«الحكم الأسوأ» يهدد لاعب أميركا بعقوبة تأديبية في التنس!
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
دالاس (أ ب)
أعلنت الرابطة العالمية للاعبي التنس المحترفين أن لاعب التنس الأميركي ريلي أوبيلكا، قد يواجه عقوبة تأديبية بسبب تصريحاته بعد المباراة التي وصف فيها أحد الحكام بأنه «الأسوأ في الجولة».
وكان أوبيلكا غاضباً لأنه تم خصم نقطة منه، بينما كان يرسل ضربة إرسال في المجموعة الثالثة من مباراته أمام البريطاني كاميرون نوري ببطولة دالاس المفتوحة للتنس، وفاز أوبيلكا بالمباراة 4-6 و7-6 و6 -4.
وتم معاقبة اللاعب الأميركي «27 عاماً»، بسبب استخدامه كلمات بذيئة أثناء توبيخه لأحد أفراد الجمهور.
وقال أوبيلكا: إن المشجع غير المعروف كان يزعجه بشكل متكرر ومتعمد أثناء ضربات الإرسال.
وذكرت الرابطة في بيان: «الألفاظ النابية المسموعة الموجهة إلى أفراد الجمهور تشكل انتهاكاً واضحاً لقواعد الرابطة العالمية للاعبي التنس المحترفين».
وأضاف البيان: «في مثل هذه الحالات، يتحمل الحكم مسؤولية اتخاذ الإجراء المناسب، وبغض النظر عن نتيجة المباراة ستقوم رابطة محترفي التنس بمراجعة تعليقاته بعد المباراة، جزءاً من عملية التأديب المعمول بها».
بعد المباراة، قال أوبيلكا: إن الحكم جريج ألينسوورث فشل في منع المشجع من تعطيل اللعب.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس أميركا دالاس
إقرأ أيضاً:
هالة صدقي تحتفل بحكم ضد مساعدتها وتتوعد صديقتها بعقوبة مماثلة
أبدت الفنانة هالة صدقي سعادتها بالحكم الصادر بسجن مساعدتها لمدة شهر وتغريمها، مؤكدة أن الحكم رغم أهميته لا يمنعها من الاستمرار في ملاحقة صديقة مقربة كانت وراء ما حدث وتوعدتها بعقوبة مماثلة.
وكتبت صدقي في منشور عبر حسابها على إنستجرام أن الحكم أسعدها كثيرًا، وكانت تتمنى أن تكون العقوبة أكبر، خاصة أنها لم تُقدِّم لمساعدتها ولأختها سوى الخير والدعم، وكانت تعاملهم كأبنائها.
وأشارت إلى أن المحزن هو أن من أحسنت إليهم تخلّوا عنها بعد أن جرى استغلالهم من أقرب صديقة لها لتنفيذ مخطط يهدف للتشويش عليها، معتقدين أن المال قادر على شراء الجميع، لكنها أكدت أن هناك من لا يُباع ولا يُشترى.
وأضافت أن الصديقة التي شاركت في هذا المخطط ستواجه نفس المصير، بعد أن رفعت ضدها القضية ذاتها المتعلقة بالسب والقذف والتشهير، لافتة إلى أن الفارق بين الطرفين ضئيل، فقد خُدعت الصديقة وانتهى بها الأمر متورطة ولم تتمكن من إنقاذ نفسها، ليكتمل المخطط وينتهي بحقيقة مؤسفة.
وتابعت صدقي حديثها معتذرة عن مشاركة الجمهور تفاصيل حياتها، مؤكدة أن من حقهم معرفة ما يحدث.
وقدمت شكرها لما وصفته بـ“مايسترو القضية” المستشار شريف حافظ، الذي قاد الملف باحترافية عالية وتمكن من مواجهة كل محاولات التعطيل داخل المحاكم، معربة عن تقديرها الكبير لدفاعه وتمسكه بالحق.
وختمت رسالتها بالتأكيد على براءة المخرج عمر زهران، مشيرة إلى أنها لا تحزن على أي موقف تؤمن به، لأن حسابها أمام الله أهم من أي شيء دنيوي، قائلة إنها ستواصل رحلتها غير عابئة بمحاولات الإساءة.