ياسمين الخيام: لا أؤمن بالأبراج لكن أتابعها من باب الونس
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الداعية ياسمين الحصري الشهيرة ب ياسمين الخيام، أن شخصيتها قوية ولا تحب أن تظهر ضعفها أمام أحد، فهي تنتمي لبرج الأسد المعروف بالشخصية القوية.
وأضافت ياسمين الحصري خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، أنها لا تؤمن بالأبراج ولكن تتابعها من باب الونس.
وعن سر تسمية أبيها بالحصري قالت ياسمين، إن عائلتها وجدها ينتمون إلى محافظة الفيوم من مركز سنورس وجدها كان لديه مطحنة مع شركاء واختلف معهم فاضطر إلى مغادرة الفيوم وكان متعلقا بالسيد البدوي فعاش في طنطا وتزوج من جدتها وهي أرملة وكان يصنع الحصير للزوايا والمساجد والفيومية كانوا مشهورين بذلك لذلك أطلق عليه الناس اسم الحصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ياسمين الخيام محافظة الفيوم ياسمين الحصري
إقرأ أيضاً:
تشابه أسماء.. أول تعليق من ياسمين علي بعد شائعة زواجها وطلاقها خاص
تصدرت الفنانة ياسمين علي تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار أخبار غير صحيحة عن زوجها و طلقها
قالت ياسمين علي في تصريحات خاصة لصدي البلد “ انا عمري ما تزوجت و فجأة لقيت اخبار عن زواج و طلق و أطفال و نفقه الموضوع كلوا تشابة اسماء فقط و سوف اتاخد الإجراءات القانونية ضد مروجي هذة الإشاعة الموضوع كله تشابة اسماء ”
يذكر أن نشرت الفنانة ياسمين علي بيانا رسميا تنفي من خلاله جميع ما يتداول بشأن ارتباطها او انفصالها، مؤكدة أنها ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة لوضع حد لهذه الشائعات.
وكتبت ياسمين علي ، عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام، “تعلن المطربة ياسمين على عن نفيها التام لما تم تداوله مؤخرًا على بعض صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن شائعة زواجها أو طلاقها، وإنه تم استخدام صورتها على أنها ياسمين طليقة الفنان محمد العمروسي”.
تؤكد الفنانة ياسمين على أن هذه الأخبار عارية تمامًا من الصحة، ولا تمت للواقع بأي صلة، وأن حياتها الشخصية ليست محلا للشائعات أو الاجتهادات الإعلامية”.
وأشار البيان: "كما تهيب الفنانة بجميع الصحف والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الشائعات المغرضة التي تهدف إلى تشويه صورتها أو استغلال اسمها في تحقيق نسب مشاهدات أو تفاعلات».
واختتم البيان: «وتؤكد الفنانة أنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد أي شخص أو جهة تقوم بنشر أو إعادة تداول مثل هذه الأكاذيب، حفاظًا على حقها القانوني والأدبي".