عرض ضخم من النصر لتجديد عقد رونالدو حتى 2026
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
ماجد محمد
أفادت مصادر بتفاصيل العرض الذي تقدم به نادي النصر لتجديد عقد نجمه كريستيانو رونالدو، لتمديد بقائه مع الفريق حتى يونيو 2026، في خطوة تؤكد رغبة النادي في استمرار النجم البرتغالي ضمن صفوفه للمواسم المقبلة.
وكانت إدارة نادي النصر قد بدأت في فتح مفاوضات مع رونالدو منذ مدة، في محاولة للحفاظ على خدماته لمواسم إضافية في دوري روشن.
وحسبما ذكرت تقارير سابقة، أبدى النجم البرتغالي رغبة إيجابية تجاه تجديد عقده، مؤكدًا استعداده للاستمرار في الملاعب السعودية.
تفاصيل العرض المالي المقدم لرونالدو
وبحسب قناة 24 الرياضية، فإن مسؤولي نادي النصر قدموا عرضًا ضخمًا لرونالدو، يتضمن تمديد عقده حتى يونيو 2026، مع راتب سنوي يبلغ نحو 183 مليون يورو للموسم المقبل.
علاوة على ذلك، يتضمن العرض المقدم من النصر راتبًا شهريًا للنجم البرتغالي يبلغ نحو 15.25 مليون يورو، بالإضافة إلى عرض حصته بنسبة 5% من ملكية النادي. وسيكون العقد لمدة موسم واحد.
يُذكر أن رونالدو، البالغ من العمر 39 عامًا، انضم إلى صفوف النصر في يناير 2023 بعقد يمتد لمدة موسمين ونصف، وينتهي في صيف 2025.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر تجديد عقد رونالدو رونالدو
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يدعم الصحة الإنجابية في اليمن بخمسة ملايين يورو
أعلن الاتحاد الأوروبي تخصيص خمسة ملايين يورو، أي أكثر من خمسة ملايين دولار أميركي، لدعم تقديم خدمات الصحة الإنجابية والحماية لملايين النساء والفتيات في اليمن.
وقال مدير عمليات الجوار والشرق الأوسط في إدارة الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية بالمفوضية الأوروبية (ECHO)؛ أندرياس باباكونستا نيتنو، في تدوينة عبر حسابه على منصة إكس، اليوم الجمعة، إنّ الاتحاد الأوروبي خصص خمسة ملايين يورو (ما يعادل نحو 5.66 ملايين دولار)، لدعم خدمات الصحة الإنجابية والحماية المنقذة للحياة للنساء والفتيات في اليمن.
وأضاف مدير العمليات أنّ هذا التخصيص سيذهب "لشريكنا الإنساني الموثوق"، صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، لتمكينه من الوصول بهذه الخدمات الحيوية لملايين النساء والفتيات في البلاد".
وأشار إلى أن النظام الصحي في اليمن في حالة يُرثى لها، وهو وضع "صعب للغاية على النساء والفتيات"، اللواتي يمثلن أحد الفئات الأكثر ضعفاً وتأثراً بالأزمة الإنسانية المطولة في البلاد.
ووفق إحصائية لصندوق الأمم المتحدة للسكان، فإنّ ما يقارب خمسة ملايين امرأة في سن الإنجاب، وحوامل ومرضعات، يواجهن تحديات الحصول على خدمات الصحة الإنجابية، لا سيما في المناطق الريفية وتلك التي تقع في خطوط المواجهة، كما أن 6.2 ملايين امرأة أخرى معرضات لخطر العنف القائم على النوع الاجتماعي. ويهدد نقص التمويل بقطع الخدمات المنقذة للحياة عن 1.5 مليون امرأة وفتاة، على عكس مسار التقدم الذي تحقق بشق الأنفس في مجال الصحة الإنجابية وحماية المرأة.