مصطفى بكري يطالب الأعلى للإعلام بمنع المسلسلات المسيئة للقيم المجتمعية
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه في يوم الاثنين الماضي حضر الرئيس عبد الفتاح السيسي لحفل إفطار القوات المسلحة المصرية، مشيرا إلى أنه تحدث الرئيس عن الأوضاع ثم تطرق إلى أهمية دور الدراما والاعلام في تشكيل الوعي العام.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الرئيس السيسي كان غاضبا مما يحدث في بعض المسلسلات وأكد ضرورة أن تعلو القيم في المجتمع.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن حديث الرئيس السيسي خلق رد فعل إيجابي في الشارع المصري، خاصة بعد مطالبته بضرورة أن يكون هناك إعلام ودراما تعبر عن القيم.
الأعلى لتنظيم الإعلاموطالب مصطفى بكري المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بعدم السماح بوجود مسلسلات أو أعمال درامية تحاول النيل من قيم المجتمع المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الرئيس عبد الفتاح السيسي حفل افطار الرئيس المزيد مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الرئيس السيسي حريص على تطوير الإعلام المصري
أكد الإعلامي أحمد موسى أن الإعلام المصري سيظل قوة مؤثرة وفاعلة، مشيرًا إلى تطلع الجميع لتحقيق الأفضل في هذا القطاع.
وأوضح، خلال تقديمه برنامج على مسئوليتي على قناة صدى البلد، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يحرص على تطوير الإعلام من خلال الدمج بين الخبرات والكفاءات الشابة.
وأشار موسى إلى الدور البارز للنائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، في تطوير شبكة قنوات ومواقع صدى البلد عبر توفير أحدث المعدات وتدريب الكوادر الإعلامية.
كما لفت إلى أن الرئيس السيسي وجه الشكر للإعلام المصري المرئي والمسموع والمقروء، تقديرًا لدوره في توصيل المعلومات الصحيحة للجمهور.
وأضاف موسى أن الرئيس السيسي شدد على ضرورة إتاحة المعلومات للإعلام حول مختلف القضايا لعرض التفاصيل بدقة، مؤكدًا أهمية الاصطفاف خلف الدولة في ظل التحديات الحالية، خاصة في مواجهة الإعلام والمنصات المعادية.
وكشف موسى أن الميزانية المخصصة للإعلام المعادي، بما يشمل القنوات والمواقع ومنصات التواصل والبودكاست، تصل إلى مليار و250 مليون دولار، موضحًا أن هذه المنصات تعمل من ثلاث دول في الشرق الأوسط وأوروبا بالتعاون مع جهات صهيونية، بهدف تشويه صورة مصر وزعزعة استقرارها.
واختتم موسى بالتأكيد على أن الإعلام والفن المصري يمثلان قوة ناعمة لا يمكن الاستغناء عنها، إذ تحمل مصر إرث الحضارة والتاريخ، وتسير بخطى واثقة نحو المستقبل.