دراسة تربط بين الذكريات وزيادة الوزن وتفتح الباب لمعالجة السمنة
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
دراسة تربط بين الذكريات وزيادة الوزن وتفتح الباب لمعالجة السمنة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي دراسة السمنة الذكريات الوزن
إقرأ أيضاً:
اتفاق بصنعاء على دعم التلمذة المهنية وربط الخريجين بسوق العمل
يمانيون../
اتفقت الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة ووزارة الشؤون الاجتماعية والعمل على تعزيز الشراكة في دعم برامج التلمذة المهنية، واستيعاب خريجي التدريب المهني ضمن سوق العمل، بما يسهم في التمكين الاقتصادي للفئات المحتاجة والحد من البطالة والفقر.
جاء ذلك خلال ورشة العمل التي نظمها البرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول بالشراكة مع الغرفة التجارية، اليوم الثلاثاء، لمناقشة آليات دعم التلمذة المهنية، وربط المخرجات التدريبية باحتياجات سوق العمل.
وفي افتتاح الورشة، أكد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، سمير باجعالة، أهمية تكامل الجهود بين القطاعين الرسمي والخاص لمعالجة الظواهر الاجتماعية عبر مبادرات تنموية مستدامة، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل على برامج اقتصادية بالشراكة مع الغرفة التجارية من شأنها توفير فرص عمل حقيقية وتحقيق الاكتفاء الذاتي للفئات المستهدفة.
من جانبه، جدد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة، الأستاذ علي الهادي، التزام الغرفة بدعم برامج التدريب المهني واستيعاب مخرجاتها، داعياً إلى إشراك القطاع الخاص في جميع مراحل التخطيط والتنفيذ للمشاريع التنموية لضمان تحقيق شراكة فاعلة تعزز ثقة المستثمرين والمؤسسات الاقتصادية.
بدوره، أشار محمد محمد صلاح، نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة ونائب رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية الصناعية اليمنية، إلى ضرورة إعداد مصفوفة دقيقة لاحتياجات سوق العمل من التخصصات المهنية، ليتم وفقها تنفيذ برامج تدريب وتأهيل مناسبة تلبي احتياجات المشغلين.
كما استعرض المدير التنفيذي للبرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول، ياسر شرف الدين، توجهات البرنامج في تمكين الفئات المستهدفة عبر برامج مهنية متخصصة في مجالات تقنية وإنتاجية، إلى جانب دعم اقتصادي مباشر من خلال قروض بيضاء ومشاريع صغيرة، مؤكداً أن التعاون مع الغرفة التجارية والقطاع الخاص يمثل حجر الزاوية لضمان دمج المستفيدين في سوق العمل.
واتفق المشاركون في الورشة على أن تتولى الغرفة التجارية إعداد مصفوفة بالبرامج التدريبية والتخصصات المطلوبة من سوق العمل في مجالات عدة، بما يكفل تحقيق استجابة فعلية لاحتياجات المشغلين وفرص تشغيل للفئات المستفيدة.
حضر الورشة عدد من قيادات الغرفة التجارية ومسؤولي القطاعات التجارية والصناعية والسياحية والإنتاجية.