القهوة قد تحمي كبار السن من الإصابة بالخرف
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أظهرت دراسة جديدة، أن كبار السن الذين يشربون القهوة بانتظام، يكونون أقل عرضة للإصابة بالخرف، ولكن ذلك الارتباط لا ينطبق إلا على نوع محدد من القهوة.
وتزعم الدراسة أن «تناول كميات أكبر من القهوة التي تحتوي على الكافيين، وخاصة النوع غير المحلى، مرتبط بانخفاض أخطار الإصابة بمرض الزهايمر والخرف المرتبط به، ومرض باركنسون، فيما لم يلاحظ العلماء هذا الرابط بالنسبة للقهوة المحلاة بالسكر أو المحلاة صناعياً».
وحلل الباحثون السجلات الصحية لـ204,847 شخصاً في بريطانيا، تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاماً، على مدى 9 سنوات.
أخبار قد تهمك احمِ قلبك بـ 3 أكوب من القهوة 21 سبتمبر 2024 - 9:56 صباحًا أبرزها المضادات الحيوية.. 7 أدوية لا تتناولها مع القهوة 8 أغسطس 2024 - 10:25 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: القهوة
إقرأ أيضاً:
نجل جنبلاط: سلّمنا الأسلحة بأنفسنا.. الدولة وحدها تحمي الجميع (شاهد)
أكد تيمور جنبلاط، رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وعضو البرلمان اللبناني، الموقف الثابت لحزبه بشأن السلاح، مشددًا على أنهم "بدأوا الأمر بأنفسهم وسلموا السلاح الذي كان لا يزال موجودًا، عن قناعة بأن الدولة وحدها تحمينا جميعًا".
جاء ذلك خلال كلمته في العشاء السنوي لمنظمة الشباب التقدمي، مساء الجمعة.
تصريحات جنبلاط حول نزع السلاح جاءت تذكيرًا بخطوة سابقة كان قد أشار إليها عجاج أبي رافع، الأمين العام لمنظمة الشباب التقدمي، إذ أوضح أن الزعيم السابق وليد جنبلاط كان قد أعلن تسليم ما تبقى من السلاح، موجهًا "رسالة واضحة إلى عشاق المغامرات بأن هذا البلد تحكمه الشرعية، شرعية الدولة".
وأكد أبي رافع أن "منطق السلاح والقوة لا يجدي نفعًا في هكذا حروب، فالسلاح وسيلة، أما الغاية فهي الأمن والأمان للناس". كما قارن بين هذا الموقف وبين رؤية البعض في لبنان ممن يعتبرون السلاح غاية ووسيلة، مشيدًا بخطوة وليد جنبلاط وواصفًا إياها بأنها "لعلها تكون الخطوة الجدية الوحيدة التي يقوم بها فريق سياسي لبناني نحو مشروع بناء دولة من جديد".
وفي كلمته، شدد تيمور جنبلاط على أن السياسة بالنسبة للحزب ستبقى "أداة أساسية للتطوير".
وأكد جنبلاط أن "مشروع الدولة لا يتحقق إلا بالعدالة والأمن السياسي والاجتماعي"، موجّهًا نداءً مباشرًا إلى الشباب اللبناني للمشاركة في بناء هذا المشروع.
يشار إلى أن الحديث عن تسليم السلاح يأتي بالتزامن مع تزايد الدعوات لحزب الله اللبناني بضرورة تخليه عن سلاحه، وهو ما يرفضه الحزب بشكل قاطع.