وداعًا للتصبغات.. واحصلي علي يدين ناعمتين وفاتحتين كبياض الثلج
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
يعاني الكثير منا من مشكلة غمقان وتصبغ باليدين، بسبب حرارة الشمس الحارقة ويتعرض أغلب السيدات التي يقومن بقيادة السيارة للشمس بشكل مباشر مما قد يؤدي إلي تصبغ اليدين ويصبخ الوضع في منتهي الاحراج.
تفتيح وتنعيم اليدين من دون استخدام المنتجات التى تحتوى على المواد الكيميائية امر يتم بمنتهى السهولة فاليدين الناعمه والمشرقة تعطي المرأة مظهرًا جذابًا وأنيقًا فسوف نقدم لكِ بعض الوصفات الطبيعية لعلاج تصبغات اليدين التي قد تسبب لكِ إزعاجًا كبيرًا.
الوصفة الأولى: الكركم وزيت جنين القمح لتفتيح اليدين
الطريقة:
اخلطي ملعقة من الكركم مع ملعقة من زيت جنين القمح وملعقة كبيرة الشوفان و4 ملعقة من الحليب.
ضعي الخليط علي اليدين مع التدليك لمدة ثلاث دقائق.اتركي الخليط لمدة 15دقيقة.اغسلي اليدين جيدًا بالماء. أخيرًا ضعي المرطب المفضل لديك.تكرر 3مرات أسبوعيًا.
الشاي الأخضر
الوصفة الثانية: الشاي الأخضر
الطريقة:
انقعي كيس من الشاي الأخضر في كوب ماء مغلي. اتركيه يبرد. قومي بغمس قطعة قطنية في الشاي ثم ضعيها علي اليدين لمدة 15 دقيقة.تكرر مرتين يوميًا.
جل الصبار وزيت الزيتونالوصفة الثالثة: جل الصبار وزيت الزيتون
الطريقة:
اخلطي ملعقة كبيرة من جل الصبار مع ملعقة كبيرة زيت الزيتون.ضعي الخليط علي اليدين. ثم اتركيه لمدة 15 دقيقة.اغسلي اليدين جيدًا بالماء الفاتر.ضعي المرطب الخاص باليدين. تكرر 3 مرات أسبوعيًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تصبغات البشرة العناية بالبشرة الكركم الشاى الاخضر تصبغات
إقرأ أيضاً:
بإشراف ومتابعة أمير منطقة تبوك مدينة الحجاج بحالة عمار تواكب وداع ضيوف الرحمن العائدين إلى أوطانهم
المناطق- تبوك
تواكب مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار، وداع ضيوف الرحمن بعد آدائهم لمناسك الحج إلى أوطانهم، بخدمات نوعية تُجسد كرم الضيافة وروعةالآداء، في مشهد حضاريّ وإنسانيّ يعكس جهود المملكة المتكاملة في خدمة الحجيج، وذلك بمتابعة مباشرة وإشراف مستمر من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، المشرف العام على أعمال الحج بالمنطقة.
وتواصل كافة الجهات الحكومية والخدمية المشاركة في أعمال المدينة، أداء مهامها بروح مهنية عالية، لضمان راحة الحجاج المغادرين، بدءًا من إنهاء الإجراءات بسلاسة، مرورًا بالخدمات الصحية والإرشادية، وانتهاءً بتقديم الضيافة السعودية الأصيلة التي ترافق ضيوف الرحمن حتى لحظة مغادرتهم أرض المملكة، حاملين معهم هدية خادم الحرمين الشريفين ( نسخة من المصحف الشريف )، وذكرى لا تُنسى لحجٍ ميسّر.
أخبار قد تهمك بإشراف ومتابعة أمير منطقة تبوك.. مدينة الحجاج بحالة عمار تواكب وداع ضيوف الرحمن العائدين إلى أوطانهم 15 يونيو 2025 - 1:20 مساءً جوازات منفذ الحديثة تنهي إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج 14 يونيو 2025 - 6:37 مساءً
وتشهد المدينة تكاملاً في الجهود بين القطاعات الأمنية، والصحية، والجمارك، والخدمات الإنسانية، بالإضافة إلى مساهمات المتطوعين والفرق الميدانية، في لوحة عمل تعاونية تبرز حجم العناية التي توليها القيادة الرشيدة – أيدها الله – لضيوف الرحمن منذ وصول أول حاجٍ وحتى مغادرة آخر حاج.
إلى ذلك عبّر عدد من الحجاج المصريين المغادرين عن شكرهم وامتنانهم للمملكة حكومةً وشعباً بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – مؤكدين أن تجربة الحج هذا العام كانت استثنائية في كافة تفاصيلها، من لحظة الوصول وحتى لحظة الوداع، بما لمسوه من تسهيلات وتنظيم وخدمات نوعية ومكانية.
وقال الحاج مصطفى علام “لم نكن نتوقع هذا المستوى العالي من التنظيم والدقة في كافة المراحل، من الاستقبال حتى التوديع، فكل شيء كان مرتبًا ومنسقًا بطريقة تعكس مدى حرص المملكة على خدمة ضيوف الرحمن، جزاهم الله عنا كل خير مشيداً بجودة الخدمات المقدمة لهم في مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار ، فيما عبّرت الحاجة كوثر محمد عن بالغ تقديرها للجهود المبذولة، قائلة: “ما رأيناه هنا في مدينة الحجاج بحالة عمار هو مثال يُحتذى في الرعاية والاهتمام، فكل العاملين هنا يتعاملون معنا بأخلاق عالية وابتسامة لا تفارقهم وخدمات متميزة .
وأضافت الحاجة نجوى إبراهيم: “هذه ليست مجرد مغادرة، بل وداع يملؤه الامتنان. نشكر المملكة العربية السعودية قيادةً وشعبًا على ما قدموه لنا من خدمات متميزة، خاصة خلال تواجدنا في في مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار ، حيث شعرنا بالأمان والراحة وكأننا بين أهلنا.
من جهتها، قالت الحاجة صفاء عبدالخالق: “لم أشعر بأي تعب أو مشقة بفضل التسهيلات والتنظيم الرائع، وحتى لحظة مغادرتنا ونحن نحمل معنا هدية غالية من خادم الحرمين الشريفين، أدركنا أن المملكة لا تدخر جهدًا في إكرام ضيوف الرحمن، نسأل الله أن يكتب الأجر والثواب لكل من ساهم في خدمتنا منذ وصولنا أول مرة وحتى هذا اليوم الذي نغادر فيه حاملين كل ذكرى طيبة عن هذه البلد المباركة.