أعلنت عملية إيريني التابعة للاتحاد الأوروبي، تغيير رئيس أركانها.

وقالت إدارة العملية عبر منصة “إكس”: “بعد ستة أشهر من توليه منصب رئيس أركان عملية إيريني التابعة للاتحاد الأوروبي بهدف فرض حظر الأمم المتحدة على توريد الأسلحة إلى ليبيا، سلّم العميد إيمانويلي دي فرانشيسكو من القوات الجوية الإيطالية منصبه إلى العميد البحري (كومودور) سبيريدون بولاتوس من البحرية اليونانية، الذي سيشغل المنصب لمدة ستة أشهر”.

وأعرب قائد عملية إيريني، الأدميرال فالنتينو رينالدي عن شكره الحار للعميد إيمانويل دي فرانشيسكو وطاقم العمل على العمل الممتاز الذي قام به، وفقا لحساب العملية عبر منصة إكس.

 

الوسومإيريني إيطاليا اليونان ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: إيريني إيطاليا اليونان ليبيا

إقرأ أيضاً:

تسلم 330 ضعف راتبه عن طريق الخطأ… فهرب دون أثر!

#سواليف

في #حادثة_طريفة_ومثيرة أثارت جدلاً واسعاً في #تشيلي، #تلقى #موظف يعمل في إحدى أكبر #شركات_تصنيع_وتوزيع #اللحوم_الباردة في البلاد #مبلغاً_ضخماً #عن_طريق_الخطأ، يعادل 330 ضعف راتبه الشهري المعتاد، ثم استقال من وظيفته واختفى عن الأنظار.
تعود تفاصيل الواقعة إلى مايو 2022، حين لاحظ أحد الموظفين في شركة “اتحاد الصناعات الغذائية” (CIAL) أن راتبه الشهري قد زاد بشكل غير طبيعي، وبحسب ما نشره موقع “Diario Financiero” التشيلي، فقد فوجئ الموظف حين راجع حسابه البنكي بأن مبلغ 165,398,851 بيزو تشيلي (نحو 175 ألف دولار أمريكي) قد تم تحويله له بدلاً من راتبه المعتاد البالغ 500 ألف بيزو (ما يعادل تقريباً 528 دولاراً أمريكياً).
وبحسب المصادر، لم يتجاهل الموظف الخطأ فور ملاحظته، بل تواصل مع أحد مدرائه المباشرين للتحقق من صحة المبلغ المحوّل، وبعد التأكد من أن الخطأ ناتج عن سهو بشري في قسم الرواتب، أبلغت إدارة الشركة الموظف بضرورة إعادة المبلغ الزائد، وهو ما وافق عليه وأكد أنه سيتوجه إلى البنك صباح اليوم التالي لإجراء عملية التحويل.
غير أن الشركة فوجئت بعدم استلام أي مبالغ في اليوم التالي، وحاولت التواصل مع الموظف مراراً للاستفسار عن سبب التأخير لكن محاولاتها باءت بالفشل، إذ لم يجب الموظف على الاتصالات ولم يظهر في مقر العمل. وبعد ساعات من الصمت، تواصل مع الشركة مدعياً أنه كان نائماً، ما منعه من الذهاب إلى البنك أو حضور العمل.
المفاجأة الكبرى جاءت بعد عدة أيام، حين تلقت إدارة الشركة إخطاراً قانونياً من محامٍ يمثل الموظف، يُبلغهم فيه أنه قدّم استقالته رسمياً، ومنذ تلك اللحظة، لم تتمكن الشركة من الوصول إليه، في وقت لا يزال فيه المبلغ المفقود دون أثر.
شركة CIAL لم تقف مكتوفة الأيدي، إذ سارعت إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد الموظف، كما فتحت السلطات التشيلية تحقيقاً رسمياً في الواقعة، ورغم مرور وقت طويل على الحادثة، لم تتمكن الشرطة حتى الآن من تحديد مكان الموظف الهارب أو استرداد الأموال.
وأثارت القصة تفاعلاً واسعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي في تشيلي وخارجها، بين من اعتبر ما فعله الموظف نوعاً من “الفرصة الذهبية” التي لا تتكرر، وبين من رأى أن ما جرى يُعد جريمة واحتيالاً يعاقب عليه القانون.
وتبقى الحادثة مثالاً نادراً على مدى تأثير الأخطاء البشرية في النظم المالية، وما يمكن أن تسببه من تداعيات قانونية وشخصية، خاصة عندما تختلط الأموال بالفرار.

مقالات مشابهة

  • العميد بدرالدين عشر يؤكد على الدور المحوري الذي تقوم به القوة المشتركة في جميع المحاور
  • تسلم 330 ضعف راتبه عن طريق الخطأ… فهرب دون أثر!
  • العميد سمير راغب: الضربة الإيرانية على قطر تمت بتنسيق مسبق مع الأطراف
  • رئاسة أركان الجيش الكويتي تنفي تعرض إحدى القواعد الجوية لهجوم صاروخي
  • اليونان تدين التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة في دمشق
  • لبنان يسلم رئاسة لجنة التنمية الاجتماعية بالإسكوا إلى ليبيا في الجزائر
  • الفارسي: تحرك اليونان في المتوسط انقلاب على تفاهمات ترسيم الحدود مع ليبيا
  • من الجنرال غوريلا الذي خطط ونفذ عملية مطرقة منتصف الليل؟
  • حكومة البرلمان الليبي تسلم قنصل اليونان مذكرة احتجاج
  • الأهلي المصري يعزي أسرة “العميد”