العراق واليونسكو يرممان (بيوت الشناشيل) في مدينة البصرة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
21/8/2023مقاطع حول هذه القصةالبحث عن 1300 شخص فقدوا في حرائق جزر هاوايplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37الترويج لمسار هجرة جديد إلى أميركا لإغراء الشباب الموريتاني
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 41 seconds 01:4110 سنوات على قصف غوطة دمشق بالأسلحة الكيميائية
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 41 seconds 03:41تصاعد حدة القتال بالسودان وتحذير أممي من تنامي العنف بكردفان
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51تزايد استخدام أوكرانيا المسيرات في الداخل الروسي
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 19 seconds 03:19الاحتلال يواصل البحث والتمشيط للوصول لمنفذ عملية حوارة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24ماذا بعد مهمة قادة الإيكواس في النيجر؟
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 19 seconds 02:19من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
قصور الثقافة: نخطط لإنشاء بيوت بديلة للمواقع المؤجرة في المحافظات
تسعى الهيئة العامة لقصور الثقافة إلى تفعيل دورها الثقافي في مختلف أقاليم مصر، من خلال اتخاذ مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تعميق دورها وتقديم خدمة ثقافية متميزة لا يمكن تحقيقها من خلال مجموعة من المكتبات المؤجرة التي لا تتجاوز مساحة بعضها حجرة صغيرة أو قاعة محدودة وأحيانا بالشراكة مع جهات أخرى لا تليق بموقع يقدم خدمة ثقافية تواكب طموحات المواطن المصري، الذي أصبحت التكنولوجيا جزءا لا يتجزأ من مفردات حياته.
وجاءت قرارات اللجنة التي تم تشكيلها لتطوير الهيئة، والتي أوصت بضرورة استحداث بدائل ثقافية فعالة، من بينها "المسرح المتنقل" الذي يقدم خدمات نوعية متميزة لأهالينا في القرى. وقد تم بالفعل إدخال 14 مسرحا متنقلا إلى الخدمة، بينها 8 مسارح خلال هذا العام، جرى توزيعها على الأقاليم الثقافية المختلفة.
كما تعمل الهيئة على التوسع في استخدام المكتبات المتنقلة المزودة بأنشطة فنية وثقافية، بما يعزز وصول الخدمة الثقافية إلى مختلف المناطق.
وفي هذا السياق، كان من الضروري إعادة النظر في أوضاع المكتبات المؤجرة الضيقة، التي لا يتردد عليها جمهور، ولا تقدم خدمات فعلية.
أما بعض بيوت الثقافة والمكتبات التي تضم أندية أدب وفرقا مسرحية وفنية، وتؤدي دورها بفعالية في نطاقات سكانية كثيفة، فسيتم الإبقاء عليها، وتفعيلها، وتزويدها بكل ما تحتاج إليه من دعم، وسوف يتم تحديد هذه المواقع من قبل مديري الفروع ورؤساء الأقاليم الثقافية، بما يضمن أن تكون على مستوى يليق بالمواطن المصري.
كما تسعى الهيئة، في إطار خططها المستقبلية، إلى إنشاء بيوت ثقافة بديلة للمواقع المؤجرة، بالتعاون مع المحافظات.
وتستعد الهيئة لإطلاق تطبيق إلكتروني جديد، يتيح الوصول بها وبخدماتها الثقافية لأقصى بقعة، كما أطلقت هذا العام تطبيق "توت" الذي يتيح مجلات وكتب الأطفال مجانا.
وتستعد الهيئة كذلك لافتتاح عدد من المواقع الثقافية قريبا، منها: قصر ثقافة أبو سمبل، وبيت ثقافة أخميم، وقصر ثقافة أبو قرقاص، وبيت ثقافة قاطية بشمال سيناء، وبيت ثقافة نخل بشمال سيناء، وقصر ثقافة المحلة، وقصر ثقافة حلوان، وقصر ثقافة الطفل بجاردن سيتي.