الشرع: سنحاسب كل من تورط في دماء المدنيين
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
سرايا - أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أنّ المخاطر التي تواجهها سوريا ليست تهديدات عابرة
وقال الشرع في كلمة مصورة له اليوم الأحد، إنّ المخاطر مخططات لزرع الفتنة وعدم الاستقرار في البلاد
وبين انّ النظام الساقط خلف جراحات عميقة من الصعوبة أن تندمل فعلى السوريين أن يكونوا أقوياء في مواجهة من يحاول أن يثير النعرات الطائفية.
وتابع أنهم لن يتسامحوا مع فلول النظام وليس أمامهم إلا تسليم أنفسهم، مؤكدًا أنّ الدولة ستحاسب كل من تورط في دماء المدنيين وتجاوز صلاحيات الدولتها.
وأشار إلى أنّ سوريا ستظل موحدة ولن تسمح بالعبث بالوحدة الوطنية أو السلم الأهلي مجرًما أي دعوة أو نداء للتدخل في شؤون البلاد.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1161
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 09-03-2025 10:05 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بعد لقائه الشرع.. المبعوث الأمريكي إلى سوريا: عصر التدخلات الغربية انتهى
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال السفير الأمريكي لدى تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا، توم باراك، إن عصر التدخلات الغربية "انتهى"، بعد يوم من محادثاته مع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، على هامش زيارة الأخير إلى إسطنبول.
وكتب باراك، في حسابه عبر منصة إكس، الأحد: "منذ قرن من الزمان، فرض الغرب خرائط وحدودًا مرسومة ووصايات وحكمًا أجنبيًا. فقد قسّمت اتفاقية سايكس - بيكو سوريا والمنطقة الأوسع لتحقيق مصالح إمبريالية، لا من أجل السلام. وقد كلّف هذا الخطأ أجيالًا كاملة، ولن نسمح بتكراره مرة أخرى".
وأضاف: "لقد انتهى عصر التدخلات الغربية. المستقبل يعود للحلول الإقليمية، المبنية على الشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام. وكما شدد الرئيس ترامب في خطابه بالرياض بتاريخ 13 مايو/ أيار: "ولّت الأيام التي كان فيها التدخليون الغربيون يطيرون إلى الشرق الأوسط لإلقاء المحاضرات عن كيفية العيش، وكيفية إدارة شؤونكم الخاصة".
وقال توم باراك إن "مأساة سوريا وُلدت من الانقسام. أما ولادتها من جديد فلا بد أن تكون من خلال الكرامة، والوحدة، والاستثمار في شعبها. ويبدأ ذلك بالحقيقة والمساءلة - وبالعمل مع دول المنطقة، لا بتجاوزها".