السكك الحديدية بتعويض 10 آلاف درهم
  • وزير الإسكان الفلسطيني: نرحب بالمؤتمر الدولي لإعمار غزة الذي تنظمه مصر
  • توقيف شخص أنشأ ورشة سرية لصناعة الذخيرة بوهران
  • توقيف شخص بحوزته 4 كلغ مخدرات في سوق أهراس
  • ترحيب فرنسي باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • اختتام مهرجان مراكش للشعر المغربي
  • ماكرون يعلن عن دور فرنسي خاص في إدارة غزة
  • ترحيل 25 مهاجراً غير شرعي من البلاد
  • كاتب فرنسي: هكذا تؤثر الشعبوية على السياسة الخارجية
  • وهران.. توقيف شخص محل 3 أوامر بالقبض