تكافح مع زوجها في بيع الخضار.. عمرو الليثي يجبر بائعة ويهديها 7 آلاف جنيه.. أجمل ناس
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
تحت شعار " هنسعد قلوبكم ونفرح بيوتكم " ذهبت كاميرا أجمل ناس الي محافظة بني سويف علي شاشة الحياة ، والتقي الإعلامي د. عمرو الليثي مع سيدة كريمة تقف في الشارع وتبيع خضار.
وقالت إنها من محافظة سوهاج ، وزوجها يعمل باليومية وتقوم بمساعدته واذهب من الفجر واجيب الخضار ، واقوم ببيعه حتي اذان العصر ، وأعود الي البيت لأجهز الطعام وتعليم الأولاد واتمني ان اسدد ديونه
ووجه الليثي كلمات شكر وتقدير له علي كفاحها وتعبها وهي من أجمل الناس واهداها ٧ الاف جنيه
يذكر أن أجمل ناس " يذاع يومياً خلال شهر رمضان، ويقدم جوائز مالية قيمة ، لأهالينا في شتي محافظات الجمهورية ، ومن داخل كل قرية ومدينة وشارع .
وأكبر مسابقة في المعلومات المختلفة في شهر رمضان الكريم على شاشات قنوات الحياة ، مع أصحاب المهن.
يذاع برنامج " أجمل ناس " يوميا خلال شهر رمضان في الساعة ٦:٣٠ بعد الإفطار والإعادة بعد اذان الفجر علي شاشة قناة الحياة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو الليثي اخبار عمرو الليثي أجمل ناس المزيد أجمل ناس
إقرأ أيضاً:
تراجع إمدادات الغاز يجبر مصر على تقليص إنتاج الأسمدة
ذكر اثنان من أكبر منتجي الأسمدة في مصر اليوم الأربعاء أنهما تلقيا إخطارا رسميا بتخفيض إمدادات الغاز الطبيعي لمصانعهما لمدة أسبوعين، مما أدى إلى انخفاض فوري في الإنتاج.
وقالت شركتا "أبو قير للأسمدة والصناعات الكيمائية" و"مصر لإنتاج الأسمدة" في بيانين للبورصة إنهما تتوقعان انخفاض الإنتاج 30% خلال الفترة المذكورة.
تأتي هذه التخفيضات في الوقت الذي تواجه فيه مصر تحديات متزايدة تتعلق بإمدادات الغاز قبل ذروة موسم الصيف، إذ تسعى الحكومة جاهدة لتأمين شحنات إضافية من الغاز وزيت الوقود لتلبية الطلب المتزايد.
وواجه منتجو الأسمدة تخفيضات مماثلة في إمدادات الغاز في يونيو/حزيران من العام الماضي، مما عطل العمليات.
ويمثل الغاز الطبيعي أحد المدخلات الرئيسية لإنتاج الأسمدة، ويمكن أن يؤثر أي انقطاع فيه على الإمدادات المحلية وعوائد التصدير على حد سواء.
وتشير مبادرة بيانات المنظمات المشتركة (جودي) إلى أن إنتاج مصر من الغاز الطبيعي انخفض من 4.6 مليارات متر مكعب في يناير/كانون الثاني 2024 إلى 3.3 مليارات في فبراير/شباط 2025، وهو أدنى مستوى منذ أبريل/نيسان 2016.
إعلانوتعمل مصر على ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي للطاقة، لكن نقص الغاز المزمن أجبرها على أن تصبح مستوردا صافيا له وفرَض انقطاعا متكررا للتيار الكهربائي، وتعتمد الدولة على التمويل الأجنبي لتلبية احتياجاتها المحلية.