العيسوي يفتتح مشروعي النُزل البيئي وألعاب المغامرة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
صراحة نيوز – افتتح رئيس الديوان الملكي يوسف العيسوي، الثلاثاء، يرافقه وزير السياحة والآثار مكرم القيسي مشروعين أحدهما قرية العاب المغامرة والمشروع والثاني افتتاح خمسة عشر كوخاً جديدا في محمية غابات عجلون ليصبح عددها 38 كوخا تتسع لقرابة 50 شخصا.
وذلك ضمن المخطط الشمولي لتطوير محافظة عجلون وكجزء من المبادرات الملكية التي تهدف إلى دعم المجتمع المحلي والمنتج السياحي وتوفير فرص عمل من ضمنها بيت البسكوت وبيت الصابون حيث يعمل على ترويج المنتج المحلي وتوفير أكثر من 110 فرصة عمل.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
أبحاث زراعية مبتكرة تساعد في إنتاجية عالية للمحاصيل وتوفير كبير في مياه الري
دمشق-سانا
التغيرات المناخية في بيئات حوض المتوسط أدت إلى تراجع معدّلات الهطولات المطرية، ما سبَّب انخفاضاً كبيراً في حجم الموارد المائية العذبة المتاحة للري، وانعكس سلباً على إنتاجية المحاصيل المروية والبعلية، الأمر الذي دفع الباحثين إلى اعتماد عدة دراسات لتطوير أصناف زراعية تتسم بجودة إنتاجها وقلة استعمال المياه في ريها.
ومن تلك الدراسات أبحاث نفذت على محاصيل (الذرة، والعدس، والحمص، والقمح، والبيقية، والبرسيم، وحبة البركة، واليانسون، والكتان)، حيث استعملت فيها الأسمدة العضوية والحيوية، وسماد الفيرمي كمبوست، ومستخلص الأعشاب البحرية المدعم بالعناصر الغذائية الصغرى، وخميرة الخبز، ما ساعد النباتات على تخفيف أثر الجفاف وتقليل عدد الريات المطلوبة لها، وفق ما أوضحت الدكتورة إسراء البوش التي أجرت الأبحاث بكلية الهندسة الزراعية بدمشق ونشرتها في مجلات علمية محكمة عربية ودولية.
وأشارت الدكتورة البوش إلى عملية استنباط ثلاثة هجن من الذرة الصفراء، اتسمت بإنتاجية مرتفعة، وتوفير كميات كبيرة من مياه الري، التي يمكن الاستفادة منها في زراعة مساحات إضافية، أو ري محاصيل أخرى، مؤكدة الاستمرار في هذه الأبحاث لضمان ترشيد استهلاك المياه المتاحة بكمياتٍ قليلة في النظم البيئية الزراعية، واستدامة إنتاجيتها، إلى جانب البحث عن تقانات زراعية تخفف من وطأة الجفاف.
ودعت الدكتورة البوش المزارعين إلى التوجه نحو تطبيق الزراعة العضوية، لتحقيق التنمية المستدامة وتخفيف الأعباء الاقتصادية عليهم، واعتماد مشاريع حصاد مياه الأمطار، التي تخفف من الضغط على مصادر المياه التقليدية، وتساعد بتخطي فترات الجفاف، لافتة إلى أنها تطبق بطريقتين، هما (الضخ المباشر بعد فلترة بسيطة وتستخدم في ري المزروعات، والضخ غير المباشر عبر تخزين آخر داخلي).
تابعوا أخبار سانا على