إيمي سمير غانم تكشف عن تعرضها لوعكة صحية وتستعد لعودتها الدرامية في رمضان
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
كشفت الفنانة إيمي سمير غانم عن تعرضها لوعكة صحية مفاجئة، حيث نشرت عبر خاصية “ستوري” على حسابها الرسمي بموقع إنستجرام صورة للأدوية التي تتناولها، والتي تضمنت مضادات حيوية وأدوية لالتهابات الحلق، بالإضافة إلى محلول طبي، دون الإفصاح عن أي تفاصيل أخرى حول حالتها الصحية.
من ناحية أخرى، طرحت منصة Watch It الإعلان الترويجي الأول لمسلسل “عقبال عندكوا”، الذي يجمع بين إيمي سمير غانم وحسن الرداد، والمقرر عرضه في موسم رمضان 2024 وتضمن الإعلان مشاهد كوميدية بين النجمين، ما زاد من حماس الجمهور للمسلسل.
المسلسل ينتمي إلى نوعية الأعمال الكوميدية التي تسلط الضوء على العلاقات الزوجية بأسلوب خفيف، حيث يتناول كل قصتين على مدار حلقتين ويشارك في البطولة نخبة من الفنانين، بينهم محمد ثروت، إنعام سالوسة، عارفة عبد الرسول، علاء مرسي، وحجاج عبد العظيم.
وتعد هذه العودة الأولى لـإيمي سمير غانم بعد غياب دام خمس سنوات، منذ مشاركتها في مسلسل “سوبر ميرو” عام 2019، بينما يواصل حسن الرداد ظهوره الرمضاني بعد نجاحه في مسلسل “محارب” العام الماضي.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
https://youtube.com/shorts/kV2l9lAIHBc?si=sy_dJs13OLa2Koe3
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمي سمير غانم حسن الرداد أعمال إيمي سمير غانم إيمي وحسن الرداد عودة إيمي سمير غانم المزيد سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
وفاة ناشطة أميركية بعد تعرضها للتنمر الإلكتروني
صراحة نيوز – توفيت الناشطة الأميركية ميكايلا راينز، مؤسسة منظمة “أنقذوا الثعلب”، عن عمر ناهز 29 عامًا، بعد معاناة مع اضطرابات نفسية تفاقمت نتيجة حملة تنمر إلكتروني قاسية، في خبر أثار موجة حزن وصدمة على مواقع التواصل الاجتماعي.
راينز، المعروفة بشغفها الكبير بحماية الحيوانات، أسست منظمتها غير الربحية في ولاية مينيسوتا عام 2016، وكرّست حياتها لإنقاذ الثعالب والحيوانات المهددة بالانقراض. جمعت قناتها على يوتيوب أكثر من 2.4 مليون مشترك، وكان لها أكثر من 500 ألف متابع على إنستغرام، حيث وثّقت قصص إنقاذ مؤثرة جذبت جمهورًا واسعًا من محبّي الطبيعة.
في مقطع فيديو مؤثر، أعلن زوجها إيثان نبأ وفاتها، موضحًا أنها كانت تعاني من مشكلات نفسية معقدة مثل الاكتئاب، التوحد، واضطراب الشخصية الحدية. وأضاف أن التنمر الإلكتروني المتواصل الذي تعرّضت له — بما في ذلك شائعات وإساءات من مقربين سابقين — فاقم من حالتها رغم تلقيها للعلاج والدعم.
وقال إيثان: “كانت ميكايلا حساسة للغاية، قاومت الألم لسنوات، لكنها لم تستطع هذه المرة”، كاشفًا أن الضغط النفسي المتواصل دفعها لإنهاء حياتها.
رغم رحيلها، تبقى ميكايلا راينز رمزًا للتفاني في حماية الحياة البرية، إذ أنقذت مئات الثعالب من مزارع الفراء القاسية، وألهمت الملايين من خلال محتواها الإنساني ورسالتها المؤثرة في الدفاع عن حقوق الحيوانات.