#سواليف

#غزة … و #أعلام_النصر

#عدنان_الروسان

هذه الغزة #عجيبة من #عجائب_الدنيا السبع او العشر او التي لا حصر لها ، بل هي عجيبة العجائب غزة هذه ليست جزءا من كوكب الأرض العربية ، فنحن لسنا متعودين في كوكبنا العربي على البطولة و التضحية و الفداء ، و نخاف من أمريكا و نخاف من اسرائيل ، و ” ننقز ” أي نرتعب اذا عطس ترامب فنهب كلنا قياما و قد أحدثنا و انتقض وضوئنا لمن يصلي و طارت السكرة من الرأس لمن يسكرون من رؤساء القبائل العربية ، نحن لسنا متعودين ان يكون لنا ابو عبيدة و ابو ابراهيم و ابو العبد و ابو الوليد او غيرهم ممن يعيشون على جناح ملك الموت ، نحن عندنا ابو مازن و ابو لهط و ابو شفط و ابو زلط و كلهم يدعي حبا بالأمة و الأمة لا تقر لهم بذاكا.

مقالات ذات صلة وفاتان و10 اصابات بحوادث تدهور وتصادم .. وجميع الطرق الخارجية سالكة 2025/02/23

غزة هي حديث البيت الأبيض ، و غزة هي التي بقيت ثابتة متزنة و متوازنة يوم ارتجفت ركبنا كلنا من تهديدات ترامب بأنه سيهجر اهل غزة لمصر و الأردن ، الا هم قالوا له فشرت فشرت غزة ليست ملكا لأحد ، غزة ليست ملك يمين أي عظيم في الدنيا الا العظيم الذي في السماء ، غزة أم شواظ و أم الغول و أم العبوات ، و غزة هي طائر الفينيق الذي يلد من رحم الموت و من رماد النار ، لا تابه للموت فهو لا يخيفها ، غزة خارج اطار الزمن العربي تبع لا صلح لا اعتراف لا مفاوضات ، غزة تعيش كما كان يعيش الصحابة في المدينة لا كما يعيش سحيجة عرب الستار اكاديمي و ذا فويس و اراب تالينتس..

العرب تالنتس اولئك الذين يخترعون بندقية و يصنعونها في محددة ابي عبيدة ، و صواريخ تستخرج من بقايا الهمجية الصهيونية التي لم تنفجر و تصنع في نفس المحددة ، اجتمع العرب قبل خمسة و ستون عاما بنفطهم و مالهم و سجادهم الأحمر و الأناشيد الوطنية و قرروا ان يقيموا مجمعا للصناعات العسكرية و الحربية في مصر ام الدنيا ، و منذ خمسة و ستين عاما لم يصنعوا صاروخا باليستيا و لا دبابة عربية و لا طائرة و لا قمرا صناعيا ، وغزة بفقرها و جوعها و بردها و حصارها تصنع و تحارب و تقابل و تنتصر و تفرك بصلة في عين اسرائيل صاحبة الجيش الذي لا يقهر ..

طلع جيش همولة ما بتشاطر الا على النسوان و الأطفال… وعلى….

غزة تتحفنا كل يوم بجبد

و يكفي هذا لأنني اريد ان اتابع عملية تسليم اسرى الكيان الهايف و امتع عيناي ببعض مشاهد الإنتصار تحياتي ..

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أعلام النصر عجيبة عجائب الدنيا

إقرأ أيضاً:

علامات حسن الخاتمة في الشرع الشريف

من المقرر شرعًا أن حسن الخاتمة يراد به توفيقُ الله سبحانه وتعالى لعبده أن يعمل خيرًا في حياته، وأن ييسر له ويوفقه للدوام على العمل الصالح قبل موته حتى يقبضه عليه، حيث لا يبقى للإنسان بعد وفاته إلا إحسانٌ قَدَّمَه في حياته يرجو ثوابه، أو عصيانٌ اجتَرَحَهُ يخشى عقابه.

حسن الخاتمة

والتوفيق للعمل الصالح قبل الموت من علامات حسن الخاتمة
قد بَيَّنَ النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم أنَّ التوفيق للعمل الصالح علامةٌ مِن علامات حُسن الخاتمة.

فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى إِذَا أَرَادَ بِعَبْدٍ خَيْرًا اسْتَعْمَلَهُ»، فَقِيلَ: وَكَيْفَ يَسْتَعْمِلُهُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «يُوَفِّقُهُ لِعَمَلٍ صَالِحٍ قَبْلَ الْمَوْتِ» أخرجه الأئمة: أحمد في "المسند"، والترمذي في "السنن"، والطبراني في "الأوسط"، والحاكم في "المستدرك" وصححه.

قال العلامة الملا علي القاري في "مرقاة المفاتيح" (8/ 3310، ط. دار الفكر): [(قال: «يُوَفِّقُهُ لِعَمَلٍ صَالِحٍ قَبْلَ الْمَوْتِ») أي: حتى يموت على التوبة والعبادة، فيكون له حُسن الخاتمة] اهـ.

وقال الإمام المُنَاوِي في "التيسير بشرح الجامع الصغير" (1/ 64، ط. مكتبة الإمام الشافعي): [(«إِذَا أَرَادَ اللهُ بِعَبْدٍ خَيْرًا اسْتَعْمَلَهُ»، قيل) أَي قَالُوا: يَا رَسُول الله (كَيفَ يَسْتَعْمِلهُ؟ قَالَ: «يُوَفِّقُهُ لِعَمَلٍ صَالِحٍ») يَعْمَلُهُ («قَبْلَ الْمَوْتِ، ثُمَّ يَقْبِضُهُ عَلَيْهِ») وهو مُتَلَبِّسٌ بذلك العمل الصَّالح، ومَن مات على شيءٍ بَعَثَهُ اللهُ عليه] اهـ.

الموت يوم الجمعة وليلتها من علامات حسن الخاتمة

قد ورد عن العلماء أن لحسن الخاتمة عدةَ علاماتٍ، منها: الموت ليلة الجمعة أو نهارها، واعتبروا ذلك دلالةً على سعادة المتوفى وحُسن مآبه؛ لأن الله تعالى يَقِيهِ فتنة القبر وعذابَه بموته يوم الجمعة أو ليلتها، فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِلَّا وَقَاهُ اللهُ فِتْنَةَ الْقَبْرِ» أخرجه الأئمة: أحمد في "المسند"، والترمذي في "السنن"، والطبراني في "الأوسط" و"الكبير".

وسبب ذلك أنَّ مَن مات يوم الجمعة أو ليلتها فقد انكشف له الغطاء؛ لأنَّ يومها لا تسجر فيه جهنم وتغلق أبوابها، ولا يعمل سلطان النار ما يعمل في سائر الأيام، فإذا قُبِضَ فيه عبدٌ كان دليلًا لسعادته وحسن مآبه؛ لأن يوم الجمعة هو اليوم الذي تقوم فيه الساعة، فيميز الله بين أحبابه وأعدائه، ويومهم الذي يدعوهم إلى زيارته في دار عدن، وما قبض مؤمن في هذا اليوم الذي أفيض فيه من عظائم الرحمة ما لا يحصى إلا لكتبه له السعادة والسيادة؛ فلذلك يقيه فتنة القبر، كما قال الإمام المُنَاوِي في "فيض القدير" (5/ 499، ط. المكتبة التجارية الكبرى).


وعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، أُجِيرَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَجَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَيْهِ طَابَعُ الشُّهَدَاءِ» أخرجه الحافظ أبو نعيم في "حلية الأولياء".

قال العلامة الملا علي القاري في "مرقاة المفاتيح" (1/ 1021): [ومِن تتمة ذلك: أن مَن مات يوم الجمعة له أجر شهيد، فكان على قاعدة الشهداء في عدم السؤال.. وهذا الحديث لطيفٌ صرح فيه بنَفْي الفتنة والعذاب معًا] اهـ.

الموت في شهر رمضان من علامات حسن الخاتمة

ومن علامات حسن الخاتمة أيضًا: أن يموت المسلم في شهر رمضان، حيث تُفتح أبواب الجنة، وتُغلق أبواب النار، وتُصَفَّد فيه الشياطين، فيكون ذلك أرجى لقبول عمل المسلم الذي وفقه الله تعالى للصيام والقيام وقراءة القرآن ومات على ذلك.

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ» متفق عليه.

قال الإمام أبو العباس القُرْطُبِي في "المفهم" (3/ 136، ط. دار ابن كثير): [قوله: «فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ» فُتحت: بتخفيف التاء وتشديدها، ويَصح حَمْله على الحقيقة، ويكون معناه: أن الجنة قد فتحت وزخرفت لمن مات في شهر رمضان؛ لفضيلة هذه العبادة الواقعة فيه، وغلقت عنهم أبواب النَّار فلا يدخلها منهم أحدٌ مات فيه] اهـ.

كما أنَّ الطاعات في رمضان تكون أرجى لقبول صاحبها، فإن التوفيق لها في غير رمضان كذلك من علامات حسن الخاتمة، كأن يموت الإنسان صائمًا، أو على لا إله إلا الله، أو يتصدق بصدقة ابتغاء وجه الله عز وجل، فقد ورد أن من مات على ذلك ختم له بخاتمة السعادة؛ لما ورد عن حذيفة رضي الله عنه قال: أسندتُ إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم صدري، فقال: «مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلا اللهُ، ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ، خُتِمَ لَهُ بِهَا، دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ صَامَ يَوْمًا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ، خُتِمَ لَهُ بِهَا، دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ، خُتِمَ لَهُ بِهَا، دَخَلَ الْجَنَّةَ» أخرجه الأئمة: أحمد والبزار في "مسنديهما"، وأبو نعيم في "حلية الأولياء".

الموت يوم عرفة من علامات حسن الخاتمة

ومن علامات حسن الخاتمة كذلك: أن يموت المسلم يوم عرفة حال كونه مُحرِمًا مُلَبِّيًا؛ لما ورد عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: بَيْنَمَا رَجُلٌ وَاقِفٌ بِعَرَفَةَ، إذْ وَقَعَ عَنْ رَاحِلَتِهِ، فَوَقَصَتْهُ، أَوْ قَالَ: فَأَوْقَصَتْهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، وَكَفِّنُوهُ فِي ثَوْبَيْهِ، وَلَا تُحَنِّطُوهُ، وَلَا تُخَمِّرُوا رَأْسَهُ؛ فَإِنَّهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا»، وَفِي رِوَايَةٍ: «وَلَا تُخَمِّرُوا وَجْهَهُ وَلَا رَأْسَهُ» أخرجه الشيخان.

قال الإمام النووي في "المنهاج" (8/ 129، ط. دار إحياء التراث العربي): [معناه: على هيأته التي مات عليها، ومعه علامة لحجه، وهي دلالة الفضيلة، كما يجيء الشهيد يوم القيامة وأوداجه تشخب دمًا، وفيه دليل على استحباب دوام التلبية في الإحرام] اهـ.

الموت في الأماكن المقدسة من علامات حسن الخاتمة

كما يُعدُّ الموت في الأماكن المقدسة كالمدينة المنورة ومكة المكرمة وغيرهما من علامات حسن الخاتمة، ولذلك نص الفقهاء على استحباب الدفن في مقابر الصالحين، وفي الأماكن الفاضلة، وقد نقل الإمام النووي في "المجموع" (5/ 118، ط. دار الفكر) استحباب طلب الموت في بلد شريف.

ومما يدل على هذا المعنى: ما ورد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَمُوتَ بِالْمَدِينَةِ فَلْيَمُتْ بِهَا، فَإِنِّي أَشْفَعُ لِمَنْ يَمُوتُ بِهَا» أخرجه الأئمة: أحمد في "المسند"، والترمذي في "السنن"، وابن أبي شيبة في "المصنف"، والطبراني في "المعجم الكبير"، والبيهقي في "شعب الإيمان".

مقالات مشابهة

  • عجائب قيام الليل في الصقيع .. منزلة ودعاء لا تهدرها
  • تكريم الفائزين بـ"جائزة الريادة المدرسية" في جنوب الباطنة
  • نينوى والنجف.. شاب وفتاة في مواجهة الموت
  • ولّع الدنيا.. أحمد شوبير يشيد بـ أداء أستون فيلا أمام أرسنال
  • علامات حسن الخاتمة في الشرع الشريف
  • المغرب.. أمُّ الدنيا
  • مودي لبوتين: الهند ليست محايدة بل مع السلام
  • 10 أذكار بعد الصلاة المفروضة تمنحك خير الدنيا والآخرة.. لا تغفل عنها
  • مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي يبحثان حظر كامل على خدمات شحن النفط الروسي
  • ماذا يحدث عندما تقرأ سورة الكهف يوم الجمعة؟.. 3 عجائب فورية